الرئيسية
كما تنافس المغرب في البداية مع كل من النمسا، أذربيجان، والإمارات العربية المتحدة. وبعد جولة انتخابية أولى حاسمة، وجد المغرب نفسه في مواجهة الإمارات في الجولة الثانية، ليتمكن في النهاية من الظفر بتنظيم هذا الحدث الطبي البارز.
وأوضح بيان صادر عن الجمعية المغربية لطب الأطفال أن هذا الإنجاز تحقق بفضل الدعم الكبير من الجمعية المغربية للعلوم الطبية، التي تضم في مجلسها الإداري 54 جمعية علمية تمثل مختلف التخصصات الطبية. كما لعب الدكتور حسن أفيلال، رئيس الجمعية المغربية لطب الأطفال، دورًا محوريًا في هذا النجاح من خلال استثمار علاقاته مع رؤساء جمعيات طب الأطفال حول العالم.
ويؤكد هذا التتويج على المكانة المرموقة التي يتمتع بها أطباء الأطفال المغاربة على الصعيدين الإقليمي والدولي. فقد أثبتوا جدارتهم في المحافل والمنتديات الطبية العالمية، سواء الإفريقية منها أو الأوروبية.
وحظي الملف المغربي بدعم كبير من شخصيات وجمعيات طبية عالمية، من بينها رئيس الاتحاد الأوروبي للأطباء الأخصائيين، الذي يضم مليون و600 ألف طبيب اختصاصي في أوروبا. كما دعمت الملف المغربي الجمعية العالمية لطب الأطفال برئاسة البروفيسور جوزيف حداد، والجمعية الفرنكفونية لطب الأطفال، والجمعية الإفريقية لطب الأطفال، بالإضافة إلى جمعيات طب الأطفال في المغرب العربي والعديد من الدول الإفريقية والآسيوية والأمريكية.
ويعد تنظيم المؤتمر العالمي لطب الأطفال في مراكش لعام 2029 فرصة كبيرة للمغرب لتعزيز مكانته كوجهة رائدة في المجال الطبي والعلمي. سيساهم هذا الحدث في تعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات والمعرفة في مجال طب الأطفال، مما ينعكس إيجابًا على الرعاية الصحية للأطفال في المنطقة والعالم.
ويعتبر هذا الفوز خطوة مهمة نحو تعزيز الدور الريادي للمغرب في المجال الطبي على الساحة العالمية. ويؤكد على التزام المغرب بتقديم أفضل الخدمات والرعاية الصحية للأطفال، من خلال استضافة فعاليات علمية وصحية ذات أبعاد متعددة.
وأوضح بيان صادر عن الجمعية المغربية لطب الأطفال أن هذا الإنجاز تحقق بفضل الدعم الكبير من الجمعية المغربية للعلوم الطبية، التي تضم في مجلسها الإداري 54 جمعية علمية تمثل مختلف التخصصات الطبية. كما لعب الدكتور حسن أفيلال، رئيس الجمعية المغربية لطب الأطفال، دورًا محوريًا في هذا النجاح من خلال استثمار علاقاته مع رؤساء جمعيات طب الأطفال حول العالم.
ويؤكد هذا التتويج على المكانة المرموقة التي يتمتع بها أطباء الأطفال المغاربة على الصعيدين الإقليمي والدولي. فقد أثبتوا جدارتهم في المحافل والمنتديات الطبية العالمية، سواء الإفريقية منها أو الأوروبية.
وحظي الملف المغربي بدعم كبير من شخصيات وجمعيات طبية عالمية، من بينها رئيس الاتحاد الأوروبي للأطباء الأخصائيين، الذي يضم مليون و600 ألف طبيب اختصاصي في أوروبا. كما دعمت الملف المغربي الجمعية العالمية لطب الأطفال برئاسة البروفيسور جوزيف حداد، والجمعية الفرنكفونية لطب الأطفال، والجمعية الإفريقية لطب الأطفال، بالإضافة إلى جمعيات طب الأطفال في المغرب العربي والعديد من الدول الإفريقية والآسيوية والأمريكية.
ويعد تنظيم المؤتمر العالمي لطب الأطفال في مراكش لعام 2029 فرصة كبيرة للمغرب لتعزيز مكانته كوجهة رائدة في المجال الطبي والعلمي. سيساهم هذا الحدث في تعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات والمعرفة في مجال طب الأطفال، مما ينعكس إيجابًا على الرعاية الصحية للأطفال في المنطقة والعالم.
ويعتبر هذا الفوز خطوة مهمة نحو تعزيز الدور الريادي للمغرب في المجال الطبي على الساحة العالمية. ويؤكد على التزام المغرب بتقديم أفضل الخدمات والرعاية الصحية للأطفال، من خلال استضافة فعاليات علمية وصحية ذات أبعاد متعددة.
