الرئيسية
التحديات العالمية أمام التنمية
أوضح غوتيريش أن ثلثي أهداف التنمية المستدامة المحددة ضمن أجندة 2030 تواجه تأخراً كبيراً، مشيراً إلى أن العالم يعيش في ظل:
انهيار الثقة بين الدول.
اختبار قاسٍ للتعددية.
تباطؤ اقتصادي عالمي.
تصاعد التوترات التجارية.
انخفاض غير مسبوق في الميزانيات المخصصة للمساعدات الدولية.
وأكد أن هذه الأزمة ليست مجرد أزمة أرقام، بل هي أزمة إنسانية تتطلب استجابة عاجلة من المجتمع الدولي.
دعوة لتعبئة الموارد والاستثمار في القطاعات الحيوية
شدد غوتيريش على أهمية تعبئة الموارد الداخلية للدول وتوجيه الاستثمارات نحو القطاعات ذات التأثير القوي، مثل:
التعليم.
الصحة.
الطاقات المتجددة.
وأشار إلى أن تسريع هذه الاستثمارات هو السبيل الوحيد لتحقيق التنمية المستدامة وإعادة بناء الثقة العالمية.
المؤتمر الدولي الرابع حول تمويل التنمية
يُعقد المؤتمر في إشبيلية بمشاركة نحو 50 رئيس دولة وحكومة وأكثر من 4000 ممثل عن منظمات المجتمع المدني والمؤسسات المالية الدولية والقطاع الخاص. ويهدف المؤتمر إلى إيجاد حلول عملية لسد العجز السنوي المقدر بـ 4000 مليار دولار، الذي تواجهه البلدان النامية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
المشاركة المغربية في المؤتمر
يترأس الوفد المغربي المشارك في المؤتمر رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، ويضم الوفد شخصيات بارزة، من بينها:
نادية فتاح، وزيرة الاقتصاد والمالية.
عمر هلال، السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة.
كريمة بنيعيش، سفيرة المغرب بإسبانيا.
ويعكس الحضور المغربي المستوى العالي من الالتزام بتحقيق أهداف التنمية المستدامة والمساهمة في النقاشات الدولية حول تمويل التنمية.
أهداف المؤتمر
يهدف المؤتمر إلى:
تسريع وتيرة الاستثمارات في البلدان النامية.
وضع خطط تمويل مبتكرة لسد العجز في الموارد.
تعزيز التعاون الدولي لتحقيق أجندة 2030.
ويمثل المؤتمر الدولي الرابع حول تمويل التنمية فرصة هامة للمجتمع الدولي لإعادة توجيه الجهود نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة. ويأتي خطاب غوتيريش كنداء عاجل لتوحيد الجهود وتعبئة الموارد اللازمة لمواجهة التحديات العالمية.
أوضح غوتيريش أن ثلثي أهداف التنمية المستدامة المحددة ضمن أجندة 2030 تواجه تأخراً كبيراً، مشيراً إلى أن العالم يعيش في ظل:
انهيار الثقة بين الدول.
اختبار قاسٍ للتعددية.
تباطؤ اقتصادي عالمي.
تصاعد التوترات التجارية.
انخفاض غير مسبوق في الميزانيات المخصصة للمساعدات الدولية.
وأكد أن هذه الأزمة ليست مجرد أزمة أرقام، بل هي أزمة إنسانية تتطلب استجابة عاجلة من المجتمع الدولي.
دعوة لتعبئة الموارد والاستثمار في القطاعات الحيوية
شدد غوتيريش على أهمية تعبئة الموارد الداخلية للدول وتوجيه الاستثمارات نحو القطاعات ذات التأثير القوي، مثل:
التعليم.
الصحة.
الطاقات المتجددة.
وأشار إلى أن تسريع هذه الاستثمارات هو السبيل الوحيد لتحقيق التنمية المستدامة وإعادة بناء الثقة العالمية.
المؤتمر الدولي الرابع حول تمويل التنمية
يُعقد المؤتمر في إشبيلية بمشاركة نحو 50 رئيس دولة وحكومة وأكثر من 4000 ممثل عن منظمات المجتمع المدني والمؤسسات المالية الدولية والقطاع الخاص. ويهدف المؤتمر إلى إيجاد حلول عملية لسد العجز السنوي المقدر بـ 4000 مليار دولار، الذي تواجهه البلدان النامية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
المشاركة المغربية في المؤتمر
يترأس الوفد المغربي المشارك في المؤتمر رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، ويضم الوفد شخصيات بارزة، من بينها:
نادية فتاح، وزيرة الاقتصاد والمالية.
عمر هلال، السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة.
كريمة بنيعيش، سفيرة المغرب بإسبانيا.
ويعكس الحضور المغربي المستوى العالي من الالتزام بتحقيق أهداف التنمية المستدامة والمساهمة في النقاشات الدولية حول تمويل التنمية.
أهداف المؤتمر
يهدف المؤتمر إلى:
تسريع وتيرة الاستثمارات في البلدان النامية.
وضع خطط تمويل مبتكرة لسد العجز في الموارد.
تعزيز التعاون الدولي لتحقيق أجندة 2030.
ويمثل المؤتمر الدولي الرابع حول تمويل التنمية فرصة هامة للمجتمع الدولي لإعادة توجيه الجهود نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة. ويأتي خطاب غوتيريش كنداء عاجل لتوحيد الجهود وتعبئة الموارد اللازمة لمواجهة التحديات العالمية.
