الرئيسية
وسيُقام هذا اللقاء العلمي يوم الثلاثاء 4 نونبر 2025، ابتداءً من الساعة التاسعة والنصف صباحاً، بأحد مدرجات كلية الآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة القاضي عياض بمراكش، بحضور نخبة من الأكاديميين والمهتمين بالتراث المغربي.
وتفتتح الندوة بكلمتين لكل من الدكتور عبد الجليل الكريفة، عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية بمراكش، والسيد عبد المنتقم الموقت، رئيس مؤسسة الموقت للعلوم والثقافة، تليهما الجلسة العلمية التي يترأسها الدكتور فيصل الشرايبي، الأستاذ بكلية الآداب والعلوم عين الشق بالدار البيضاء.
وتتضمن هذه الجلسة مداخلات علمية لكل من الدكتور أحمد عمالك والدكتور عبد الجليل هنوش، الأستاذين بكلية الآداب بمراكش، إلى جانب الباحث في التراث الأستاذ عبد الرحمان الخرشي، والكاتب والإعلامي عبد الإله التهاني، الذين سيقاربون من زوايا مختلفة القيمة التاريخية والعلمية لكتاب “اليواقيت العصرية”، وما يمثله من إضافة نوعية في دراسة الفكر المغربي والمصادر التاريخية المراكشية.
ويُختتم اللقاء بكلمة للمحقق الأستاذ أحمد متفكر، الذي سيتناول فيها ظروف تحقيق الكتاب وأهميته في حفظ الذاكرة الثقافية المغربية وإحياء تراث المؤرخ ابن الموقت المراكشي، أحد الأسماء البارزة في سجل الفكر والتاريخ المغربي الوسيط.
وبهذه المبادرة، تؤكد كلية الآداب بمراكش ومؤسسة الموقت للعلوم والثقافة حرصهما على تثمين التراث المغربي المخطوط وربط البحث الأكاديمي بالذاكرة التاريخية الوطنية، في خطوة تكرّس ثقافة الوفاء للعلماء والمفكرين المغاربة الذين أغنوا المشهد الثقافي عبر العصور.
وتفتتح الندوة بكلمتين لكل من الدكتور عبد الجليل الكريفة، عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية بمراكش، والسيد عبد المنتقم الموقت، رئيس مؤسسة الموقت للعلوم والثقافة، تليهما الجلسة العلمية التي يترأسها الدكتور فيصل الشرايبي، الأستاذ بكلية الآداب والعلوم عين الشق بالدار البيضاء.
وتتضمن هذه الجلسة مداخلات علمية لكل من الدكتور أحمد عمالك والدكتور عبد الجليل هنوش، الأستاذين بكلية الآداب بمراكش، إلى جانب الباحث في التراث الأستاذ عبد الرحمان الخرشي، والكاتب والإعلامي عبد الإله التهاني، الذين سيقاربون من زوايا مختلفة القيمة التاريخية والعلمية لكتاب “اليواقيت العصرية”، وما يمثله من إضافة نوعية في دراسة الفكر المغربي والمصادر التاريخية المراكشية.
ويُختتم اللقاء بكلمة للمحقق الأستاذ أحمد متفكر، الذي سيتناول فيها ظروف تحقيق الكتاب وأهميته في حفظ الذاكرة الثقافية المغربية وإحياء تراث المؤرخ ابن الموقت المراكشي، أحد الأسماء البارزة في سجل الفكر والتاريخ المغربي الوسيط.
وبهذه المبادرة، تؤكد كلية الآداب بمراكش ومؤسسة الموقت للعلوم والثقافة حرصهما على تثمين التراث المغربي المخطوط وربط البحث الأكاديمي بالذاكرة التاريخية الوطنية، في خطوة تكرّس ثقافة الوفاء للعلماء والمفكرين المغاربة الذين أغنوا المشهد الثقافي عبر العصور.
