الرئيسية
ووفق مصادر طبية في مستشفيات غزة، فقد أسفرت الغارات الإسرائيلية الأخيرة عن استشهاد 41 فلسطينياً، بينهم 17 طفلاً، وإصابة ما لا يقل عن 50 آخرين، في قصف استهدف منازل وخيام نازحين في مختلف مناطق القطاع، ما أثار موجة من الغضب الشعبي والاستنكار الدولي الأولي.
كما أفاد مصدر في الدفاع المدني بأن أربعة فلسطينيين استشهدوا وأصيب آخرون، بينهم أطفال، في غارة إسرائيلية استهدفت منزلاً في حي الصبرة جنوبي مدينة غزة. وفي هجوم آخر، استشهد خمسة فلسطينيين، بينهم طفلان، بعد قصف مركبة مدنية شمال غربي مدينة خان يونس.
وتشير المعطيات الميدانية إلى أن هذا التصعيد الإسرائيلي يُعد الأخطر منذ سريان اتفاق وقف الحرب، ويهدد بانهيار التفاهمات الهشة التي رعتها أطراف إقليمية ودولية خلال الأسابيع الماضية.
وفي أول تعليق أميركي على التطورات، قال الرئيس دونالد ترامب إن على إسرائيل أن “ترد على مقتل أي من جنودها في غزة”، لكنه استبعد تأثر وقف إطلاق النار بهذه الأحداث، مضيفاً في تصريح للصحافيين: “عناصر من حماس قتلوا جندياً إسرائيلياً، ولذلك فإن الإسرائيليين يردّون، ويجب عليهم أن يردّوا.”
وتأتي هذه التطورات بينما يعيش سكان قطاع غزة أوضاعاً إنسانية مأساوية في ظل استمرار الحصار ونقص الإمدادات الطبية والغذائية، وسط مخاوف من عودة دوامة الحرب المفتوحة التي خلفت خلال الأشهر الماضية آلاف الضحايا ودماراً واسعاً في البنى التحتية المدنية.
كما أفاد مصدر في الدفاع المدني بأن أربعة فلسطينيين استشهدوا وأصيب آخرون، بينهم أطفال، في غارة إسرائيلية استهدفت منزلاً في حي الصبرة جنوبي مدينة غزة. وفي هجوم آخر، استشهد خمسة فلسطينيين، بينهم طفلان، بعد قصف مركبة مدنية شمال غربي مدينة خان يونس.
وتشير المعطيات الميدانية إلى أن هذا التصعيد الإسرائيلي يُعد الأخطر منذ سريان اتفاق وقف الحرب، ويهدد بانهيار التفاهمات الهشة التي رعتها أطراف إقليمية ودولية خلال الأسابيع الماضية.
وفي أول تعليق أميركي على التطورات، قال الرئيس دونالد ترامب إن على إسرائيل أن “ترد على مقتل أي من جنودها في غزة”، لكنه استبعد تأثر وقف إطلاق النار بهذه الأحداث، مضيفاً في تصريح للصحافيين: “عناصر من حماس قتلوا جندياً إسرائيلياً، ولذلك فإن الإسرائيليين يردّون، ويجب عليهم أن يردّوا.”
وتأتي هذه التطورات بينما يعيش سكان قطاع غزة أوضاعاً إنسانية مأساوية في ظل استمرار الحصار ونقص الإمدادات الطبية والغذائية، وسط مخاوف من عودة دوامة الحرب المفتوحة التي خلفت خلال الأشهر الماضية آلاف الضحايا ودماراً واسعاً في البنى التحتية المدنية.
