تتجه الأنظار نحو بولندا، حيث تستعد البلاد لخوض انتخابات رئاسية شديدة التنافس، وسط مخاوف أوروبية من تراجع القيم الديمقراطية في البلاد. فبعد سنوات من المواجهة بين الحكومة الحالية ومؤسسات الاتحاد الأوروبي بسبب إصلاحات قضائية مثيرة للجدل، تُعتبر هذه الانتخابات اختباراً لمستقبل العلاقة بين وارسو وبروكسل.
الناخب البولندي يجد نفسه بين توجهات محافظة ترفع شعار "السيادة أولاً" ومطالب المعارضة بإعادة الاعتبار لدولة القانون واستقلال القضاء. ويخشى مراقبون أن تؤدي نتائج الانتخابات إلى مزيد من القطيعة أو إلى بداية مصالحة أوروبية بولندية جديدة.
الناخب البولندي يجد نفسه بين توجهات محافظة ترفع شعار "السيادة أولاً" ومطالب المعارضة بإعادة الاعتبار لدولة القانون واستقلال القضاء. ويخشى مراقبون أن تؤدي نتائج الانتخابات إلى مزيد من القطيعة أو إلى بداية مصالحة أوروبية بولندية جديدة.