الرئيسية
وأكد السفير الإثيوبي في البرازيل، لولسيغد تاديسي أبيبي، أن هذا الاختيار يعكس الثقة المتزايدة بالدور الأفريقي في مكافحة التغيرات المناخية، مشيرًا إلى أن مؤتمر COP32 سيكون محطة حاسمة لتوجيه السياسات البيئية العالمية خلال العقد الحالي.
أديس أبابا مركزًا للدبلوماسية المناخية
استضافة مؤتمر COP تمنح البلد المضيف نفوذًا كبيرًا في تحديد الأولويات والتوافقات بين الدول. وباعتبار إثيوبيا صوت القارة الأفريقية على الساحة المناخية، ستتاح لها الفرصة للتأثير على القرارات الدولية المستقبلية المتعلقة بالبيئة والتغير المناخي.
ومن جهة أخرى، لم يتم بعد تحديد الدولة المضيفة لمؤتمر COP31، حيث تتنافس أستراليا وتركيا على استضافته، بسبب عدم توصل مجموعة الدول الإقليمية الغربية إلى اتفاق. وفي حال لم يتم التوصل إلى قرار، من الممكن أن يُعقد المؤتمر في بون بألمانيا، مقر الأمانة الدائمة لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي، وهو سيناريو لم يسبق أن حدث في تاريخ مؤتمرات COP.
ويمثل اختيار إثيوبيا استضافة COP32 اعترافًا بالدور القيادي لأفريقيا في معالجة أزمة المناخ، ويعزز حضور القارة على الساحة الدولية في صنع السياسات البيئية. كما يوفر فرصة لإثيوبيا لتوجيه النقاش العالمي حول التغيرات المناخية وتعزيز التعاون الدولي نحو مستقبل مستدام.
أديس أبابا مركزًا للدبلوماسية المناخية
استضافة مؤتمر COP تمنح البلد المضيف نفوذًا كبيرًا في تحديد الأولويات والتوافقات بين الدول. وباعتبار إثيوبيا صوت القارة الأفريقية على الساحة المناخية، ستتاح لها الفرصة للتأثير على القرارات الدولية المستقبلية المتعلقة بالبيئة والتغير المناخي.
ومن جهة أخرى، لم يتم بعد تحديد الدولة المضيفة لمؤتمر COP31، حيث تتنافس أستراليا وتركيا على استضافته، بسبب عدم توصل مجموعة الدول الإقليمية الغربية إلى اتفاق. وفي حال لم يتم التوصل إلى قرار، من الممكن أن يُعقد المؤتمر في بون بألمانيا، مقر الأمانة الدائمة لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي، وهو سيناريو لم يسبق أن حدث في تاريخ مؤتمرات COP.
ويمثل اختيار إثيوبيا استضافة COP32 اعترافًا بالدور القيادي لأفريقيا في معالجة أزمة المناخ، ويعزز حضور القارة على الساحة الدولية في صنع السياسات البيئية. كما يوفر فرصة لإثيوبيا لتوجيه النقاش العالمي حول التغيرات المناخية وتعزيز التعاون الدولي نحو مستقبل مستدام.
