يواجه مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، انتقادات حادة بسبب ما وُصف بتجاهله لحقوق المستخدمين الأساسية. تشير التقارير إلى أن نموذج العمل الذي تعتمده الشركة يعتمد على جمع بيانات المستخدمين بطرق غير شفافة، مما يثير مخاوف بشأن الخصوصية. يُتهم زوكربيرغ بتجاهل المطالب المتزايدة لإصلاح سياسات الشركة لحماية بيانات العملاء وضمان احترام حقوقهم الرقمية. هذه الانتقادات تسلط الضوء على التحديات التي تواجه شركات التكنولوجيا الكبرى في تحقيق التوازن بين الربح والمسؤولية الاجتماعية.