الرئيسية
قرار ترامب بتمديد المهلة
في أبريل الماضي، وقع ترامب أمراً تنفيذياً يسمح باستمرار تشغيل «تيك توك» لمدة 75 يوماً إضافية بعد تجميد صفقة بيع التطبيق لمستثمرين أميركيين. وجاء هذا القرار في إطار المخاوف الأمنية التي أثارتها الإدارة الأميركية بشأن استخدام التطبيق من قبل الصين لجمع بيانات المستخدمين.
تصريحات ترامب حول التمديد
عند سؤاله من قبل الصحافيين على متن طائرة الرئاسة حول إمكانية تمديد الموعد النهائي مرة أخرى، أجاب ترامب قائلاً: «ربما نعم، نعم». وأضاف: «قد تكون هناك حاجة للحصول على موافقة الصين، لكنني أعتقد أننا سنحصل عليها. أعتقد أن الرئيس الصيني شي جينبينغ سيوافق في النهاية».
ثالث تمديد محتمل
في حال الإعلان عن التمديد، سيكون هذا هو الموعد النهائي الثالث الذي يتم تأجيله منذ بدء المفاوضات بشأن بيع «تيك توك». يعكس هذا القرار تعقيد المفاوضات بين الأطراف المعنية، حيث يتطلب الأمر موافقة الحكومة الصينية بالإضافة إلى التوصل إلى اتفاق مع الشركات الأميركية.
وتُظهر هذه التطورات استمرار التوتر بين الولايات المتحدة والصين بشأن قضايا الأمن القومي والتكنولوجيا. كما تسلط الضوء على أهمية «تيك توك» كلاعب رئيسي في المشهد الرقمي العالمي، مما يجعل مصيره موضوعاً حساساً يتطلب قرارات دقيقة من كلا الجانبين.
في أبريل الماضي، وقع ترامب أمراً تنفيذياً يسمح باستمرار تشغيل «تيك توك» لمدة 75 يوماً إضافية بعد تجميد صفقة بيع التطبيق لمستثمرين أميركيين. وجاء هذا القرار في إطار المخاوف الأمنية التي أثارتها الإدارة الأميركية بشأن استخدام التطبيق من قبل الصين لجمع بيانات المستخدمين.
تصريحات ترامب حول التمديد
عند سؤاله من قبل الصحافيين على متن طائرة الرئاسة حول إمكانية تمديد الموعد النهائي مرة أخرى، أجاب ترامب قائلاً: «ربما نعم، نعم». وأضاف: «قد تكون هناك حاجة للحصول على موافقة الصين، لكنني أعتقد أننا سنحصل عليها. أعتقد أن الرئيس الصيني شي جينبينغ سيوافق في النهاية».
ثالث تمديد محتمل
في حال الإعلان عن التمديد، سيكون هذا هو الموعد النهائي الثالث الذي يتم تأجيله منذ بدء المفاوضات بشأن بيع «تيك توك». يعكس هذا القرار تعقيد المفاوضات بين الأطراف المعنية، حيث يتطلب الأمر موافقة الحكومة الصينية بالإضافة إلى التوصل إلى اتفاق مع الشركات الأميركية.
وتُظهر هذه التطورات استمرار التوتر بين الولايات المتحدة والصين بشأن قضايا الأمن القومي والتكنولوجيا. كما تسلط الضوء على أهمية «تيك توك» كلاعب رئيسي في المشهد الرقمي العالمي، مما يجعل مصيره موضوعاً حساساً يتطلب قرارات دقيقة من كلا الجانبين.
