كتاب الرأي
إن اكرولونجيا الأحداث السياسية في تاريخ المغرب المعاصر انطلاقا من توقيع عقد الحماية الفرنسية 1912، بداية الاستعمار الإمبريالي و تقسيم البلاد إلى شمال و جنوب تحت حكم إسباني و وسط و غرب و شرق و أقصى الجنوب تحت السيطرة الفرنسية و مدينة طنجة منطقة دولية، فتوقيع عهد الحماية الفرنسية إذن هو ما يمكن
في السابع من أكتوبر 2023، لم تكن غزة مجرد مدينة محاصرة تقاوم على أطراف التاريخ. بل كانت تجسيدًا حيًا لفلسفة الصراع الإنساني بين الحياة والموت، بين الأمل واليأس، وبين الحق والقوة. ذلك اليوم لم يكن عاديًا؛ كان أشبه بانفجار في الوعي الجمعي، لحظة يتوقف فيها الزمن ليكشف عن وجه العالم الحقيقي، حيث تُختبر
أن البيعة ليست طقسا يؤطر تاريخيا بل هي عقد اجتماعي ورمزي وسياسي بين الملك وشعبه ،ويفهم من الخطاب الملكي السامي ، أن مشروع الملك محمد السادس ليس مشروع شخص أحادي الجانب بل هو مشروع وطن وأمة بكاملها . خطاب العرش المستمر في عمق وجدان الأمة  شرعا تاريخيا إلى المحافظة على التأصيل  إلى 
عندما يتحدث عزيز ورود، مدير مهرجان "ثويزا" المتوسطي للثقافة الأمازيغية بطنجة، عن الدورة الحالية، فإنه يبرز الرهان على "الفكر كجوهر للعمل الثقافي". لإن المهرجان يمثل مساحة حرة للتفكير والاختلاف، ويفتح أبوابًا لطرح الأسئلة العميقة التي تواجه الإنسان المعاصر. ما يميز مهرجان ثويزا عن غيره من المهرجانات
ذات صباحٍ رماديٍ ممطر كما تمطر الوعود قبل الانتخابات، سألني جاري الذي يعاني من ارتفاع الضغط السياسي سؤالًا وجوديًا: ـ ألا يوجد سياسي واحد نزيه في هذا البلد؟ أجبته بعفوية: -أكيد، لكننا لم نلتقِ به بعد، ربما لأنه لا يخرج من البيت حتى لا يُتهم بشيء! فرد عليّ بحكمة رجل ذاق كل أنواع الغلاء: ـ ربما يوجد
أكد النائب البرلماني علال العمراوي، رئيس الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمجلس النواب، أن مشروع قانون 35.25 المتعلق بإحداث “مؤسسة المغرب 2030″، يشكل خطوة حيوية واستراتيجية لتأمين أعلى درجات التنسيق والإعداد لإنجاح التظاهرات الكروية الكبرى التي ستحتضنها المملكة، وعلى رأسها نهائيات كأس العالم
لم يكن مجرد حجز تذكرة أو ترتيب حقائب كانت قفزة إيمانية في المجهول، هروبًا من ضجيج عالمي الذي كاد أن يخنق إبداعي، إلى واحة من السكينة حيث اعتزمت على أن أخط أولى كلماتي في كتابي الأول. اخترت المغرب، لا لجماله الذي يأسرك من النظرة الأولى فحسب، بل لإحساس عميق، لا يمكن تفسيره، بأنه البلد الأكثر سحرًا في
نذ إميل دوركايم حتى بيير بورديو، ظلت الهوية تُفهم بوصفها علاقة أكثر مما هي جوهر. فالإنسان يتشكل في بنية من العلاقات المتشابكة: العائلة، الحي، المهنة، اللغة، الطقوس اليومية… هذه السياقات تزوّده بمرآة يرى فيها نفسه، وبأدوار يلعبها ويُقنع نفسه بأنها “هو”، وأعمق لحظة تتعرض فيها الهوية للارتجاج هي
لا يُعدّ خطاب العرش مجرد لحظة دستورية عابرة، بل هو تجلٍ سنوي لصياغة النسق العام للعقل السياسي المغربي، بوصفه خطابًا مركزيًا يُعيد ضبط إيقاع الدولة، ويوجّه البوصلة نحو المستقبل. وفي ذكراه السادسة والعشرين، أطلّ جلالة الملك محمد السادس، بخطاب وُسم بالتكثيف، والجرأة الهادئة، والتوجيه التنموي العميق،
استحضر جلالة الملك محمد السادس في خطابه بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لعيد العرش الوضع المؤسف للعلاقات بين المغرب والجزائر، مجددا حرصه على مد اليد للأشقاء في الجزائر وتأكيد استعداد المغرب لحوار صريح ومسؤول وأخوي وصادق ،حول مختلف القضايا العالقة بين البلدين. ذاكرة مشتركة غير قابلة للمحو وينبني
1 2 3 4 5 » ... 54







Buy cheap website traffic