الرئيسية
قائمة اللاعبين الذين تم استدعاؤهم تشير بوضوح إلى نهاية قرن ، وبداية مرحلة جديدة ، وبالتالي تم طرد العديد من اللاعبين الذين كانوا حاضرين دائمًا مع وحيد ، مثل الأخوين سامي وريان مامي ، سفيان شكلا ، سفيان العكوش ، منير حدادي وأيمن بركوك وأيوب الكعبي.
"قراراته عادلة وإجماعية لأن المستوى الحالي لهؤلاء اللاعبين مخيب للآمال للغاية ، والشعب المغربي يحتج دائما على استدعاء بعض اللاعبين الذين يفتقرون إلى المنافسة أو الذين لم يرضوا خلال استدعائهم السابق. "طمأن المدرب نور الدين شرقي.
بالإضافة إلى ذلك ، تحتوي هذه القائمة على أحد عشر لاعباً يمثلون اللاعبين المحليين ، مع ثلاثة لاعبين يلعبون حالياً في الوداد وهم يحيى جبران ويحيى عطية الله ورضا تقناوتي ، بالإضافة إلى 8 لاعبين آخرين تم تدريبهم في المغرب قبل اللعب. في الخارج سواء في أوروبا أو في دول الجولف ، هو نايف أجورد الذي تدرب في أكاديمية MVI لكرة القدم وارتداء ألوان الفتح قبل أن يبدأ مسيرة رائعة في أوروبا حيث يلعب حاليًا مع نادي وست هام في إنجلترا.
نفس الشيء ليوسف النصيري الذي هو أحد منتجات أكاديمية كرة القدم MVI ويرتدي قميص نادي إشبيلية ، أو عز الدين أوناحي الذي ينتمي لنفس الأكاديمية والذي يرتدي ألوان SCO Angers.
حتى ياسين بونو ، الذي اختير تاسع أفضل حارس مرمى في العالم ، تدرب في الوداد قبل أن يشق طريقه تدريجياً ليصبح الاسم الذي هو عليه اليوم.
جواد الياميق هو أيضًا نتاج التشكيل المحلي ، من OCK ، وبعد أن أثبت نفسه في الرجاء ، يلعب حاليًا في إسبانيا في ريال بلد الوليد ، دون أن ينسى أشرف داري الذي غادر للتو الوداد للانضمام إلى ستاد بريستوا.
إلا أن وجود اسمين في هذه القائمة من لاعبي البطولة كان له أثر كبير ، وهما بدر بنون ، الرجاء السابق ، والأهلي من القاهرة الذي يرتدي ألوان نادي قطر ، حيث عانى الكثير من تداعيات. COVID19 الذي أبعده عن الملعب لفترة طويلة.
وأخيرًا ، عودة اللاعب الذي طالما طالب به الجمهور المغربي لكفاءته أمام المرمى ، والذي كان غائبًا عن الاختيار منذ عام 2019 ، عندما كان قد ترك تركيز المنتخب الوطني قبل أيام قليلة. بعد اعتذاره للجمهور المغربي وللقادة عبد الرزاق حامد الله معجزة OCS والذي يرتدي حاليًا قميص نادي الاتحاد السعودي والذي يعد أيضًا أسطورة في هذه البطولة.
"إن وجود هذا العدد من اللاعبين الذين يمثلون المنتخب المحلي يثبت أن الرقراكي بقي مخلصًا لمبدأ الجدارة فقط يفتح الباب للمنتخب الوطني بغض النظر عن البطولة التي يتطور فيها اللاعبون ، أو بدون المرور مع المنتخب الوطني ، تبدأ صفحة جديدة. "يؤكد محاورنا.
أظهر المدرب الوطني أيضًا أنه يعرف كيف يثق بالشباب من خلال تضمين هذه القائمة عبد الصمد عزالزولي ، جناح برشلونة المعار لأوساسونا البالغ من العمر 21 عامًا ، أو حتى بلال الخنوص الذي يلعب مع نادي KRC جنك البلجيكي ولديه 18 عامًا. سنة ، والذي كان مطمعا من قبل بلجيكا.
"إن استدعاء لاعبيه هو جزء من ضمان حاضر ومستقبل المنتخب الوطني ، فهم قادرون على تحقيق أقصى استفادة الآن ، وسيكونون أيضًا الأيام الجيدة للمنتخب الوطني في السنوات القليلة المقبلة. السنوات القليلة المقبلة ، يقول المدرب نوردين تشارجي ،
كما أثبت Hoalid Regragui من خلال هذه القائمة أنه يعرف كيفية دعم لاعبيه الذين يمرون بموقف صعب في أنديتهم أو الذين يفتقرون إلى الثقة ، في هذه الفئة من اللاعبين هناك أسماء مثل اسم حكيم زياش الذي يفتقر إلى وقت اللعب في تشيلسي ، سليم أم الله أن ناديه ستاندار دي لييج أزيح من المجموعة المحترفة لإجباره على تجديد عقده ، عبد الحميد الصبيري الذي يفتقر إلى وقت اللعب في نادي سامبدوريا ، وبالطبع يوسف النصيري الذي يمر بفترة طويلة من الشك مع إشبيلية أو لم يعد يسجل ، والشعب المغربي ينفد صبره ويطالب برد فعل فوري .
هذه القرارات التي اتخذها المدرب تظهر أن لديه ثقة كبيرة في هؤلاء اللاعبين ، وهذه القائمة بالإجماع والعديد من اللاعبين مدينون له ، لسبب أو لآخر ، الأمر متروك لهم لإثبات أنهم يستحقون هذه الثقة. يختتم المدرب نور الدين شرقي .
المصدر : l'odj.ma
"قراراته عادلة وإجماعية لأن المستوى الحالي لهؤلاء اللاعبين مخيب للآمال للغاية ، والشعب المغربي يحتج دائما على استدعاء بعض اللاعبين الذين يفتقرون إلى المنافسة أو الذين لم يرضوا خلال استدعائهم السابق. "طمأن المدرب نور الدين شرقي.
بالإضافة إلى ذلك ، تحتوي هذه القائمة على أحد عشر لاعباً يمثلون اللاعبين المحليين ، مع ثلاثة لاعبين يلعبون حالياً في الوداد وهم يحيى جبران ويحيى عطية الله ورضا تقناوتي ، بالإضافة إلى 8 لاعبين آخرين تم تدريبهم في المغرب قبل اللعب. في الخارج سواء في أوروبا أو في دول الجولف ، هو نايف أجورد الذي تدرب في أكاديمية MVI لكرة القدم وارتداء ألوان الفتح قبل أن يبدأ مسيرة رائعة في أوروبا حيث يلعب حاليًا مع نادي وست هام في إنجلترا.
نفس الشيء ليوسف النصيري الذي هو أحد منتجات أكاديمية كرة القدم MVI ويرتدي قميص نادي إشبيلية ، أو عز الدين أوناحي الذي ينتمي لنفس الأكاديمية والذي يرتدي ألوان SCO Angers.
حتى ياسين بونو ، الذي اختير تاسع أفضل حارس مرمى في العالم ، تدرب في الوداد قبل أن يشق طريقه تدريجياً ليصبح الاسم الذي هو عليه اليوم.
جواد الياميق هو أيضًا نتاج التشكيل المحلي ، من OCK ، وبعد أن أثبت نفسه في الرجاء ، يلعب حاليًا في إسبانيا في ريال بلد الوليد ، دون أن ينسى أشرف داري الذي غادر للتو الوداد للانضمام إلى ستاد بريستوا.
إلا أن وجود اسمين في هذه القائمة من لاعبي البطولة كان له أثر كبير ، وهما بدر بنون ، الرجاء السابق ، والأهلي من القاهرة الذي يرتدي ألوان نادي قطر ، حيث عانى الكثير من تداعيات. COVID19 الذي أبعده عن الملعب لفترة طويلة.
وأخيرًا ، عودة اللاعب الذي طالما طالب به الجمهور المغربي لكفاءته أمام المرمى ، والذي كان غائبًا عن الاختيار منذ عام 2019 ، عندما كان قد ترك تركيز المنتخب الوطني قبل أيام قليلة. بعد اعتذاره للجمهور المغربي وللقادة عبد الرزاق حامد الله معجزة OCS والذي يرتدي حاليًا قميص نادي الاتحاد السعودي والذي يعد أيضًا أسطورة في هذه البطولة.
"إن وجود هذا العدد من اللاعبين الذين يمثلون المنتخب المحلي يثبت أن الرقراكي بقي مخلصًا لمبدأ الجدارة فقط يفتح الباب للمنتخب الوطني بغض النظر عن البطولة التي يتطور فيها اللاعبون ، أو بدون المرور مع المنتخب الوطني ، تبدأ صفحة جديدة. "يؤكد محاورنا.
أظهر المدرب الوطني أيضًا أنه يعرف كيف يثق بالشباب من خلال تضمين هذه القائمة عبد الصمد عزالزولي ، جناح برشلونة المعار لأوساسونا البالغ من العمر 21 عامًا ، أو حتى بلال الخنوص الذي يلعب مع نادي KRC جنك البلجيكي ولديه 18 عامًا. سنة ، والذي كان مطمعا من قبل بلجيكا.
"إن استدعاء لاعبيه هو جزء من ضمان حاضر ومستقبل المنتخب الوطني ، فهم قادرون على تحقيق أقصى استفادة الآن ، وسيكونون أيضًا الأيام الجيدة للمنتخب الوطني في السنوات القليلة المقبلة. السنوات القليلة المقبلة ، يقول المدرب نوردين تشارجي ،
كما أثبت Hoalid Regragui من خلال هذه القائمة أنه يعرف كيفية دعم لاعبيه الذين يمرون بموقف صعب في أنديتهم أو الذين يفتقرون إلى الثقة ، في هذه الفئة من اللاعبين هناك أسماء مثل اسم حكيم زياش الذي يفتقر إلى وقت اللعب في تشيلسي ، سليم أم الله أن ناديه ستاندار دي لييج أزيح من المجموعة المحترفة لإجباره على تجديد عقده ، عبد الحميد الصبيري الذي يفتقر إلى وقت اللعب في نادي سامبدوريا ، وبالطبع يوسف النصيري الذي يمر بفترة طويلة من الشك مع إشبيلية أو لم يعد يسجل ، والشعب المغربي ينفد صبره ويطالب برد فعل فوري .
هذه القرارات التي اتخذها المدرب تظهر أن لديه ثقة كبيرة في هؤلاء اللاعبين ، وهذه القائمة بالإجماع والعديد من اللاعبين مدينون له ، لسبب أو لآخر ، الأمر متروك لهم لإثبات أنهم يستحقون هذه الثقة. يختتم المدرب نور الدين شرقي .
المصدر : l'odj.ma
