الرئيسية
تقديم دنفر كعضو جديد في الفريق
أعلن المؤسس المشارك للشركة، راهول أريبكا، عن تعيين دنفر في منشور على منصة لينكدإن، حيث كتب: "هو لا يبرمج، ولا يهتم بذلك، فقط يحضر، يسرق القلوب، ويُحافظ على الطاقة مرتفعة." وأضاف أن دنفر يتمتع بـ"أفضل المزايا في الشركة". المنشور لقي تفاعلًا كبيرًا، حيث حصد أكثر من 11,000 إعجاب و120 إعادة نشر في وقت قصير.
مهام دنفر في الشركة
لا يقتصر دور دنفر على الحضور فقط، بل لديه قائمة مهام محددة تهدف إلى تعزيز بيئة العمل الإيجابية ودعم الفريق. ومن بين مسؤولياته:
تقديم الدعم الفوري لتخفيف التوتر عبر زيارات ودية.
مراقبة معنويات الفريق والمساهمة في تعزيز الروح الإيجابية.
المشاركة في الاجتماعات الرئيسية، خاصة تلك التي تتوفر فيها الوجبات الخفيفة.
الترحيب بالضيوف واستقبال الموردين والموظفين الجدد بحماس وفضول.
تنظيم فترات لعب عفوية لتحفيز الإنتاجية.
وبالإضافة إلى ذلك، يمتلك دنفر بطاقة عمل خاصة به، وبريدًا إلكترونيًا رسميًا، وحتى حسابًا على موقع لينكدإن، حيث كتب: "بصفتي مسؤول السعادة الرئيسي، أقود مهمة خلق بيئة عمل إيجابية، شاملة، ومليئة بالطاقة."
تأثير دنفر على بيئة العمل
تحولت شركة Harvesting Robotics إلى مكان عمل صديق للحيوانات الأليفة بعد انضمام دنفر، وهو القرار الذي وصفه أريبكا بأنه من أفضل القرارات التي اتخذتها الشركة. وأكد أن وجود دنفر ساهم في رفع معنويات الفريق بشكل غير متوقع ومرحب به.
وأشار أريبكا إلى أن هذه الخطوة ليست جديدة تمامًا، إذ تتبنى شركات كبيرة مثل أمازون وغوغل وزابوس سياسات مماثلة منذ سنوات. وقد أظهرت العديد من الدراسات أن وجود الحيوانات الأليفة في بيئة العمل يساعد على تخفيف التوتر، ويحفز التفاعل بين الموظفين، بل ويعزز الإنتاجية أيضًا.
اختيار الغولدن ريتريفر: قرار مدروس
لم يكن اختيار كلب من سلالة غولدن ريتريفر مصادفة، إذ تُعرف هذه السلالة بطبعها الودود وتوازنها النفسي العالي، فضلاً عن حساسيتها الفائقة لمشاعر من حولها. هذه الصفات جعلت دنفر الخيار المثالي ليكون مدير السعادة الرئيسي للشركة.
تفاعل الإنترنت مع القصة
لاقى تعيين دنفر كمدير للسعادة إعجابًا واسعًا على الإنترنت، حيث أشاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالفكرة المبتكرة. واعتبر الكثيرون أن هذه الخطوة تعكس توجهًا إنسانيًا وإيجابيًا يعزز من رفاهية الموظفين ويخلق بيئة عمل مريحة وشاملة.
تعيين دنفر كمدير للسعادة في شركة ناشئة ليس مجرد خطوة رمزية، بل هو تأكيد على أهمية التفكير خارج الصندوق في تعزيز بيئة العمل. هذه التجربة المميزة تسلط الضوء على الدور الذي يمكن أن تلعبه الحيوانات الأليفة في تحسين جودة حياة الموظفين، وتعزيز الإنتاجية، وخلق أجواء عمل مليئة بالإيجابية. دنفر ليس مجرد كلب، بل أصبح رمزًا للابتكار والإنسانية في مكان العمل.
أعلن المؤسس المشارك للشركة، راهول أريبكا، عن تعيين دنفر في منشور على منصة لينكدإن، حيث كتب: "هو لا يبرمج، ولا يهتم بذلك، فقط يحضر، يسرق القلوب، ويُحافظ على الطاقة مرتفعة." وأضاف أن دنفر يتمتع بـ"أفضل المزايا في الشركة". المنشور لقي تفاعلًا كبيرًا، حيث حصد أكثر من 11,000 إعجاب و120 إعادة نشر في وقت قصير.
مهام دنفر في الشركة
لا يقتصر دور دنفر على الحضور فقط، بل لديه قائمة مهام محددة تهدف إلى تعزيز بيئة العمل الإيجابية ودعم الفريق. ومن بين مسؤولياته:
تقديم الدعم الفوري لتخفيف التوتر عبر زيارات ودية.
مراقبة معنويات الفريق والمساهمة في تعزيز الروح الإيجابية.
المشاركة في الاجتماعات الرئيسية، خاصة تلك التي تتوفر فيها الوجبات الخفيفة.
الترحيب بالضيوف واستقبال الموردين والموظفين الجدد بحماس وفضول.
تنظيم فترات لعب عفوية لتحفيز الإنتاجية.
وبالإضافة إلى ذلك، يمتلك دنفر بطاقة عمل خاصة به، وبريدًا إلكترونيًا رسميًا، وحتى حسابًا على موقع لينكدإن، حيث كتب: "بصفتي مسؤول السعادة الرئيسي، أقود مهمة خلق بيئة عمل إيجابية، شاملة، ومليئة بالطاقة."
تأثير دنفر على بيئة العمل
تحولت شركة Harvesting Robotics إلى مكان عمل صديق للحيوانات الأليفة بعد انضمام دنفر، وهو القرار الذي وصفه أريبكا بأنه من أفضل القرارات التي اتخذتها الشركة. وأكد أن وجود دنفر ساهم في رفع معنويات الفريق بشكل غير متوقع ومرحب به.
وأشار أريبكا إلى أن هذه الخطوة ليست جديدة تمامًا، إذ تتبنى شركات كبيرة مثل أمازون وغوغل وزابوس سياسات مماثلة منذ سنوات. وقد أظهرت العديد من الدراسات أن وجود الحيوانات الأليفة في بيئة العمل يساعد على تخفيف التوتر، ويحفز التفاعل بين الموظفين، بل ويعزز الإنتاجية أيضًا.
اختيار الغولدن ريتريفر: قرار مدروس
لم يكن اختيار كلب من سلالة غولدن ريتريفر مصادفة، إذ تُعرف هذه السلالة بطبعها الودود وتوازنها النفسي العالي، فضلاً عن حساسيتها الفائقة لمشاعر من حولها. هذه الصفات جعلت دنفر الخيار المثالي ليكون مدير السعادة الرئيسي للشركة.
تفاعل الإنترنت مع القصة
لاقى تعيين دنفر كمدير للسعادة إعجابًا واسعًا على الإنترنت، حيث أشاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالفكرة المبتكرة. واعتبر الكثيرون أن هذه الخطوة تعكس توجهًا إنسانيًا وإيجابيًا يعزز من رفاهية الموظفين ويخلق بيئة عمل مريحة وشاملة.
تعيين دنفر كمدير للسعادة في شركة ناشئة ليس مجرد خطوة رمزية، بل هو تأكيد على أهمية التفكير خارج الصندوق في تعزيز بيئة العمل. هذه التجربة المميزة تسلط الضوء على الدور الذي يمكن أن تلعبه الحيوانات الأليفة في تحسين جودة حياة الموظفين، وتعزيز الإنتاجية، وخلق أجواء عمل مليئة بالإيجابية. دنفر ليس مجرد كلب، بل أصبح رمزًا للابتكار والإنسانية في مكان العمل.
