الرئيسية
تفاصيل العودة الطوعية
وفقًا لمازن علوش، سجلت المعابر الحدودية السورية منذ تاريخ 8 ديسمبر 2024 وحتى الثامن من يونيو الجاري، عودة الأعداد المذكورة من المواطنين. وقد تمت هذه العودة ضمن مسار العودة الطوعية من دول الجوار، مما يعكس رغبة العديد من السوريين في العودة إلى وطنهم والمساهمة في إعادة بنائه.
تركيا في مقدمة الدول المصدرة للعائدين
أشار علوش إلى أن أكبر عدد من العائدين جاء من تركيا، حيث بلغ عددهم أكثر من 250 ألف شخص. كما شهدت المعابر الحدودية السورية عودة أعداد كبيرة من السوريين من لبنان والأردن والعراق، مما يدل على تحسن الأوضاع الأمنية والاقتصادية في البلاد.
عودة المغتربين من مختلف أنحاء العالم
لم تقتصر العودة على دول الجوار فقط، بل سجلت المعابر دخول عشرات الآلاف من المغتربين القادمين من أوروبا والخليج ومختلف دول العالم. هؤلاء المغتربون عادوا إما بهدف الزيارة أو للاستقرار الدائم في وطنهم، مما يعكس تحسن الظروف المعيشية وتزايد الثقة في مستقبل سوريا.
توقعات بعودة المزيد من السوريين
في مقابلة صحفية أجريت في منتصف يناير الماضي، أعرب الرئيس السوري أحمد الشرع عن توقعاته بعودة معظم المواطنين السوريين الموجودين في الخارج إلى بلدهم خلال العامين المقبلين. هذه التوقعات تعكس التفاؤل بمستقبل سوريا وقدرتها على استعادة استقرارها وجذب أبنائها من جديد.
وتمثل عودة مئات الآلاف من السوريين إلى وطنهم خطوة إيجابية نحو إعادة بناء سوريا وتحقيق الاستقرار فيها. ومع استمرار الجهود الحكومية لتحسين الظروف الاقتصادية والاجتماعية، يتوقع أن يشهد المستقبل القريب عودة المزيد من السوريين إلى وطنهم، مما يعزز من فرص التنمية ويعيد الأمل في مستقبل مشرق للبلاد.
وفقًا لمازن علوش، سجلت المعابر الحدودية السورية منذ تاريخ 8 ديسمبر 2024 وحتى الثامن من يونيو الجاري، عودة الأعداد المذكورة من المواطنين. وقد تمت هذه العودة ضمن مسار العودة الطوعية من دول الجوار، مما يعكس رغبة العديد من السوريين في العودة إلى وطنهم والمساهمة في إعادة بنائه.
تركيا في مقدمة الدول المصدرة للعائدين
أشار علوش إلى أن أكبر عدد من العائدين جاء من تركيا، حيث بلغ عددهم أكثر من 250 ألف شخص. كما شهدت المعابر الحدودية السورية عودة أعداد كبيرة من السوريين من لبنان والأردن والعراق، مما يدل على تحسن الأوضاع الأمنية والاقتصادية في البلاد.
عودة المغتربين من مختلف أنحاء العالم
لم تقتصر العودة على دول الجوار فقط، بل سجلت المعابر دخول عشرات الآلاف من المغتربين القادمين من أوروبا والخليج ومختلف دول العالم. هؤلاء المغتربون عادوا إما بهدف الزيارة أو للاستقرار الدائم في وطنهم، مما يعكس تحسن الظروف المعيشية وتزايد الثقة في مستقبل سوريا.
توقعات بعودة المزيد من السوريين
في مقابلة صحفية أجريت في منتصف يناير الماضي، أعرب الرئيس السوري أحمد الشرع عن توقعاته بعودة معظم المواطنين السوريين الموجودين في الخارج إلى بلدهم خلال العامين المقبلين. هذه التوقعات تعكس التفاؤل بمستقبل سوريا وقدرتها على استعادة استقرارها وجذب أبنائها من جديد.
وتمثل عودة مئات الآلاف من السوريين إلى وطنهم خطوة إيجابية نحو إعادة بناء سوريا وتحقيق الاستقرار فيها. ومع استمرار الجهود الحكومية لتحسين الظروف الاقتصادية والاجتماعية، يتوقع أن يشهد المستقبل القريب عودة المزيد من السوريين إلى وطنهم، مما يعزز من فرص التنمية ويعيد الأمل في مستقبل مشرق للبلاد.
