فندق المامونية.. "الجنة على الأرض"
بدأت كلوديا وينكلمان حديثها عن فندق المامونية، الذي وصفته بـ"الجنة"، مشيرة إلى أن حبها لمراكش بدأ لحظة دخولها إلى هذا الفندق الفخم. وقالت:
"هذا الفندق فخم بشكل مذهل، سلالم واسعة تقودك عبر فناء مزين بالنخيل إلى الردهة، وفجأة تجد نفسك داخل صندوق مجوهرات من المخمل والرخام. الغرف واسعة وجميلة، وكل غرفة تحتوي على شرفة كبيرة تكفي لتأرجح 18 قطة على الأقل. الأسقف عالية بشكل لا يُصدق، والزينة مغربية أصيلة، حيث كل قوس منحوت إما من الجبس الأبيض أو خشب الجوز الداكن."
وأضافت الصحفية أن جمال الفندق جعلها تشعر وكأنها في منزلها بعد خمس دقائق فقط من وصولها، مما يعكس الدفء والراحة التي يوفرها المكان لزواره.
المدينة القديمة.. تجربة حسية مذهلة
انتقلت كلوديا للحديث عن المدينة القديمة لمراكش، ووصفت زيارتها لهذه المنطقة بأنها تجربة حسية مذهلة. وأكدت أن التجول في أزقة المدينة القديمة سيروق لأي شخص يبحث عن تجربة مميزة، سواء كان متعبًا، أو يرغب في اختبار حواسه، أو يستمتع بالخضار وعصير قصب السكر، أو يريد تذوق أعظم مجموعة من الفواكه المجففة في العالم.
كما سلطت الضوء على الأكشاك المليئة بالزيتون والأنسجة المعروضة، مشيرة إلى أن جمالها سيجعل الزائرين يرغبون في العودة إلى منازلهم لتغيير ديكوراتهم واستبدال الأرائك والسجادات الكئيبة بلمسات مغربية أصيلة.
تغيير طريقة التفكير
أكدت كلوديا وينكلمان أن زيارتها لمدينة مراكش في عمر 53 سنة غيرت طريقة تفكيرها تجاه السفر. وقالت إنها اعتادت على زيارة نفس الأماكن لسنوات طويلة، لكنها بعد هذه الرحلة أدركت أهمية استكشاف أماكن جديدة، ووصفت مراكش بأنها مدينة مليئة بالسحر والجمال الذي يجعل الزائر يقع في حبها من اللحظة الأولى.
وتعتبر شهادة الصحفية البريطانية كلوديا وينكلمان عن مدينة مراكش دليلاً آخر على السحر الذي تتمتع به المدينة الحمراء، سواء من خلال فنادقها الفاخرة مثل المامونية، أو من خلال أزقتها القديمة التي تعج بالحياة والثقافة. مراكش ليست مجرد وجهة سياحية، بل هي تجربة حسية وروحية تترك أثرًا عميقًا في قلوب زوارها، وتجعلهم يتوقون للعودة إليها مرة أخرى.
بدأت كلوديا وينكلمان حديثها عن فندق المامونية، الذي وصفته بـ"الجنة"، مشيرة إلى أن حبها لمراكش بدأ لحظة دخولها إلى هذا الفندق الفخم. وقالت:
"هذا الفندق فخم بشكل مذهل، سلالم واسعة تقودك عبر فناء مزين بالنخيل إلى الردهة، وفجأة تجد نفسك داخل صندوق مجوهرات من المخمل والرخام. الغرف واسعة وجميلة، وكل غرفة تحتوي على شرفة كبيرة تكفي لتأرجح 18 قطة على الأقل. الأسقف عالية بشكل لا يُصدق، والزينة مغربية أصيلة، حيث كل قوس منحوت إما من الجبس الأبيض أو خشب الجوز الداكن."
وأضافت الصحفية أن جمال الفندق جعلها تشعر وكأنها في منزلها بعد خمس دقائق فقط من وصولها، مما يعكس الدفء والراحة التي يوفرها المكان لزواره.
المدينة القديمة.. تجربة حسية مذهلة
انتقلت كلوديا للحديث عن المدينة القديمة لمراكش، ووصفت زيارتها لهذه المنطقة بأنها تجربة حسية مذهلة. وأكدت أن التجول في أزقة المدينة القديمة سيروق لأي شخص يبحث عن تجربة مميزة، سواء كان متعبًا، أو يرغب في اختبار حواسه، أو يستمتع بالخضار وعصير قصب السكر، أو يريد تذوق أعظم مجموعة من الفواكه المجففة في العالم.
كما سلطت الضوء على الأكشاك المليئة بالزيتون والأنسجة المعروضة، مشيرة إلى أن جمالها سيجعل الزائرين يرغبون في العودة إلى منازلهم لتغيير ديكوراتهم واستبدال الأرائك والسجادات الكئيبة بلمسات مغربية أصيلة.
تغيير طريقة التفكير
أكدت كلوديا وينكلمان أن زيارتها لمدينة مراكش في عمر 53 سنة غيرت طريقة تفكيرها تجاه السفر. وقالت إنها اعتادت على زيارة نفس الأماكن لسنوات طويلة، لكنها بعد هذه الرحلة أدركت أهمية استكشاف أماكن جديدة، ووصفت مراكش بأنها مدينة مليئة بالسحر والجمال الذي يجعل الزائر يقع في حبها من اللحظة الأولى.
وتعتبر شهادة الصحفية البريطانية كلوديا وينكلمان عن مدينة مراكش دليلاً آخر على السحر الذي تتمتع به المدينة الحمراء، سواء من خلال فنادقها الفاخرة مثل المامونية، أو من خلال أزقتها القديمة التي تعج بالحياة والثقافة. مراكش ليست مجرد وجهة سياحية، بل هي تجربة حسية وروحية تترك أثرًا عميقًا في قلوب زوارها، وتجعلهم يتوقون للعودة إليها مرة أخرى.