الرئيسية
وبحسب شكايات متطابقة توصلت بها جريدتنا، فإن أسماء معروفة في المنطقة تمارس هذه الأنشطة غير القانونية في واضحة النهار، وتتمادى في الاستفزاز والإهانة العلنية أمام منازل المواطنين، إلى حد التطاول على مؤسسات الدولة ورموزها دون أن تطالها يد العدالة.
وتشير شهادات السكان إلى أن بعض المشتبه فيهم أصبحوا معروفين بالاسم والألقاب داخل الدوار، فيما تؤكد مصادر محلية تورط نساء أيضاً في شبكات الترويج، ما يضاعف خطورة الظاهرة ويسهّل وصول هذه المواد السامة إلى فئات واسعة، ويهدد بتطبيع الانحراف داخل نسيج اجتماعي هش.
وتقول الساكنة إن وجود نساء ضمن هذه الشبكات يعقّد مهمة التصدي، ويعكس اتساع دائرة الخطر التي لم تعد تستثني أي فئة، الأمر الذي يفرض تدخلاً أكثر صرامة وشمولية.
ويعيش سكان الدوار اليوم تحت وطأة الخوف و”الحكرة”، في ظل ما وصفوه بـ”غياب تدخل حازم من طرف مصالح الدرك الملكي”، رغم توفرهم – بحسب أقوالهم – على أشرطة فيديو توثق لتصرفات خطيرة صادرة عن المشتبه فيهم. كما عبّروا عن استغرابهم من استمرار نشاط بعض الأسماء لفترة طويلة دون توقيف، ما عزّز شعوراً بأن هؤلاء “فوق القانون”، في وقت تتفاقم معاناة الأسر التي لم تعد قادرة على حماية أبنائها من إغراءات هذه المواد القاتلة.
وعبر هذه المنصة، يناشد المتضررون القائد الإقليمي للدرك الملكي بالنواصر والقيادة الجهوية بالدار البيضاء التدخل العاجل، وفتح تحقيق نزيه يقود إلى توقيف المروجين ووضع حد لهذا النزيف الذي يهدد مستقبل الشباب واستقرار المنطقة.
إنها صرخة استغاثة صريحة من ساكنة دوار تقلية، تنتظر آذاناً صاغية وإجراءات عملية تضع حداً للفوضى وتعيد الأمن والطمأنينة إلى قلوب المواطنين الذين ضاقوا ذرعاً بانتشار المخدرات والإفلات من العقاب.
وتشير شهادات السكان إلى أن بعض المشتبه فيهم أصبحوا معروفين بالاسم والألقاب داخل الدوار، فيما تؤكد مصادر محلية تورط نساء أيضاً في شبكات الترويج، ما يضاعف خطورة الظاهرة ويسهّل وصول هذه المواد السامة إلى فئات واسعة، ويهدد بتطبيع الانحراف داخل نسيج اجتماعي هش.
وتقول الساكنة إن وجود نساء ضمن هذه الشبكات يعقّد مهمة التصدي، ويعكس اتساع دائرة الخطر التي لم تعد تستثني أي فئة، الأمر الذي يفرض تدخلاً أكثر صرامة وشمولية.
ويعيش سكان الدوار اليوم تحت وطأة الخوف و”الحكرة”، في ظل ما وصفوه بـ”غياب تدخل حازم من طرف مصالح الدرك الملكي”، رغم توفرهم – بحسب أقوالهم – على أشرطة فيديو توثق لتصرفات خطيرة صادرة عن المشتبه فيهم. كما عبّروا عن استغرابهم من استمرار نشاط بعض الأسماء لفترة طويلة دون توقيف، ما عزّز شعوراً بأن هؤلاء “فوق القانون”، في وقت تتفاقم معاناة الأسر التي لم تعد قادرة على حماية أبنائها من إغراءات هذه المواد القاتلة.
وعبر هذه المنصة، يناشد المتضررون القائد الإقليمي للدرك الملكي بالنواصر والقيادة الجهوية بالدار البيضاء التدخل العاجل، وفتح تحقيق نزيه يقود إلى توقيف المروجين ووضع حد لهذا النزيف الذي يهدد مستقبل الشباب واستقرار المنطقة.
إنها صرخة استغاثة صريحة من ساكنة دوار تقلية، تنتظر آذاناً صاغية وإجراءات عملية تضع حداً للفوضى وتعيد الأمن والطمأنينة إلى قلوب المواطنين الذين ضاقوا ذرعاً بانتشار المخدرات والإفلات من العقاب.
