أعلن نجم المنتخب الفرنسي وبطل العالم 2018، أنطوان غريزمان، اعتزاله كرة القدم الدولية اليوم الإثنين 30 شتنبر 2024، بعد مسيرة حافلة بالألقاب والإنجازات.


وفي منشور له على حسابه بموقع "إكس"، قال غريزمان: "بقلب مليء بالذكريات أغلق هذه الصفحة من حياتي". وأضاف نجم أتلتيكو مدريد، البالغ من العمر 33 عامًا: "شكراً لهذه المغامرة الجميلة بالألوان الثلاثة، وإلى اللقاء".


خلال مسيرته مع المنتخب الفرنسي، خاض غريزمان 137 مباراة وسجل 44 هدفًا، وفاز بلقب كأس العالم 2018، ووصل إلى نهائي كأس أوروبا 2016، ونهائي مونديال 2022، ونصف نهائي كأس أوروبا 2024.

حذر البنك الدولي من المخاطر المحتملة للتغير المناخي على قطاع السياحة في المغرب، متوقعًا انخفاض إنفاق السياح بنسبة تصل إلى 18% بحلول عام 2035، ما قد يؤدي إلى فقدان حوالي 33% من الوظائف في هذا القطاع. وأشار البنك في دراسة بعنوان "التغير المناخي وتأثيره على الاقتصاد الأزرق بالمغرب" إلى أن منطقة البحر الأبيض المتوسط قد تصبح غير ملائمة للسياحة بحلول 2030، حيث أفاد أكثر من 70% من السياح برغبتهم في تغيير وجهاتهم إذا ارتفعت درجات الحرارة.


توقعات الدراسة أشارت إلى أن المطاعم والفنادق ووسائل النقل ستتعرض لأكبر الخسائر، مما يستدعي تحولاً نحو نماذج سياحية أكثر استدامة وتقليل الانبعاثات الكربونية.


في المقابل، أشارت وزيرة السياحة فاطمة الزهراء عمور إلى تحقيق القطاع السياحي نتائج إيجابية خلال صيف 2024، حيث استقبل المغرب 2.6 مليون سائح في يوليوز، بزيادة 20% مقارنة بعام 2023. كما سجلت عدد من جهات المغرب، مثل سوس-ماسة والشمال، زيادات في عدد الوافدين وليالي المبيت.

واجه النظام الجزائري انتقادات واسعة بعد التأخر في التحرك لمواجهة تفشي وباءي الملاريا والدفتيريا في جنوب البلاد، مما أسفر عن مئات الضحايا. ورغم الإبلاغ عن أولى الوفيات قبل عدة أسابيع، لم تتحرك السلطات الجزائرية إلا بعد اتساع نطاق المأساة، حيث أُجبرت على إرسال فرق طبية وأدوية إلى المناطق المتضررة.


جاء التدخل بناء على تعليمات الرئيس عبد المجيد تبون، الذي تعرض لانتقادات بسبب توجيه اهتمامه إلى إرسال مساعدات للساكنة المحتجزة في مخيمات تندوف، بينما تُرك سكان جنوب الجزائر يعانون في ظل ظروف صحية صعبة. وبحسب بيان وزارة الصحة الجزائرية، تم إرسال فريق طبي مؤهل وأدوية إلى ولايات تمنراست، عين قزام، وبرج باجي مختار.


وعلى الرغم من التصريحات الرسمية التي تُظهر محاولات لتبرير الوضع، مثل القول بأن 90% من الحالات "وافدة من دول موبوءة" كمالي والنيجر، فإن هذا لا يعفي الحكومة من مسؤوليتها في اتخاذ الإجراءات الوقائية مبكرًا.


وتفاقمت الانتقادات مع إعلان السلطات عن فرض حجر صحي كامل على جنوب البلاد، ومنع الدخول والخروج من هذه المناطق لمدة شهرين.

انطلقت، الأحد بمدينة الداخلة، منافسات الدورة الـ 14 لكأس العالم للكايت سورف “ولي العهد الأمير مولاي الحسن-الاتحاد العالمي لرياضات الكايت 2024” والنسخة الثالثة من كأس العالم للوينغ فويل “الاتحاد العالمي لرياضات الوينغ 2024″، وذلك تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.


يشارك في الحدث أربعة مغاربة في فئة الكايت سورف وهم علي البقالي، ماجي منعيم، أدرزان إسماعيل، وخطور محمد غالي، بالإضافة إلى هوين حمودة في فئة الوينغ فويل.


أكدت ليلى أوعشي، رئيسة جمعية خليج الداخلة، أن التظاهرة تعكس جاذبية الداخلة السياحية والرياضية، وأن الهدف هو إعداد فريق مغربي للمشاركة في الألعاب الأولمبية 2028. كما تم إطلاق حملة تحسيسية للحفاظ على البيئة تحت شعار "احمِ ما تحب، أنقذ المحيط"، بمشاركة الشباب المحليين.

كشف تقرير جديد عن تسجيل أكثر من 6500 هجوم فدية على مستوى 117 دولة خلال عام 2023، بزيادة 73% مقارنة بعام 2022. وأفاد التقرير، الذي أصدرته Ransomware Task Force بالتعاون مع معهد التكنولوجيا والسلامة، أن 66 مجموعة اختراق نفذت هذه الهجمات، مقارنة بـ58 مجموعة في العام السابق.


أبرز الدول المستهدفة كانت مناطق جنوب آسيا وأميركا الجنوبية الأكثر تضررًا بسبب تركيزها على التحول الرقمي. وتصدرت إيران، باكستان، البرازيل، والهند قائمة الدول المستهدفة، حيث شهدت البرازيل ارتفاعًا كبيرًا في الهجمات مع انتخاباتها الرئاسية، فيما ارتفعت الهجمات على المستشفيات والشركات في الهند.


أبرز مجموعات الاختراق قادت مجموعتا Lockbit وAlphV هجمات الفدية، مستهدفة قطاعات مثل الإنشاءات والرعاية الصحية وتكنولوجيا المعلومات. وتزايد استخدام نموذج تأجير برمجيات الفدية من مطوريها إلى فرق الاختراق، ما زاد من عدد الشركات المستهدفة.

أعلنت التنسيقية الوطنية لأساتذة التعليم الابتدائي عن خوض إضراب وطني جديد يوم 5 أكتوبر 2024، احتجاجًا على عدم وفاء الحكومة بالتزامات اتفاق 26 دجنبر 2023 والنظام الأساسي. ودعت التنسيقية جميع الأساتذة إلى المشاركة في الإضراب وارتداء الشارات السوداء في المؤسسات التعليمية من 30 شتنبر إلى 4 أكتوبر.


تأتي هذه الخطوة في سياق مطالبة التنسيقية بالحوار الجاد والمسؤول كسبيل وحيد لحل مشاكل القطاع. وأكدت التنسيقية سعيها لتحقيق حق الأساتذة في تحديد ساعات العمل الأسبوعية في 21 ساعة واعتماد يوم السبت يوم عطلة، إلى جانب الإصرار على إقرار التعويض التكميلي اعتبارًا من يناير 2024.

أعلنت اللجنة الوطنية للأطباء الداخليين والمقيمين عن خوض إضراب إنذاري، يستثني مصالح المستعجلات والإنعاش والحراسة، وذلك من اليوم الجمعة وحتى الثلاثاء المقبل. يأتي هذا الإضراب احتجاجًا على ما وصفته اللجنة بـ"القمع السافر" الذي تعرض له أطباء وطلبة الطب خلال وقفات سلمية في الرباط.


في بيان تضامني، أعربت اللجنة عن صدمتها من العودة لاستخدام "أساليب قمعية عنيفة جسدية ولفظية"، مشيرة إلى اعتقال عدد من الأطباء والطلبة. واعتبرت هذه التصرفات "تدهورًا مقلقًا" في احترام الحريات والكرامة التي يكفلها الدستور.


وأدانت اللجنة المقاربة الأمنية التي واجهت بها السلطات اعتصام طلبة الطب، معتبرة أنها تمثل "تجاوزًا خطيرًا للقيم الإنسانية". كما دعت جميع الأطباء الداخليين والمقيمين إلى التكاتف والمشاركة في الجموع العامة التي ستُعقد في مختلف المدن للتأكيد على وحدتهم وتصميمهم في مواجهة هذه الاعتداءات.

وقّع المغرب وكازاخستان، يوم الخميس في نيويورك، اتفاقية للإعفاء من التأشيرة. وقع الاتفاقية ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ومراد نورتلو، وزير خارجية كازاخستان، عقب مباحثات أجريت بمقر الأمم المتحدة على هامش الدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.

أعلنت مجموعة "المدى" المغربية،  عن استحواذها على شركة Nutkao الإيطالية المتخصصة في إنتاج كريمات الشوكولاتة ومنتجات أخرى للعلامات التجارية العالمية. وأوضحت المجموعة أن الصفقة تأتي في إطار "عملية تنافسية دولية"، وسيتم إتمامها بعد الحصول على التراخيص الإدارية.


تأسست Nutkao في عام 1982 وتعمل في 80 دولة، مع وحدات إنتاج في إيطاليا، بلجيكا، الولايات المتحدة، وغانا. وتعد هذه الصفقة خطوة ضمن استراتيجية "تيراليس" التابعة لـ"المدى" لتعزيز الاستثمار في القطاع الزراعي والصناعات الغذائية، مع التركيز على الأسواق الإفريقية.

أثار المغني المغربي محمد الريفي الجدل بعد ترويجه لأغنيته الجديدة باللهجة المصرية، حيث يطمح إلى أن تكون هذه الأغنية بداية جديدة له في عالم الفن من قلب مصر. يأتي ذلك بعد تراجعه عن قرار الاعتزال الذي أعلن عنه سابقًا، مبررًا إياه بأسباب "دينية" ومروره بفترة اكتئاب حاد.


الريفي، الذي عاد بعد انضمامه إلى شركة إنتاج مصرية جديدة، تعرض لانتقادات من بعض المتابعين الذين وصفوا مواقفه بـ"المهتزة"، وذلك بسبب تناقضاته العلنية التي تجمع بين رغبته في الاعتزال وعودته مجددًا للساحة الفنية.