الرئيسية
إشادة بالتنمية بقيادة الملك محمد السادس
أشاد نغامانا بالرؤية المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، التي تهدف إلى تحقيق نهضة إفريقيا قوية ومزدهرة. كما أثنى على المشاريع التنموية الكبرى التي أطلقها المغرب في القارة الإفريقية، مثل ميناء الداخلة الأطلسي، الذي يُعتبر جزءًا من النموذج التنموي الجديد للأقاليم الجنوبية، ومشروع أنبوب الغاز الإفريقي-الأطلسي، الذي يعكس التزام المملكة بتعزيز التعاون جنوب-جنوب.
تعزيز التعاون البرلماني
في إطار الدبلوماسية البرلمانية، ذكر نغامانا توقيع بروتوكول اتفاق بين مجلس المستشارين المغربي وبرلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا في يناير الماضي. يهدف هذا الاتفاق إلى تعزيز التعاون والتبادل بين الطرفين، مما يسهم في تقوية العلاقات المؤسسية.
المنتدى البرلماني للتعاون الاقتصادي
أعرب نغامانا عن سعادته بالمشاركة في المنتدى البرلماني حول التعاون الاقتصادي بين المغرب والمجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا، المزمع عقده تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس. يهدف هذا المنتدى إلى توفير منصة مؤسساتية للحوار وتبادل الأفكار حول سبل تعزيز التعاون الاقتصادي وتطوير المبادلات التجارية بين المغرب وبلدان المجموعة.
وتعكس هذه المواقف والدعم المتبادل عمق العلاقات بين المغرب وبلدان إفريقيا الوسطى. كما تسلط الضوء على الدور الريادي للمغرب في تعزيز التعاون الإقليمي والتنمية المستدامة في القارة الإفريقية، مما يساهم في تحقيق الاستقرار والازدهار المشترك.
أشاد نغامانا بالرؤية المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، التي تهدف إلى تحقيق نهضة إفريقيا قوية ومزدهرة. كما أثنى على المشاريع التنموية الكبرى التي أطلقها المغرب في القارة الإفريقية، مثل ميناء الداخلة الأطلسي، الذي يُعتبر جزءًا من النموذج التنموي الجديد للأقاليم الجنوبية، ومشروع أنبوب الغاز الإفريقي-الأطلسي، الذي يعكس التزام المملكة بتعزيز التعاون جنوب-جنوب.
تعزيز التعاون البرلماني
في إطار الدبلوماسية البرلمانية، ذكر نغامانا توقيع بروتوكول اتفاق بين مجلس المستشارين المغربي وبرلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا في يناير الماضي. يهدف هذا الاتفاق إلى تعزيز التعاون والتبادل بين الطرفين، مما يسهم في تقوية العلاقات المؤسسية.
المنتدى البرلماني للتعاون الاقتصادي
أعرب نغامانا عن سعادته بالمشاركة في المنتدى البرلماني حول التعاون الاقتصادي بين المغرب والمجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا، المزمع عقده تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس. يهدف هذا المنتدى إلى توفير منصة مؤسساتية للحوار وتبادل الأفكار حول سبل تعزيز التعاون الاقتصادي وتطوير المبادلات التجارية بين المغرب وبلدان المجموعة.
وتعكس هذه المواقف والدعم المتبادل عمق العلاقات بين المغرب وبلدان إفريقيا الوسطى. كما تسلط الضوء على الدور الريادي للمغرب في تعزيز التعاون الإقليمي والتنمية المستدامة في القارة الإفريقية، مما يساهم في تحقيق الاستقرار والازدهار المشترك.
