وأفادت جماعة "تفنوت" عبر حسابها على "فيسبوك" بأن الضحايا حوصروا داخل النفق نتيجة الانفجار، ووصفت الحادثة بالمؤلمة.
وأضافت أن جهود السلطات المحلية بقيادة أوزيوة، وعناصر الدرك الملكي والوقاية المدنية، لا تزال متواصلة للوصول إلى الجثث رغم التحديات الكبيرة التي تواجه فرق الإنقاذ بسبب الركام الناتج عن الانفجار، وتسرب الغاز الذي يعوق تقدمها في النفق الضيق والطويل.
المعلومات الأولية تشير إلى أن العمال كانوا يقومون بأعمال صيانة في إطار المشروع عندما وقع الانفجار، ما تسبب في اختناقهم داخل النفق المغلق. وتفيد تقارير إضافية بأن من بين الضحايا أحد أقرباء كاتب الدولة المكلف بالصناعة التقليدية، ورئيس الشبيبة التجمعية لحسن السعدي.
فور وقوع الحادث، أعلنت السلطات المحلية حالة استنفار قصوى، حيث تم إرسال فرق متخصصة إلى عين المكان للبحث عن المفقودين وإزالة الركام. ورغم الجهود المبذولة، تستمر التحقيقات لتحديد ملابسات الحادث وأسبابه، وسط حزن عميق يخيم على المنطقة
وأضافت أن جهود السلطات المحلية بقيادة أوزيوة، وعناصر الدرك الملكي والوقاية المدنية، لا تزال متواصلة للوصول إلى الجثث رغم التحديات الكبيرة التي تواجه فرق الإنقاذ بسبب الركام الناتج عن الانفجار، وتسرب الغاز الذي يعوق تقدمها في النفق الضيق والطويل.
المعلومات الأولية تشير إلى أن العمال كانوا يقومون بأعمال صيانة في إطار المشروع عندما وقع الانفجار، ما تسبب في اختناقهم داخل النفق المغلق. وتفيد تقارير إضافية بأن من بين الضحايا أحد أقرباء كاتب الدولة المكلف بالصناعة التقليدية، ورئيس الشبيبة التجمعية لحسن السعدي.
فور وقوع الحادث، أعلنت السلطات المحلية حالة استنفار قصوى، حيث تم إرسال فرق متخصصة إلى عين المكان للبحث عن المفقودين وإزالة الركام. ورغم الجهود المبذولة، تستمر التحقيقات لتحديد ملابسات الحادث وأسبابه، وسط حزن عميق يخيم على المنطقة