الرئيسية
برنامج "شواطئ نظيفة" وإعادة الجمالية للشواطئ
بفضل التدابير المتخذة ضمن هذا البرنامج، استعادت مختلف شواطئ المملكة جماليتها ونظافتها، مما جعلها فضاءات آمنة ومريحة للاستجمام. ومن بين الشواطئ التي حظيت باهتمام خاص، شاطئ "طماريس"، الذي أصبح نموذجاً للشواطئ المجهزة والمهيأة لاستقبال الزوار.
تجهيزات شاطئ طماريس: راحة وأمان للمصطافين
عملت شركة تهيئة الشواطئ على تجهيز شاطئ "طماريس" بمجموعة من المعدات والخدمات التي تهدف إلى توفير الراحة والأمان للمصطافين. وتشمل هذه التجهيزات:
7 أبراج مراقبة لضمان السلامة.
400 مظلة شمسية لحماية المصطافين من أشعة الشمس.
15 مرفقاً صحياً، منها 5 مخصصة للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة.
وحدتان لغسل الأقدام و17 لوحة عرض تحسيسية.
8 وحدات متعددة الخدمات تشمل وحدتين صحيتين.
120 حاوية للنفايات لضمان النظافة.
520 متراً مربعاً من الممرات لتسهيل التنقل.
فضاءان خاصان بالأطفال و3 أكشاك راديو على الشاطئ.
فضاءان للترفيه والتنشيط، أحدهما مخصص للبيئة.
تحرير الملك العمومي البحري وضمان الأمن
إلى جانب تجهيز الشاطئ، أكدت الشركة عملها على تحرير الملك العمومي البحري من الاحتلال غير القانوني، وتنفيذ عمليات تنظيف واسعة للشاطئ. كما تم توفير مواقف مجانية للسيارات ومنع الدراجات البحرية في المناطق المخصصة للسباحة. بالإضافة إلى ذلك، تم تعزيز التغطية الأمنية لضمان سلامة المصطافين.
جهود مستمرة لتعزيز السياحة الشاطئية
تعكس هذه التدابير التزام المغرب بتطوير السياحة الشاطئية وتعزيز جاذبية شواطئه، بما يساهم في تحسين تجربة المصطافين والمحافظة على البيئة. ومن خلال برنامج "شواطئ نظيفة"، يواصل المغرب تقديم نموذج يحتذى به في إدارة وتنظيم الشواطئ.
تهيئة الشواطئ المغربية ليست مجرد استعداد لموسم الاصطياف، بل هي جزء من رؤية شاملة تهدف إلى تعزيز التنمية المستدامة والحفاظ على البيئة. ومع هذه الجهود، تبقى الشواطئ المغربية وجهة مفضلة للسياحة الداخلية والخارجية، مما يعزز مكانتها على خريطة الوجهات السياحية العالمية.
بفضل التدابير المتخذة ضمن هذا البرنامج، استعادت مختلف شواطئ المملكة جماليتها ونظافتها، مما جعلها فضاءات آمنة ومريحة للاستجمام. ومن بين الشواطئ التي حظيت باهتمام خاص، شاطئ "طماريس"، الذي أصبح نموذجاً للشواطئ المجهزة والمهيأة لاستقبال الزوار.
تجهيزات شاطئ طماريس: راحة وأمان للمصطافين
عملت شركة تهيئة الشواطئ على تجهيز شاطئ "طماريس" بمجموعة من المعدات والخدمات التي تهدف إلى توفير الراحة والأمان للمصطافين. وتشمل هذه التجهيزات:
7 أبراج مراقبة لضمان السلامة.
400 مظلة شمسية لحماية المصطافين من أشعة الشمس.
15 مرفقاً صحياً، منها 5 مخصصة للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة.
وحدتان لغسل الأقدام و17 لوحة عرض تحسيسية.
8 وحدات متعددة الخدمات تشمل وحدتين صحيتين.
120 حاوية للنفايات لضمان النظافة.
520 متراً مربعاً من الممرات لتسهيل التنقل.
فضاءان خاصان بالأطفال و3 أكشاك راديو على الشاطئ.
فضاءان للترفيه والتنشيط، أحدهما مخصص للبيئة.
تحرير الملك العمومي البحري وضمان الأمن
إلى جانب تجهيز الشاطئ، أكدت الشركة عملها على تحرير الملك العمومي البحري من الاحتلال غير القانوني، وتنفيذ عمليات تنظيف واسعة للشاطئ. كما تم توفير مواقف مجانية للسيارات ومنع الدراجات البحرية في المناطق المخصصة للسباحة. بالإضافة إلى ذلك، تم تعزيز التغطية الأمنية لضمان سلامة المصطافين.
جهود مستمرة لتعزيز السياحة الشاطئية
تعكس هذه التدابير التزام المغرب بتطوير السياحة الشاطئية وتعزيز جاذبية شواطئه، بما يساهم في تحسين تجربة المصطافين والمحافظة على البيئة. ومن خلال برنامج "شواطئ نظيفة"، يواصل المغرب تقديم نموذج يحتذى به في إدارة وتنظيم الشواطئ.
تهيئة الشواطئ المغربية ليست مجرد استعداد لموسم الاصطياف، بل هي جزء من رؤية شاملة تهدف إلى تعزيز التنمية المستدامة والحفاظ على البيئة. ومع هذه الجهود، تبقى الشواطئ المغربية وجهة مفضلة للسياحة الداخلية والخارجية، مما يعزز مكانتها على خريطة الوجهات السياحية العالمية.
