وبموجب الاتفاقية، ستوفر غوغل ما لا يقل عن 600 ميغاواط من القدرة الإنتاجية في كل موقع من المواقع الثلاثة المخطط إنشاؤها. وتهدف هذه المواقع إلى دعم مراكز البيانات التابعة لغوغل، التي تشهد طلبًا متزايدًا على الطاقة نتيجة التوسع الكبير في تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
ومن جهتها، أكدت شركة "Elementl Power" أن المفاعلات النووية ستربط بالشبكة الكهربائية، مع إمكانية الاستفادة التجارية المباشرة من الطاقة المنتجة. هذا الربط يتيح لغوغل شراء الطاقة بشكل مباشر لتغذية مراكز بياناتها، مما يعزز استقلالها الطاقوي ويقلل من اعتمادها على الشبكات التقليدية.
ويعتمد المشروع على تقنية المفاعلات النووية الصغيرة (Small Modular Reactors - SMR)، وهي مفاعلات متطورة بقدرة إنتاجية لا تتجاوز 300 ميغاواط لكل مفاعل. تتميز هذه التقنية بعدة مزايا، من بينها:
- الاستمرارية: القدرة على توفير طاقة مستمرة على مدار الساعة.
- التكلفة المنخفضة: قابليتها للتصنيع على نطاق واسع بتكاليف أقل مقارنة بالمفاعلات التقليدية.
- الكفاءة العالية: إمكانية تلبية الاحتياجات الطاقوية الضخمة لمراكز البيانات.
تعتبر هذه المفاعلات خيارًا واعدًا لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة، خاصة في ظل الاعتماد المتزايد على الذكاء الاصطناعي، الذي يتطلب كميات هائلة من الطاقة لتشغيل مراكز البيانات وإجراء العمليات الحسابية المعقدة.
وتخطط غوغل لاستثمار حوالي 75 مليار دولار خلال العام الجاري لتوسيع قدراتها في مراكز البيانات، ما يعكس التزامها بتلبية الطلب الضخم على خدماتها السحابية وتقنيات الذكاء الاصطناعي. ويأتي هذا الاستثمار الضخم في وقت يشهد فيه العالم تحولًا كبيرًا نحو الطاقة النظيفة والمستدامة، حيث تسعى الشركات الكبرى إلى تقليل بصمتها الكربونية وتحقيق أهداف الاستدامة البيئية.
ويمثل هذا المشروع خطوة استراتيجية لغوغل لتعزيز استقلالها الطاقوي وضمان استمرارية عملياتها في ظل الطلب المتزايد على الطاقة. كما يعكس التزام الشركة بالابتكار واعتماد تقنيات متقدمة لتلبية احتياجاتها الطاقوية بطريقة مستدامة وصديقة للبيئة.
ومع تزايد الطلب على تقنيات الذكاء الاصطناعي والخدمات السحابية، يبدو أن الطاقة النووية، وخاصة المفاعلات الصغيرة، ستلعب دورًا محوريًا في تلبية احتياجات قطاع التكنولوجيا. توفر هذه المفاعلات حلاً فعالًا ومستدامًا للشركات الكبرى التي تعتمد على كميات هائلة من الطاقة لتشغيل عملياتها.
وتؤكد خطوة غوغل نحو الاستثمار في المفاعلات النووية المتقدمة التزامها بالاستدامة والابتكار في مواجهة التحديات الطاقوية. ومع توسعها الكبير في تقنيات الذكاء الاصطناعي، يبدو أن الطاقة النووية ستصبح جزءًا أساسيًا من استراتيجيتها المستقبلية لتلبية احتياجاتها المتزايدة وضمان استمرارية عملياتها على المدى الطويل.
ومن جهتها، أكدت شركة "Elementl Power" أن المفاعلات النووية ستربط بالشبكة الكهربائية، مع إمكانية الاستفادة التجارية المباشرة من الطاقة المنتجة. هذا الربط يتيح لغوغل شراء الطاقة بشكل مباشر لتغذية مراكز بياناتها، مما يعزز استقلالها الطاقوي ويقلل من اعتمادها على الشبكات التقليدية.
ويعتمد المشروع على تقنية المفاعلات النووية الصغيرة (Small Modular Reactors - SMR)، وهي مفاعلات متطورة بقدرة إنتاجية لا تتجاوز 300 ميغاواط لكل مفاعل. تتميز هذه التقنية بعدة مزايا، من بينها:
- الاستمرارية: القدرة على توفير طاقة مستمرة على مدار الساعة.
- التكلفة المنخفضة: قابليتها للتصنيع على نطاق واسع بتكاليف أقل مقارنة بالمفاعلات التقليدية.
- الكفاءة العالية: إمكانية تلبية الاحتياجات الطاقوية الضخمة لمراكز البيانات.
تعتبر هذه المفاعلات خيارًا واعدًا لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة، خاصة في ظل الاعتماد المتزايد على الذكاء الاصطناعي، الذي يتطلب كميات هائلة من الطاقة لتشغيل مراكز البيانات وإجراء العمليات الحسابية المعقدة.
وتخطط غوغل لاستثمار حوالي 75 مليار دولار خلال العام الجاري لتوسيع قدراتها في مراكز البيانات، ما يعكس التزامها بتلبية الطلب الضخم على خدماتها السحابية وتقنيات الذكاء الاصطناعي. ويأتي هذا الاستثمار الضخم في وقت يشهد فيه العالم تحولًا كبيرًا نحو الطاقة النظيفة والمستدامة، حيث تسعى الشركات الكبرى إلى تقليل بصمتها الكربونية وتحقيق أهداف الاستدامة البيئية.
ويمثل هذا المشروع خطوة استراتيجية لغوغل لتعزيز استقلالها الطاقوي وضمان استمرارية عملياتها في ظل الطلب المتزايد على الطاقة. كما يعكس التزام الشركة بالابتكار واعتماد تقنيات متقدمة لتلبية احتياجاتها الطاقوية بطريقة مستدامة وصديقة للبيئة.
ومع تزايد الطلب على تقنيات الذكاء الاصطناعي والخدمات السحابية، يبدو أن الطاقة النووية، وخاصة المفاعلات الصغيرة، ستلعب دورًا محوريًا في تلبية احتياجات قطاع التكنولوجيا. توفر هذه المفاعلات حلاً فعالًا ومستدامًا للشركات الكبرى التي تعتمد على كميات هائلة من الطاقة لتشغيل عملياتها.
وتؤكد خطوة غوغل نحو الاستثمار في المفاعلات النووية المتقدمة التزامها بالاستدامة والابتكار في مواجهة التحديات الطاقوية. ومع توسعها الكبير في تقنيات الذكاء الاصطناعي، يبدو أن الطاقة النووية ستصبح جزءًا أساسيًا من استراتيجيتها المستقبلية لتلبية احتياجاتها المتزايدة وضمان استمرارية عملياتها على المدى الطويل.