الرئيسية
وأوضحت الدراسة أن سوق العمل المحلي أصبح عاجزاً عن تلبية تطلعات الشباب، ما يعكس تحديات كبرى تواجه الجيل الجديد في الولوج إلى فرص عمل مستدامة وملائمة لمستوى تكوينهم وطموحاتهم.
منهجية الدراسة
حملت الدراسة عنوان “أولويات الشباب المغربي اليوم.. ماذا يريد الجيل الجديد؟”، واستغرقت حوالي عشرة أشهر، وشملت 585 شاباً وشابة من مختلف الشرائح الاجتماعية والجهات المغربية، بالإضافة إلى مشاركة شباب من مغاربة العالم، ما أتاح قاعدة بيانات كمية تمثل جزءاً من الواقع الشبابي المغربي.
الخدمات الصحية والاجتماعية في المرتبة الثانية
كشفت نتائج الدراسة، التي أعدها الأستاذان الجامعيان سعيد خمري ورقية أشمال، إلى جانب الباحثين يوسف الكلاخي والمامون احساين، والتي قدمت الخميس خلال ندوة صحفية بالرباط، أن ضعف الخدمات الصحية والاجتماعية جاء في المرتبة الثانية بين الدوافع التي تدفع الشباب إلى التفكير في الهجرة، بنسبة 60,5٪ من المستجوبين.
أهمية النتائج
تسلط الدراسة الضوء على الحاجة الملحة لإصلاح سوق الشغل وتعزيز الخدمات الاجتماعية في المغرب، لضمان إدماج الشباب في الحياة الاقتصادية والاجتماعية، وتقليل معدلات الهجرة الطوعية بسبب غياب الفرص والآفاق المستقبلية.
وتؤكد النتائج أن معالجة هذه التحديات تمثل أولوية وطنية لتعزيز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي وضمان استفادة الشباب من حقوقهم في العمل والحياة الكريمة داخل المغرب.
منهجية الدراسة
حملت الدراسة عنوان “أولويات الشباب المغربي اليوم.. ماذا يريد الجيل الجديد؟”، واستغرقت حوالي عشرة أشهر، وشملت 585 شاباً وشابة من مختلف الشرائح الاجتماعية والجهات المغربية، بالإضافة إلى مشاركة شباب من مغاربة العالم، ما أتاح قاعدة بيانات كمية تمثل جزءاً من الواقع الشبابي المغربي.
الخدمات الصحية والاجتماعية في المرتبة الثانية
كشفت نتائج الدراسة، التي أعدها الأستاذان الجامعيان سعيد خمري ورقية أشمال، إلى جانب الباحثين يوسف الكلاخي والمامون احساين، والتي قدمت الخميس خلال ندوة صحفية بالرباط، أن ضعف الخدمات الصحية والاجتماعية جاء في المرتبة الثانية بين الدوافع التي تدفع الشباب إلى التفكير في الهجرة، بنسبة 60,5٪ من المستجوبين.
أهمية النتائج
تسلط الدراسة الضوء على الحاجة الملحة لإصلاح سوق الشغل وتعزيز الخدمات الاجتماعية في المغرب، لضمان إدماج الشباب في الحياة الاقتصادية والاجتماعية، وتقليل معدلات الهجرة الطوعية بسبب غياب الفرص والآفاق المستقبلية.
وتؤكد النتائج أن معالجة هذه التحديات تمثل أولوية وطنية لتعزيز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي وضمان استفادة الشباب من حقوقهم في العمل والحياة الكريمة داخل المغرب.
