تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية لطقس يوم الثلاثاء 15 أبريل 2025، أن تشهد مناطق الريف والسايس ووالماس والسهول الشمالية والأطلس المتوسط وشرق البلاد بالإضافة إلى الواجهة المتوسطية تساقط أمطار أو زخات مطرية.

كما يُتوقع أيضاً هطول قطرات مطرية أو أمطار خفيفة فوق السهول الشمالية التي تمتد شمال مدينة الصويرة، ومنطقة طنجة، وهضاب الفوسفاط، والأطلس الكبير، بالإضافة إلى تساقط ثلوج على المرتفعات في الأطلسين الكبير والمتوسط وقمم الريف. 
ومن المتوقع أن تسجل هبات رياح قوية إلى قوية نوعا ما في الشمال الغربي للبلاد، والريف، والواجهة المتوسطية، والمنطقة الشرقية، والأطلس، ومنطقة سوس، والجنوب الشرقي، فضلاً عن الأقاليم الجنوبية، مع وجود غبار محلي في شرق البلاد والأقاليم الصحراوية.

ستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 0 إلى 5 درجات في مرتفعات الأطلس والريف، وما بين 5 إلى 9 درجات في الهضاب العليا الشرقية وهضاب الفوسفاط ووالماس والسفوح الشرقية للأطلس، بينما ستكون بين 11 و16 درجة في باقي أنحاء المملكة. 
أما درجات الحرارة خلال النهار، فمن المتوقع أن ترتفع بشكل طفيف في الجنوب الشرقي، بينما ستنخفض في بقية المناطق.
سيكون البحر هائجاً إلى قوي الهيجان في الواجهة المتوسطية والبوغاز وما بين رأس سبارتيل وطرفاية، بينما سيكون قليل الهيجان إلى هائج في الجنوب.

أعربت إدارة ترامب عن نيتها في إنهاء ملف الصحراء لصالح المغرب، وهي خطوة قد تكون لها تداعيات كبيرة على الساحة الجيوسياسية الإقليمية. هذه المبادرة السياسية الحاسمة تثير ردود فعل دبلوماسية متنوعة وتؤثر على العلاقات الدولية والتوجهات المستقبلية للمنطقة. تنطوي هذه القضية على مصالح استراتيجية واقتصادية مهمة للمغرب وشركائه، وقد تعيد تعريف التحالفات والديناميكيات في هذه المنطقة من العالم.

اكتُشفت ثغرة أمنية خطيرة في نظام ووردبريس، مما يعرض آلاف المواقع في المغرب لخطر كبير من الاختراق والقرصنة. هذه الثغرة تسلط الضوء على أهمية تعزيز الإجراءات الأمنية من قبل المسؤولين لحماية البيانات الحساسة. يدعو خبراء الأمن السيبراني إلى زيادة اليقظة وتطبيق التصحيحات بشكل عاجل لمنع أي استغلال ضار. هذه الحالة تؤكد على ضرورة الإدارة الاستباقية للأمن الرقمي في عالم متصل بشكل متزايد.

في إطار معرض Gitex Africa، تم الإعلان عن استثمارات ضخمة وشراكات استراتيجية تهدف إلى تعزيز القدرات التكنولوجية في القارة بنسبة 20% بحلول عام 2025. تشمل هذه المبادرات تطوير البنية التحتية الرقمية، ودعم الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا، وتعزيز التعليم والتدريب في المهارات الرقمية. تهدف هذه الجهود إلى وضع القارة في موقع الريادة الإقليمية في مجال التكنولوجيا والابتكار، مما يسهم في تحقيق نمو اقتصادي مستدام ويعزز من قدرة الدول الإفريقية على المنافسة في الاقتصاد العالمي.

شهدت البلاد هطول أمطار قياسية هذا الموسم، حيث تجاوزت كمية الأمطار المعدل الموسمي بنسبة 40%. ساهمت هذه الأمطار في تحسين إمدادات المياه بشكل كبير، مما دعم القطاع الزراعي الذي يعتمد بشكل كبير على الري. ومع ذلك، فإن هذه الظروف الجوية غير العادية قد تسببت في بعض التحديات الإدارية، مثل إدارة الفيضانات في المناطق المنخفضة والاضطرابات المؤقتة في حركة المرور. تسعى السلطات إلى تحسين البنية التحتية لإدارة المياه بشكل أكثر كفاءة ولتقليل تأثيرات الطقس القاسي في المستقبل.

أعلنت الحكومة عن ميثاق استثماري جديد يهدف إلى تعزيز دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، من خلال تخصيص ميزانية كبيرة لتوفير التمويل والتسهيلات لهذه المشروعات. يتوقع أن يسهم هذا الدعم في تحقيق نمو بنسبة 15% في القطاع وخلق آلاف الوظائف الجديدة. يركز الميثاق على تحسين بيئة الأعمال من خلال تبسيط الإجراءات وتقليل البيروقراطية، بالإضافة إلى تقديم استشارات وتدريب لأصحاب المشاريع. تعكس هذه المبادرة التزام الحكومة بتطوير الاقتصاد المحلي وتعزيز الابتكار وزيادة التنافسية في السوق العالمية.

تدرس الولايات المتحدة حاليًا إمكانية إعادة تصنيف جبهة البوليساريو كمنظمة إرهابية، وهي خطوة قد تؤدي إلى زيادة التوترات الأمنية بنسبة 30% في المنطقة المغاربية. هذا التغيير المحتمل يعكس تحولًا في السياسة الأميركية تجاه النزاع في الصحراء الغربية، وقد يؤثر بشكل كبير على التوازنات الإقليمية. إذا تم تنفيذ هذا التصنيف، فقد يؤدي إلى فرض عقوبات جديدة على البوليساريو وداعميها، مما يعقد الجهود الدبلوماسية لحل النزاع سلميًا. كما يمكن أن يعزز هذا القرار من التعاون الأمني بين الولايات المتحدة ودول المنطقة لمواجهة التحديات الأمنية المشتركة.