الرئيسية
وأشار الموقع إلى زيارة وفد يضم نحو مائة من أرباب المقاولات القادمين من منطقة بريتاني الفرنسية إلى مدينة الدار البيضاء، حيث وقفوا عن قرب على الطابع المتقدم لعولمة الاقتصاد المغربي، مبرزاً أن المملكة تعرف وتيرة متسارعة من التصنيع خاصة مع اقتراب تنظيم كأس العالم لكرة القدم 2030.
وأبرز التقرير أن هذه الزيارة شكلت فرصة لتعزيز التعاون الاقتصادي بين المغرب ومنطقة بريتاني، حيث تم توقيع إعلان نوايا بين اتحاد أرباب العمل في بريتاني والاتحاد العام لمقاولات المغرب والوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، بما يعزز فرص الشراكات الثنائية والاستثمارات المتبادلة.
وخلال هذه الزيارة، تفقد الوفد الفرنسي تسع شركات مغربية ودولية تنشط في قطاعات متعددة، وهي جولة أظهرت أن المغرب يحتضن صناعات مبتكرة وذات قيمة مضافة عالية، مما يعكس انتقال الاقتصاد الوطني إلى مرحلة جديدة من التحول الصناعي والتكنولوجي.
وأضاف الموقع أن المملكة توجد حالياً في مرحلة جذب استثنائية للاستثمارات الأجنبية، ولا سيما الفرنسية منها، مؤكداً أن المغرب يسير بخطى ثابتة نحو أن يصبح قوة اقتصادية كبرى في القارة الإفريقية.
وأشار التقرير إلى أن المغرب، بفضل اقتصاده المستقر والمتنامي—بنمو للناتج الداخلي الخام بلغ 3.8 في المائة سنة 2024 ومن المتوقع أن يصل إلى 4.4 في المائة سنة 2025—وبفضل الإصلاحات الهيكلية الطموحة التي ينفذها، يعزز مكانته كـ قطب إفريقي للأعمال والصناعة والابتكار.
وختم الموقع الفرنسي مقاله بالقول إن “رائد الدول المغاربية” يسير بخطى واثقة نحو ترسيخ موقعه كـمنصة محورية للأعمال على الصعيد الدولي، مستفيداً من موقعه الجغرافي الفريد، واستقراره السياسي، ورؤيته الاقتصادية البعيدة المدى.
وأبرز التقرير أن هذه الزيارة شكلت فرصة لتعزيز التعاون الاقتصادي بين المغرب ومنطقة بريتاني، حيث تم توقيع إعلان نوايا بين اتحاد أرباب العمل في بريتاني والاتحاد العام لمقاولات المغرب والوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، بما يعزز فرص الشراكات الثنائية والاستثمارات المتبادلة.
وخلال هذه الزيارة، تفقد الوفد الفرنسي تسع شركات مغربية ودولية تنشط في قطاعات متعددة، وهي جولة أظهرت أن المغرب يحتضن صناعات مبتكرة وذات قيمة مضافة عالية، مما يعكس انتقال الاقتصاد الوطني إلى مرحلة جديدة من التحول الصناعي والتكنولوجي.
وأضاف الموقع أن المملكة توجد حالياً في مرحلة جذب استثنائية للاستثمارات الأجنبية، ولا سيما الفرنسية منها، مؤكداً أن المغرب يسير بخطى ثابتة نحو أن يصبح قوة اقتصادية كبرى في القارة الإفريقية.
وأشار التقرير إلى أن المغرب، بفضل اقتصاده المستقر والمتنامي—بنمو للناتج الداخلي الخام بلغ 3.8 في المائة سنة 2024 ومن المتوقع أن يصل إلى 4.4 في المائة سنة 2025—وبفضل الإصلاحات الهيكلية الطموحة التي ينفذها، يعزز مكانته كـ قطب إفريقي للأعمال والصناعة والابتكار.
وختم الموقع الفرنسي مقاله بالقول إن “رائد الدول المغاربية” يسير بخطى واثقة نحو ترسيخ موقعه كـمنصة محورية للأعمال على الصعيد الدولي، مستفيداً من موقعه الجغرافي الفريد، واستقراره السياسي، ورؤيته الاقتصادية البعيدة المدى.
