أطلق المغرب مشروعًا صناعيًا ضخمًا لتكرير الليثيوم، بالشراكة بين شركة LG Energy Solution الكورية الجنوبية ومجموعة Yahua Group الصينية، باستثمارات تصل إلى 550 مليون دولار. هذا المشروع يأتي في سياق الجهود المغربية لتطوير سلسلة قيمة البطاريات الكهربائية، وتعزيز مكانته كمركز إقليمي في هذا المجال الحيوي.

فـ حركة استراتيجية ماشي غريبة، سبيس إكس، الشركة ديال الفضاء لي أسسها إلون ماسك، قررت مؤخرا تستثمر 2 مليار دولار فـ xAI، الشركة ديال الذكاء الاصطناعي لي أسسها حتى هو. هاد الدمج للموارد كيدخل فـ إطار توجه أوسع فين كيسعى ماسك لإنشاء تآزر بين الشركات ديالو، من استكشاف الفضاء حتى الذكاء الاصطناعي. هاد

فـ عالم رقمي كيسعى فيه المستخدمين للهروب من الإعلانات المزعجة، يوتيوب قرر ياخد المبادرة. المنصة ديال مشاركة الفيديوهات، لي مملوكة لجوجل، أعلنت مؤخرا على نتائج مالية مبهرة: 9,8 مليار دولار من العائدات الإعلانية فـ الربع الأخير. هاد الرقم الكبير كيبين فعالية استراتيجية جريئة تهدف لمواجهة استعمال

عالم الشبكات الاجتماعية كيعرف ضجة كبيرة بعد إعلان إلون ماسك عن عودة فاين، التطبيق الشهير اللي بصم سنوات 2010. فواحد المنشور على X.com، المدير السابق لتويتر ذكر أن هاد المنصة غادي ترجع، ولكن مع توضيح مهم: غادي تكون "على شكل ذكاء اصطناعي". هاد التصريح كيطرح العديد من الأسئلة حول شنو كيمكن أن تعني هاد

أحرز المغرب خطوة إيجابية في مجال الاتصال الرقمي، بعد أن صعد مركزين في التصنيف العالمي لسرعة الإنترنت الثابت، ليحتل المرتبة 59 ضمن تقرير "Speedtest Global Index" الصادر في يونيو 2025، محققاً متوسط سرعة تحميل بلغ 67.06 ميغابت في الثانية ويعكس هذا التحسن ثمار جهود متواصلة لتحديث البنية التحتية الرقمية

في خطوة تعكس تغيّر توجهات المنصة والمعلنين، أعلن "يوتيوب" عن تحديث جديد يسمح بتحقيق الدخل من الفيديوهات التي تتضمن ألفاظًا نابية خلال الثواني السبع الأولى فقط. ويأتي هذا التعديل استجابة لانتقادات واسعة طالت السياسة السابقة التي كانت تحرم المنشئين من الإعلانات إذا استخدموا لغة مسيئة في أول 8 إلى 15

أعلنت منصة فينتيد عن تحولها إلى ناقل منخفض التكلفة بهدف تقليل تكاليفها اللوجستية. رغم أن هذا القرار يعزز القدرة التنافسية للشركة، إلا أنه أثار مخاوف بين المستخدمين بشأن جودة الخدمة وظروف التسليم، مما يشير إلى تحديات جديدة تواجه المنصة.

تمكنت شركة صينية من إحداث ثورة في صناعة السيارات عبر إنشاء مصنع يعتمد بالكامل على الذكاء الاصطناعي، مما يسمح بإنتاج سيارة واحدة كل دقيقة. يعكس هذا الإنجاز تقدم الصين في مجال الأتمتة الصناعية، ويضعها في مقدمة الدول التي تستخدم التكنولوجيا لتسريع الإنتاج.

قررت مدينة شانغهاي تخصيص 120 مليون يورو لدعم قطاع الذكاء الاصطناعي، في محاولة منها لتعويض تأخرها مقارنةً بالولايات المتحدة وأوروبا. تهدف هذه المبادرة إلى تعزيز الابتكار التكنولوجي وجذب المواهب العالمية، مما يعكس طموح الصين في أن تصبح قوة رائدة في هذا المجال.

في خطوة غير مسبوقة، قامت إحدى البلديات في بريطانيا بإنشاء نسخة رقمية لموظفة باستخدام الذكاء الاصطناعي. الهدف من هذا المشروع هو مساعدة زملائها في أداء المهام اليومية بشكل أكثر كفاءة. ورغم الإعجاب الكبير بالتقنية، أثارت هذه المبادرة تساؤلات أخلاقية حول الخصوصية واحتمالات استبدال البشر بالآلات في

في عدد أغسطس من مجلة Vogue، تم استخدام عارضة أزياء تم إنشاؤها بالكامل بواسطة الذكاء الاصطناعي، مما أثار غضب القراء. اعتبر العديد من المتابعين أن هذه الخطوة تمثل "تجريداً للإنسانية" في عالم الموضة، حيث تغيب التنوع الحقيقي الذي يعكس جمال الاختلافات البشرية. وتأتي هذه الخطوة وسط نقاشات متزايدة حول