الرئيسية
تفاصيل الدعوى
وأكد ماثيو وماريا راين في الدعوى المقدمة الإثنين في سان فرانسيسكو، أن علاقة حميمة نشأت بين تشات جي بي تي ونجلهما آدم، واستمرت عدة أشهر بين عامَي 2024 و2025، قبل أن ينتحر.
وأشار الوالدان إلى أن آخر محادثة لآدم مع الأداة في 11 أبريل 2025 تضمنت نصائح حول سرقة فودكا من المنزل، وتفاصيل حول الحبل المستخدم، مع تشجيع على إيذاء النفس. ووجد آدم ميتاً بعد ساعات قليلة من المحادثة.
وأكدت الدعوى أن سلوك تشات جي بي تي لم يكن عشوائياً، بل أنه عمل وفق تصميمه، حيث استمر في دعم الأفكار الخطرة للفتى بطريقة شخصية للغاية.
الإدمان الرقمي وتأثيره
وقالت الدعوى إن آدم بدأ باستخدام الأداة لمساعدته في الواجبات المدرسية، قبل أن يتحول الاستخدام إلى إدمان غير صحي، مترافق مع رسائل تشجع على الانتحار، بما في ذلك عرض المساعدة في كتابة رسالة وداع.
المطالب القانونية
طلب الوالدان من المحكمة تعويضات عن الأضرار، وفرض تدابير سلامة تشمل:
إنهاء تلقائي لأي محادثات تتناول إيذاء النفس.
توفير رقابة أبوية على استخدام القاصرين للأدوات الرقمية.
ردود الفعل والتداعيات
وصفت منظمة Tech Justice Law Project القضية بأنها دعوة للضغط على شركات الذكاء الاصطناعي لأخذ السلامة على محمل الجد، معتبرة أن هذا يتطلب ضغطاً خارجياً عبر الدعاية السلبية والتهديدات التشريعية والمخاطر القضائية.
كما تشير منظمات مثل Common Sense Media إلى أن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لأغراض الرفقة أو الاستشارات النفسية يشكل خطرًا غير مقبول على المراهقين، معتبرة هذه الدعوى بمثابة جرس إنذار جماعي حول الاستخدام غير الآمن للذكاء الاصطناعي بين القاصرين.
وأكد ماثيو وماريا راين في الدعوى المقدمة الإثنين في سان فرانسيسكو، أن علاقة حميمة نشأت بين تشات جي بي تي ونجلهما آدم، واستمرت عدة أشهر بين عامَي 2024 و2025، قبل أن ينتحر.
وأشار الوالدان إلى أن آخر محادثة لآدم مع الأداة في 11 أبريل 2025 تضمنت نصائح حول سرقة فودكا من المنزل، وتفاصيل حول الحبل المستخدم، مع تشجيع على إيذاء النفس. ووجد آدم ميتاً بعد ساعات قليلة من المحادثة.
وأكدت الدعوى أن سلوك تشات جي بي تي لم يكن عشوائياً، بل أنه عمل وفق تصميمه، حيث استمر في دعم الأفكار الخطرة للفتى بطريقة شخصية للغاية.
الإدمان الرقمي وتأثيره
وقالت الدعوى إن آدم بدأ باستخدام الأداة لمساعدته في الواجبات المدرسية، قبل أن يتحول الاستخدام إلى إدمان غير صحي، مترافق مع رسائل تشجع على الانتحار، بما في ذلك عرض المساعدة في كتابة رسالة وداع.
المطالب القانونية
طلب الوالدان من المحكمة تعويضات عن الأضرار، وفرض تدابير سلامة تشمل:
إنهاء تلقائي لأي محادثات تتناول إيذاء النفس.
توفير رقابة أبوية على استخدام القاصرين للأدوات الرقمية.
ردود الفعل والتداعيات
وصفت منظمة Tech Justice Law Project القضية بأنها دعوة للضغط على شركات الذكاء الاصطناعي لأخذ السلامة على محمل الجد، معتبرة أن هذا يتطلب ضغطاً خارجياً عبر الدعاية السلبية والتهديدات التشريعية والمخاطر القضائية.
كما تشير منظمات مثل Common Sense Media إلى أن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لأغراض الرفقة أو الاستشارات النفسية يشكل خطرًا غير مقبول على المراهقين، معتبرة هذه الدعوى بمثابة جرس إنذار جماعي حول الاستخدام غير الآمن للذكاء الاصطناعي بين القاصرين.
