الرئيسية
وأفاد مصدر طبي في مستشفى الشفاء بمدينة غزة باستشهاد 14 فلسطينياً في غارة إسرائيلية استهدفت منزلاً في منطقة التوام شمالي المدينة، في مشهد يعكس استمرار استهداف الأحياء السكنية المكتظة.
وفي حصيلة أخرى، ذكرت مصادر طبية في غزة أن 25 فلسطينياً على الأقل استشهدوا منذ فجر اليوم بنيران الاحتلال، بينهم 21 في مدينة غزة وشمال القطاع، وسط تحذيرات من تدهور الوضع الإنساني في ظل انقطاع الكهرباء وشحّ الأدوية والمستلزمات الطبية.
سياسياً، تزداد الضغوط على الجهود الدولية الرامية إلى وقف إطلاق النار وإبرام صفقة تبادل الأسرى. فقد صرّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب مساء أمس الخميس بأنه “يأمل ألا يؤثر الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف قادة من حركة حماس في الدوحة على المفاوضات الجارية لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين”.
وقال ترامب قبل مغادرته البيت الأبيض متوجهاً إلى نيويورك: “نريد إطلاق سراح الرهائن، ونريد أن يتم ذلك قريباً، ونأمل ألا يؤثر الهجوم على الصفقة”.
وفي سياق متصل، كشفت صحيفة بوليتيكو أن رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني من المتوقع أن يلتقي مسؤولين أميركيين في واشنطن لمناقشة تداعيات الهجوم الإسرائيلي الأخير ووضع محادثات وقف إطلاق النار في غزة.
هذا المشهد يعكس تعقّد الأزمة في قطاع غزة وتداخل الأبعاد الإنسانية والسياسية، حيث تتواصل المذابح على الأرض في وقت تسعى فيه أطراف إقليمية ودولية إلى إنقاذ مسار التهدئة والتوصل إلى اتفاق يضع حداً لمعاناة المدنيين.
وفي حصيلة أخرى، ذكرت مصادر طبية في غزة أن 25 فلسطينياً على الأقل استشهدوا منذ فجر اليوم بنيران الاحتلال، بينهم 21 في مدينة غزة وشمال القطاع، وسط تحذيرات من تدهور الوضع الإنساني في ظل انقطاع الكهرباء وشحّ الأدوية والمستلزمات الطبية.
سياسياً، تزداد الضغوط على الجهود الدولية الرامية إلى وقف إطلاق النار وإبرام صفقة تبادل الأسرى. فقد صرّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب مساء أمس الخميس بأنه “يأمل ألا يؤثر الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف قادة من حركة حماس في الدوحة على المفاوضات الجارية لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين”.
وقال ترامب قبل مغادرته البيت الأبيض متوجهاً إلى نيويورك: “نريد إطلاق سراح الرهائن، ونريد أن يتم ذلك قريباً، ونأمل ألا يؤثر الهجوم على الصفقة”.
وفي سياق متصل، كشفت صحيفة بوليتيكو أن رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني من المتوقع أن يلتقي مسؤولين أميركيين في واشنطن لمناقشة تداعيات الهجوم الإسرائيلي الأخير ووضع محادثات وقف إطلاق النار في غزة.
هذا المشهد يعكس تعقّد الأزمة في قطاع غزة وتداخل الأبعاد الإنسانية والسياسية، حيث تتواصل المذابح على الأرض في وقت تسعى فيه أطراف إقليمية ودولية إلى إنقاذ مسار التهدئة والتوصل إلى اتفاق يضع حداً لمعاناة المدنيين.
