الرئيسية
تنسيق محكم وتدخلات ميدانية فعالة
الحملة التي أشرف عليها ميدانيًا قائد الملحقة الإدارية المحيط، تمت بتنسيق محكم بين مختلف الأطراف المعنية، بما في ذلك أعوان السلطة، عناصر القوات المساعدة، ورجال الأمن الوطني. وقد شملت التدخلات عدة نقاط سوداء معروفة باختناقات مرورية وفوضى في استعمال الفضاء العمومي، مما كان يثير استياءً كبيرًا لدى الساكنة والمارة على حد سواء.
وقد عاينت مصادر محلية تدخلات مباشرة لتحرير الأرصفة وإزالة العربات العشوائية التي كانت مركونة بشكل غير قانوني، إلى جانب حجز مجموعة من المعدات والعربات التي كانت تُعيق حركة السير وتهدد السلامة العامة. هذه التدخلات جاءت كخطوة حاسمة نحو استعادة النظام وتأهيل الفضاء العام في المناطق التي تعاني من ضغط سكاني كبير.
ترحيب واسع من السكان والتجار النظاميين
لقيت هذه الحملة استحسانًا كبيرًا من طرف السكان المحليين والتجار النظاميين الذين عبروا عن ارتياحهم لهذه الإجراءات. واعتبر العديد منهم أن تدخل السلطات يعكس جدية في فرض احترام القانون واستعادة النظام داخل أحياء تعاني من مظاهر الفوضى. كما أكدوا أن تحرير الملك العمومي يُعد خطوة مهمة نحو تحسين جودة الحياة في هذه المناطق المكتظة.
تنزيل تعليمات صارمة لإنهاء الفوضى
وحسب مصادر ميدانية، فإن هذه الحملة تأتي في إطار تنفيذ تعليمات صارمة صادرة عن ولاية جهة الرباط سلا القنيطرة، تقضي بضرورة إنهاء مظاهر الفوضى التي تتسبب فيها بعض العربات والمتاجر التي تحتل الفضاء العام بشكل غير قانوني، مما يسيء للمنظر الحضري ويشكل خطرًا على المواطنين.
وأكدت مصادر من داخل السلطة المحلية أن هذه الحملات لن تكون ظرفية أو محدودة، بل ستتواصل بشكل دوري وشامل في مختلف النقاط السوداء بالمنطقة. وتأتي هذه الخطوة ضمن مقاربة وقائية وتنظيمية تهدف إلى تأهيل الفضاء العام وضمان احترام القانون، بما يضمن توازنًا بين حق ممارسة النشاط التجاري وضرورة احترام حقوق المارة ومستخدمي الطرقات.
نحو تأهيل الفضاء العام وضمان احترام القانون
تُعد هذه المبادرات جزءًا من المجهودات الرامية إلى إعادة الاعتبار للشارع العمومي، وفرض توازن بين الحق في ممارسة النشاط التجاري وضرورة احترام حقوق المارة ومستخدمي الطرقات. وقد أكدت الحملة على أهمية تأهيل الفضاء العام في أحياء تعرف كثافة عمرانية كبيرة مثل الكزارة والضحى، بما يعكس التزام السلطات المحلية بتعزيز النظام وتحسين جودة الحياة في هذه المناطق.
استمرار الجهود لإعادة النظام الحضري
مع استمرار الحملات الميدانية في مختلف النقاط السوداء، تأمل الساكنة أن تسهم هذه التدخلات في الحد من الفوضى وتعزيز النظام داخل الأحياء المكتظة. كما أن هذه الإجراءات تؤكد حرص السلطات المحلية على تحقيق توازن بين احتياجات السكان والتجار، وضمان احترام القانون بما يحقق المصلحة العامة ويحافظ على سلامة المواطنين.
الحملة التي أشرف عليها ميدانيًا قائد الملحقة الإدارية المحيط، تمت بتنسيق محكم بين مختلف الأطراف المعنية، بما في ذلك أعوان السلطة، عناصر القوات المساعدة، ورجال الأمن الوطني. وقد شملت التدخلات عدة نقاط سوداء معروفة باختناقات مرورية وفوضى في استعمال الفضاء العمومي، مما كان يثير استياءً كبيرًا لدى الساكنة والمارة على حد سواء.
وقد عاينت مصادر محلية تدخلات مباشرة لتحرير الأرصفة وإزالة العربات العشوائية التي كانت مركونة بشكل غير قانوني، إلى جانب حجز مجموعة من المعدات والعربات التي كانت تُعيق حركة السير وتهدد السلامة العامة. هذه التدخلات جاءت كخطوة حاسمة نحو استعادة النظام وتأهيل الفضاء العام في المناطق التي تعاني من ضغط سكاني كبير.
ترحيب واسع من السكان والتجار النظاميين
لقيت هذه الحملة استحسانًا كبيرًا من طرف السكان المحليين والتجار النظاميين الذين عبروا عن ارتياحهم لهذه الإجراءات. واعتبر العديد منهم أن تدخل السلطات يعكس جدية في فرض احترام القانون واستعادة النظام داخل أحياء تعاني من مظاهر الفوضى. كما أكدوا أن تحرير الملك العمومي يُعد خطوة مهمة نحو تحسين جودة الحياة في هذه المناطق المكتظة.
تنزيل تعليمات صارمة لإنهاء الفوضى
وحسب مصادر ميدانية، فإن هذه الحملة تأتي في إطار تنفيذ تعليمات صارمة صادرة عن ولاية جهة الرباط سلا القنيطرة، تقضي بضرورة إنهاء مظاهر الفوضى التي تتسبب فيها بعض العربات والمتاجر التي تحتل الفضاء العام بشكل غير قانوني، مما يسيء للمنظر الحضري ويشكل خطرًا على المواطنين.
وأكدت مصادر من داخل السلطة المحلية أن هذه الحملات لن تكون ظرفية أو محدودة، بل ستتواصل بشكل دوري وشامل في مختلف النقاط السوداء بالمنطقة. وتأتي هذه الخطوة ضمن مقاربة وقائية وتنظيمية تهدف إلى تأهيل الفضاء العام وضمان احترام القانون، بما يضمن توازنًا بين حق ممارسة النشاط التجاري وضرورة احترام حقوق المارة ومستخدمي الطرقات.
نحو تأهيل الفضاء العام وضمان احترام القانون
تُعد هذه المبادرات جزءًا من المجهودات الرامية إلى إعادة الاعتبار للشارع العمومي، وفرض توازن بين الحق في ممارسة النشاط التجاري وضرورة احترام حقوق المارة ومستخدمي الطرقات. وقد أكدت الحملة على أهمية تأهيل الفضاء العام في أحياء تعرف كثافة عمرانية كبيرة مثل الكزارة والضحى، بما يعكس التزام السلطات المحلية بتعزيز النظام وتحسين جودة الحياة في هذه المناطق.
استمرار الجهود لإعادة النظام الحضري
مع استمرار الحملات الميدانية في مختلف النقاط السوداء، تأمل الساكنة أن تسهم هذه التدخلات في الحد من الفوضى وتعزيز النظام داخل الأحياء المكتظة. كما أن هذه الإجراءات تؤكد حرص السلطات المحلية على تحقيق توازن بين احتياجات السكان والتجار، وضمان احترام القانون بما يحقق المصلحة العامة ويحافظ على سلامة المواطنين.
