تكثفت الغارات الإسرائيلية مساء الأحد على الضاحية الجنوبية لبيروت، مستهدفة مواقع حزب الله ومخلفة قتلى وجرحى بين صفوفه وبين المدنيين. وأسفرت الغارة عن مقتل أربعة عناصر من الحزب، بينهم القيادي هيثم علي الطبطبائي، وفق ما أعلن الحزب في بيانات منفصلة. ونعت قيادة حزب الله العناصر الأربعة وهم: قاسم حسين

افاتح المغرب، ممثلاً في سفيره الدائم لدى الأمم المتحدة عمر هلال، رئاسته للمؤتمر السادس لإنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية وباقي أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط، الذي انعقد في نيويورك بين 17 و21 نونبر، مسجلاً إنجازاً دبلوماسياً بارزاً في ظرفية إقليمية معقدة. و ثمّن هلال خلال الجلسة

أكد السفير الممثل الدائم للمملكة المغربية لدى المنظمات الدولية بفيينا، عز الدين فرحان، أمس السبت بالرياض، التزام المغرب والدول الأعضاء في مجموعة الـ77 والصين بدفع مسيرة التنمية المستدامة في البلدان الأقل نموا، وضمان تحول حاسم نحو مستقبل أكثر استدامة وشمولية. وجاء ذلك خلال كلمة للسفير باسم التكتل،

تتبدل آليات حلّ النزاعات الإقليمية بتبدل الزمن وتغيّر السياقات، إلى أن تبلغ ذروتها أو تخمد تحت وطأة التحولات الدولية التي تفرض إقرار السلام، ولو بالقوة. وفي هذا الإطار، برزت قضية الصحراء مجدداً كأولوية جوهرية ضمن الإستراتيجية الأميركية في شمال إفريقيا منذ انتخاب الرئيس دونالد ترامب، وهو توجه يستمر

اعتمدت اللجنة الثالثة للجمعية العامة للأمم المتحدة، في 19 نوفمبر 2025، قرارها الثاني والسبعين الذي يدين الانتهاكات الجسيمة والمنهجية لحقوق الإنسان في إيران. ولا يمكن النظر إلى هذا القرار باعتباره مجرد وثيقة أممية روتينية، بل باعتباره صفعة دولية قوية لنظام اعتاد ارتكاب الجرائم تحت مظلة الحصانة

عاد الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو إلى السجن تحت إشراف أمني مشدد بعد محاولة فاشلة للفرار، مما زاد من التوتر السياسي في البلاد. وتثير هذه الأحداث جدلاً واسعاً حول الوضع القضائي للرؤساء السابقين، ودور المؤسسات القانونية في ضمان المحاسبة والعدالة في البرازيل، وسط مخاوف من تأثير ذلك على

اختتمت قمة مجموعة العشرين في جنوب أفريقيا بتوافق بين قادة الدول على أهمية التعددية وتعزيز التعاون الدولي لمواجهة التحديات العالمية. وشدد المشاركون على أن التكاتف بين الدول والمنظمات الدولية يمثل السبيل الأمثل لتحقيق استقرار اقتصادي وسياسي مستدام، ومواجهة الأزمات العالمية كالتغير المناخي والصراعات

  اقترحت خطة سلام أمريكية جديدة أن تقوم روسيا بتأجير منطقة دونباس لأوكرانيا بهدف تهدئة النزاع في المنطقة. تهدف هذه المقاربة غير المسبوقة إلى إيجاد إطار قانوني يسمح بالإدارة المشتركة لهذه المنطقة الاستراتيجية.   على الرغم من أن المقترح يثير جدلًا دبلوماسيًا، إلا أنه قد يفتح الطريق نحو

بعد عملية تبادل قامت بها السلطات، عاد مجموعة من الشباب الأوكرانيين الذين تم اختطافهم خلال النزاع في أوكرانيا، وسردوا تجاربهم المؤلمة أثناء فترة الاحتجاز في روسيا. وكشفت الشهادات عن معاملة غير إنسانية وظروف احتجاز قاسية، بما في ذلك حرمان من الطعام المناسب والرعاية الطبية، إضافة إلى القيود على الحركة

اقترحت الولايات المتحدة خطة سلام جديدة تهدف إلى تخفيف النزاع في أوكرانيا، حيث تضمنت الفكرة غير المسبوقة تأجير روسيا لإقليم دونباس لأوكرانيا لفترة زمنية محددة. وقد أثارت هذه الخطة جدلاً دبلوماسياً واسعاً، إذ يرى بعض المراقبين أنها قد تمثل حلاً عملياً لتقليص العنف، بينما يرفض آخرون هذه الخطوة،