الرئيسية
تدشين رسمي لفضاءات جديدة موجهة لخدمة الأطفال
وتأتي هذه المبادرة في إطار استراتيجية المسؤولية الاجتماعية للشركة التي تولي اهتماماً جوهرياً للصحة والتعليم وتنمية المجتمعات. كما تعكس التزاماً فعلياً بالمساهمة في حماية الطفولة، انسجاماً مع الرسالة التي تحملها SOS قرى الأطفال المغرب منذ سنة 1985، والقائمة على توفير بيئة آمنة ومستقرة ومحفزة لنمو الأطفال. ويندرج هذا المشروع أيضاً ضمن الجهود الرامية إلى تحقيق عدد من أهداف التنمية المستدامة.
شهدت قرية الأطفال SOS بدار بوعزة في التاسع من دجنبر افتتاح الفضاءات الجديدة المخصصة للصحة وتنمية الأطفال، وذلك بحضور رئيس SOS قرى الأطفال المغرب السيد أمين دمناتي، والمدير العام لسيمنس هيلثينيرز المغرب السيد غيرو بيترز، إلى جانب عدد من الفاعلين المؤسساتيين وممثلي المجتمع المدني.
ويرمز هذا الافتتاح إلى مرحلة مهمة في تنزيل مشروع يهدف إلى توفير بيئة ملائمة، تحتضن الأطفال وتدعم نموهم على المستويات النفسية والجسدية والمعرفية.
وتشمل الفضاءات الجديدة داخل القرية ما يلي:
· غرفة العلاج بالتحفيز الحركي
· غرفة العلاج النفسي
· عيادة التمريض
· غرفة علاج النطق
وستُجهز هذه الفضاءات بمعدات حديثة وآمنة ومريحة، تسمح للأخصائيين بتقديم حصص علاجية في مجالات التحفيز الحركي والعلاج النفسي وعلاج النطق، بما يستجيب لاحتياجات كل طفل على نحو دقيق.
إيماناً بأن الرعاية الصحية حق أصيل لكل طفل دون استثناء، تعمل سيمنس هيلثينيرز المغرب على الإسهام في تقليص التفاوتات في الولوج إلى الصحة. ومن خلال هذا المشروع، تسعى الشركة إلى خلق بيئة تساعد كل طفل على النمو داخل فضاء صحي وآمن ومحفز.
وفي كلمة له بهذه المناسبة، أكد المدير العام لسيمنس هيلثينيرز المغرب أن دعم هذه الفضاءات يعكس التزام الشركة بصحة ورفاه الأطفال، مشيراً إلى أن هذا المشروع يشكّل مساهمة ملموسة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ويفتح المجال أمام الأطفال ليحصلوا على فرص أفضل للنمو والتعلم والازدهار. كما شدد على طموح الشركة في إحداث أثر إيجابي ومستدام داخل المجتمع.
أما مديرة التواصل لدى سيمنس هيلثينيرز المغرب، والتي أشرفت على تنفيذ هذا المشروع، فقد عبّرت عن اعتزازها بهذه المبادرة، معتبرة أنها تجربة إنسانية عميقة تنسجم مع مهمة الشركة القائمة على تحسين الحياة عبر الصحة والابتكار والمساهمة المجتمعية. وأكدت أن رؤية الفضاءات وقد أصبحت جاهزة لاستقبال الأطفال تثير شعوراً كبيراً بالرضا، خصوصاً لما ستوفره من دعم للأطفال الأكثر احتياجاً إلى الرعاية الصحية المتكافئة.
ويجسد هذا المشروع رؤية سيمنس هيلثينيرز المغرب في مجال المسؤولية الاجتماعية، من خلال العمل على تعزيز قيم التضامن، ودعم الفئات الهشة، والمساهمة في بناء مستقبل أكثر عدلاً واندماجاً.
شهدت قرية الأطفال SOS بدار بوعزة في التاسع من دجنبر افتتاح الفضاءات الجديدة المخصصة للصحة وتنمية الأطفال، وذلك بحضور رئيس SOS قرى الأطفال المغرب السيد أمين دمناتي، والمدير العام لسيمنس هيلثينيرز المغرب السيد غيرو بيترز، إلى جانب عدد من الفاعلين المؤسساتيين وممثلي المجتمع المدني.
ويرمز هذا الافتتاح إلى مرحلة مهمة في تنزيل مشروع يهدف إلى توفير بيئة ملائمة، تحتضن الأطفال وتدعم نموهم على المستويات النفسية والجسدية والمعرفية.
وتشمل الفضاءات الجديدة داخل القرية ما يلي:
· غرفة العلاج بالتحفيز الحركي
· غرفة العلاج النفسي
· عيادة التمريض
· غرفة علاج النطق
وستُجهز هذه الفضاءات بمعدات حديثة وآمنة ومريحة، تسمح للأخصائيين بتقديم حصص علاجية في مجالات التحفيز الحركي والعلاج النفسي وعلاج النطق، بما يستجيب لاحتياجات كل طفل على نحو دقيق.
إيماناً بأن الرعاية الصحية حق أصيل لكل طفل دون استثناء، تعمل سيمنس هيلثينيرز المغرب على الإسهام في تقليص التفاوتات في الولوج إلى الصحة. ومن خلال هذا المشروع، تسعى الشركة إلى خلق بيئة تساعد كل طفل على النمو داخل فضاء صحي وآمن ومحفز.
وفي كلمة له بهذه المناسبة، أكد المدير العام لسيمنس هيلثينيرز المغرب أن دعم هذه الفضاءات يعكس التزام الشركة بصحة ورفاه الأطفال، مشيراً إلى أن هذا المشروع يشكّل مساهمة ملموسة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ويفتح المجال أمام الأطفال ليحصلوا على فرص أفضل للنمو والتعلم والازدهار. كما شدد على طموح الشركة في إحداث أثر إيجابي ومستدام داخل المجتمع.
أما مديرة التواصل لدى سيمنس هيلثينيرز المغرب، والتي أشرفت على تنفيذ هذا المشروع، فقد عبّرت عن اعتزازها بهذه المبادرة، معتبرة أنها تجربة إنسانية عميقة تنسجم مع مهمة الشركة القائمة على تحسين الحياة عبر الصحة والابتكار والمساهمة المجتمعية. وأكدت أن رؤية الفضاءات وقد أصبحت جاهزة لاستقبال الأطفال تثير شعوراً كبيراً بالرضا، خصوصاً لما ستوفره من دعم للأطفال الأكثر احتياجاً إلى الرعاية الصحية المتكافئة.
ويجسد هذا المشروع رؤية سيمنس هيلثينيرز المغرب في مجال المسؤولية الاجتماعية، من خلال العمل على تعزيز قيم التضامن، ودعم الفئات الهشة، والمساهمة في بناء مستقبل أكثر عدلاً واندماجاً.
