الرئيسية
مبادرات استراتيجية لتعزيز التنمية المشتركة
خلال هذا اللقاء، استعرض سفير المغرب بجمهورية الدومينيكان، هشام دحان، ثلاث مبادرات استراتيجية أطلقها المغرب لدعم القارة الإفريقية، وهي:
خط أنابيب الغاز إفريقيا-الأطلسي: مشروع طموح يهدف إلى تعزيز التكامل الاقتصادي بين المغرب والدول الإفريقية عبر توفير بنية تحتية للطاقة تسهم في تحقيق التنمية المستدامة.
المبادرة الملكية لتسهيل ولوج دول الساحل إلى المحيط الأطلسي: مبادرة تسعى إلى تعزيز التعاون الإقليمي وتسهيل الربط بين دول الساحل والمحيط الأطلسي، مما يفتح آفاقًا جديدة للتنمية الاقتصادية.
مسلسل الدول الإفريقية الأطلسية: إطار للتعاون الإقليمي يهدف إلى تعزيز الشراكة بين الدول الإفريقية المطلة على المحيط الأطلسي، بما يعزز من مكانة القارة على الساحة الدولية.
وأكد السفير دحان أن هذه المبادرات تعكس التزام المغرب التضامني والفاعل تجاه إفريقيا، وهو التزام ينبع من رؤية استراتيجية تهدف إلى تحقيق التكامل والتنمية المشتركة.
التضامن الرياضي: ركيزة للتعاون المغربي الإفريقي
تزامنت احتفالات يوم إفريقيا هذا العام مع اليوم الدولي لكرة القدم، مما أتاح الفرصة لتسليط الضوء على الدور الرياضي الذي يلعبه المغرب في تعزيز التضامن مع الدول الإفريقية. وأبرز السفير دحان الجهود المغربية في هذا المجال، مشيرًا إلى:
تنظيم المغرب لكأس الأمم الإفريقية 2025.
استضافة كأس العالم لكرة القدم 2030.
تنظيم النسخ الخمس المقبلة من كأس العالم للسيدات أقل من 17 سنة (2025-2029).
كما أشار إلى أن المغرب يضع بنياته التحتية الرياضية وخبراته التقنية في مجال التكوين الرياضي رهن إشارة الدول الإفريقية، مما يعزز من التعاون الرياضي كوسيلة لتحقيق التنمية.
التزام المغرب بالسلام والاستقرار في إفريقيا
في سياق الاحتفال باليوم الدولي لقوات حفظ السلام في 29 ماي، أكد السفير دحان التزام المغرب التاريخي والثابت بتحقيق الاستقرار في إفريقيا. وأبرز أن هذا الالتزام يتجسد من خلال:
مشاركة المغرب في عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة منذ عام 1960.
جهود الوساطة المغربية لحل النزاعات في القارة الإفريقية.
نموذج المغرب الذي يدمج بين السلام والأمن والتنمية لتحقيق الاستقرار المستدام.
احتفالية تعكس عمق العلاقات المغربية-الإفريقية
عرفت الاحتفالية مشاركة واسعة من شخصيات مرموقة في جمهورية الدومينيكان، من بينهم وزير التعليم العالي فرانكلين غارسيا فيرمين، إلى جانب سفراء، ونواب، وأكاديميين وإعلاميين، وأفراد من الجالية المغربية. وقد نظمت السفارة المغربية هذا الحدث بشراكة مع جامعة سانتو دومينغو المستقلة وجمعية الصداقة الدومينيكانية المغربية، مما يعكس عمق العلاقات الثقافية والدبلوماسية التي تربط المغرب بجمهورية الدومينيكان.
ويؤكد الاحتفال بيوم إفريقيا في سانتو دومينغو على الدور الريادي الذي يلعبه المغرب في تحقيق التنمية المشتركة وتعزيز التعاون مع الدول الإفريقية. ومن خلال مبادراته الاستراتيجية والتزامه بالتضامن والسلام، يواصل المغرب ترجمة رؤيته الطموحة إلى واقع ملموس يسهم في بناء مستقبل أفضل للقارة الإفريقية.
خلال هذا اللقاء، استعرض سفير المغرب بجمهورية الدومينيكان، هشام دحان، ثلاث مبادرات استراتيجية أطلقها المغرب لدعم القارة الإفريقية، وهي:
خط أنابيب الغاز إفريقيا-الأطلسي: مشروع طموح يهدف إلى تعزيز التكامل الاقتصادي بين المغرب والدول الإفريقية عبر توفير بنية تحتية للطاقة تسهم في تحقيق التنمية المستدامة.
المبادرة الملكية لتسهيل ولوج دول الساحل إلى المحيط الأطلسي: مبادرة تسعى إلى تعزيز التعاون الإقليمي وتسهيل الربط بين دول الساحل والمحيط الأطلسي، مما يفتح آفاقًا جديدة للتنمية الاقتصادية.
مسلسل الدول الإفريقية الأطلسية: إطار للتعاون الإقليمي يهدف إلى تعزيز الشراكة بين الدول الإفريقية المطلة على المحيط الأطلسي، بما يعزز من مكانة القارة على الساحة الدولية.
وأكد السفير دحان أن هذه المبادرات تعكس التزام المغرب التضامني والفاعل تجاه إفريقيا، وهو التزام ينبع من رؤية استراتيجية تهدف إلى تحقيق التكامل والتنمية المشتركة.
التضامن الرياضي: ركيزة للتعاون المغربي الإفريقي
تزامنت احتفالات يوم إفريقيا هذا العام مع اليوم الدولي لكرة القدم، مما أتاح الفرصة لتسليط الضوء على الدور الرياضي الذي يلعبه المغرب في تعزيز التضامن مع الدول الإفريقية. وأبرز السفير دحان الجهود المغربية في هذا المجال، مشيرًا إلى:
تنظيم المغرب لكأس الأمم الإفريقية 2025.
استضافة كأس العالم لكرة القدم 2030.
تنظيم النسخ الخمس المقبلة من كأس العالم للسيدات أقل من 17 سنة (2025-2029).
كما أشار إلى أن المغرب يضع بنياته التحتية الرياضية وخبراته التقنية في مجال التكوين الرياضي رهن إشارة الدول الإفريقية، مما يعزز من التعاون الرياضي كوسيلة لتحقيق التنمية.
التزام المغرب بالسلام والاستقرار في إفريقيا
في سياق الاحتفال باليوم الدولي لقوات حفظ السلام في 29 ماي، أكد السفير دحان التزام المغرب التاريخي والثابت بتحقيق الاستقرار في إفريقيا. وأبرز أن هذا الالتزام يتجسد من خلال:
مشاركة المغرب في عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة منذ عام 1960.
جهود الوساطة المغربية لحل النزاعات في القارة الإفريقية.
نموذج المغرب الذي يدمج بين السلام والأمن والتنمية لتحقيق الاستقرار المستدام.
احتفالية تعكس عمق العلاقات المغربية-الإفريقية
عرفت الاحتفالية مشاركة واسعة من شخصيات مرموقة في جمهورية الدومينيكان، من بينهم وزير التعليم العالي فرانكلين غارسيا فيرمين، إلى جانب سفراء، ونواب، وأكاديميين وإعلاميين، وأفراد من الجالية المغربية. وقد نظمت السفارة المغربية هذا الحدث بشراكة مع جامعة سانتو دومينغو المستقلة وجمعية الصداقة الدومينيكانية المغربية، مما يعكس عمق العلاقات الثقافية والدبلوماسية التي تربط المغرب بجمهورية الدومينيكان.
ويؤكد الاحتفال بيوم إفريقيا في سانتو دومينغو على الدور الريادي الذي يلعبه المغرب في تحقيق التنمية المشتركة وتعزيز التعاون مع الدول الإفريقية. ومن خلال مبادراته الاستراتيجية والتزامه بالتضامن والسلام، يواصل المغرب ترجمة رؤيته الطموحة إلى واقع ملموس يسهم في بناء مستقبل أفضل للقارة الإفريقية.
