الرئيسية
قصف ومدرعة مفخخة
إلى جانب الغارات الجوية، شهدت مدينة غزة تطوراً خطيراً بعدما فجّر جيش الاحتلال الإسرائيلي مدرعة مفخخة وسط الأحياء السكنية في محيط بركة الشيخ رضوان، ما تسبب في موجة دمار جديدة أضافت مزيداً من المعاناة للسكان.
عملية إطلاق نار في القدس
وفي تطور موازٍ، أفادت مصادر إسرائيلية بمقتل 4 أشخاص وإصابة 15 آخرين في عملية إطلاق نار وقعت في مدينة القدس المحتلة صباح اليوم، في وقت تواصل فيه سلطات الاحتلال تشديد إجراءاتها الأمنية عقب العمليات المتصاعدة في الضفة والقدس.
تحركات سياسية وضغوط أميركية
سياسياً، أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أنها تلقت بعض الأفكار من الطرف الأميركي، مؤكدة استعدادها للدخول في مفاوضات فورية بشأن إطلاق سراح جميع الأسرى الفلسطينيين والإسرائيليين، شريطة أن يتضمن الاتفاق إعلاناً واضحاً بإنهاء الحرب والانسحاب الكامل من القطاع.
وجاء الموقف رداً على مبادرة طرحها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي صرح بأنه يعتقد أن التوصل إلى اتفاق بشأن غزة “قريب جداً”، مشيراً إلى أن الإسرائيليين قبلوا بشروطه. وأكد ترامب أنه وجّه “إنذاراً أخيراً” إلى حركة حماس للقبول بالصفقة، مشدداً على أن واشنطن تسعى لإيجاد حل يضمن مصالح الشرق الأوسط وإسرائيل وجميع الأطراف المعنية.
مشهد معقد بين الحرب والدبلوماسية
بين استمرار آلة الحرب في حصد الأرواح بقطاع غزة وتصاعد الضغوط الدولية للتوصل إلى اتفاق سياسي، يبدو المشهد أكثر تعقيداً من أي وقت مضى. ففيما يصر الاحتلال على فرض وقائع ميدانية بالقوة، تتمسك المقاومة الفلسطينية بضرورة أن يقود أي اتفاق إلى وقف الحرب وإنهاء الحصار والانسحاب من غزة.
إلى جانب الغارات الجوية، شهدت مدينة غزة تطوراً خطيراً بعدما فجّر جيش الاحتلال الإسرائيلي مدرعة مفخخة وسط الأحياء السكنية في محيط بركة الشيخ رضوان، ما تسبب في موجة دمار جديدة أضافت مزيداً من المعاناة للسكان.
عملية إطلاق نار في القدس
وفي تطور موازٍ، أفادت مصادر إسرائيلية بمقتل 4 أشخاص وإصابة 15 آخرين في عملية إطلاق نار وقعت في مدينة القدس المحتلة صباح اليوم، في وقت تواصل فيه سلطات الاحتلال تشديد إجراءاتها الأمنية عقب العمليات المتصاعدة في الضفة والقدس.
تحركات سياسية وضغوط أميركية
سياسياً، أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أنها تلقت بعض الأفكار من الطرف الأميركي، مؤكدة استعدادها للدخول في مفاوضات فورية بشأن إطلاق سراح جميع الأسرى الفلسطينيين والإسرائيليين، شريطة أن يتضمن الاتفاق إعلاناً واضحاً بإنهاء الحرب والانسحاب الكامل من القطاع.
وجاء الموقف رداً على مبادرة طرحها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي صرح بأنه يعتقد أن التوصل إلى اتفاق بشأن غزة “قريب جداً”، مشيراً إلى أن الإسرائيليين قبلوا بشروطه. وأكد ترامب أنه وجّه “إنذاراً أخيراً” إلى حركة حماس للقبول بالصفقة، مشدداً على أن واشنطن تسعى لإيجاد حل يضمن مصالح الشرق الأوسط وإسرائيل وجميع الأطراف المعنية.
مشهد معقد بين الحرب والدبلوماسية
بين استمرار آلة الحرب في حصد الأرواح بقطاع غزة وتصاعد الضغوط الدولية للتوصل إلى اتفاق سياسي، يبدو المشهد أكثر تعقيداً من أي وقت مضى. ففيما يصر الاحتلال على فرض وقائع ميدانية بالقوة، تتمسك المقاومة الفلسطينية بضرورة أن يقود أي اتفاق إلى وقف الحرب وإنهاء الحصار والانسحاب من غزة.
