الرئيسية
تفاصيل التتويج
ضم الفريق المغربي المتوج كلا من الطالبين أيمن أمقران ومريم الحسني، تحت إشراف الأستاذ يوسف فرحاوي. وقد نافس الفريق في هذه المسابقة التي شهدت مشاركة أكثر من 200 ألف طالب من أفضل الجامعات العالمية، حيث مرّ المشاركون بمراحل انتقاء متعددة على المستويات الوطنية والإقليمية والعالمية للوصول إلى النهائيات.
مشروع مبتكر يعتمد على الذكاء الاصطناعي
يعتمد مشروع “نوفا أور آوت أوف ذ بوكس” (NovaOR Out Of The Box) على تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين تدبير المؤسسات الصحية عبر التحليل التنبئي. ويهدف المشروع إلى تقديم حلول مبتكرة تساعد المؤسسات الصحية على تحسين أدائها واتخاذ قرارات استباقية بناءً على بيانات دقيقة وتحليلات متقدمة.
إنجاز يعزز مكانة جامعة مولاي إسماعيل عالميًا
يضع هذا التتويج جامعة مولاي إسماعيل على خارطة التميز التكنولوجي والأكاديمي على المستوى العالمي، حيث يعكس رؤية الجامعة في تكوين جيل كفء ومبدع قادر على مواجهة التحديات في عالم رقمي دائم التطور. كما يبرز هذا الإنجاز مدى التزام الجامعة بتطوير الكفاءات المغربية في مجال التكنولوجيا والابتكار.
تصريحات الأستاذ المشرف
في تصريحاته الصحافية، أكد الأستاذ المشرف على الفريق الفائز، يوسف فرحاوي، أن هذا التتويج جاء نتيجة تضافر جهود العديد من الأطراف، بما في ذلك الوزارة الوصية وجامعة مولاي إسماعيل وكلية العلوم والتقنيات بالرشيدية. وأوضح أن المسابقة مرت بثلاث مراحل:
المرحلة الوطنية
المرحلة الإفريقية
المرحلة العالمية
وأشار إلى أن الفريق المغربي تصدر المنافسة على الصعيدين الوطني والإفريقي قبل أن يتوج مساره المتميز باحتلال المركز الأول عالميًا.
كما أبرز الأستاذ فرحاوي أهمية هذا الإنجاز في تسليط الضوء على الاستراتيجية الرقمية التي ينهجها المغرب على المستويين القاري والعالمي، مشيدًا بالمكانة التي تحتلها المملكة في مختلف المجالات بفضل التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
مشاركات مغربية أخرى في النهائيات
إلى جانب فريق “نوفا أور آوت أوف ذ بوكس”، كان المغرب ممثلاً في المرحلة النهائية من المسابقة بفريقين آخرين:
فريق من المعهد الوطني للبريد والاتصالات (INPT) في فئة “الحوسبة السحابية” (Cloud).
فريق من كلية العلوم والتقنيات بالرشيدية في فئة “الحوسبة” (Computing).
ويعد هذا التتويج إنجازًا كبيرًا يعكس كفاءة الشباب المغربي وقدرته على الابتكار في مجالات التكنولوجيا الحديثة. كما يمثل خطوة جديدة نحو تعزيز مكانة المغرب كوجهة عالمية للتميز الرقمي والابتكار التكنولوجي. هذا النجاح ليس فقط فخرًا لجامعة مولاي إسماعيل، بل للمغرب بأكمله، ويؤكد الدور الريادي الذي يمكن أن يلعبه الشباب المغربي في الساحة العالمية.
ضم الفريق المغربي المتوج كلا من الطالبين أيمن أمقران ومريم الحسني، تحت إشراف الأستاذ يوسف فرحاوي. وقد نافس الفريق في هذه المسابقة التي شهدت مشاركة أكثر من 200 ألف طالب من أفضل الجامعات العالمية، حيث مرّ المشاركون بمراحل انتقاء متعددة على المستويات الوطنية والإقليمية والعالمية للوصول إلى النهائيات.
مشروع مبتكر يعتمد على الذكاء الاصطناعي
يعتمد مشروع “نوفا أور آوت أوف ذ بوكس” (NovaOR Out Of The Box) على تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين تدبير المؤسسات الصحية عبر التحليل التنبئي. ويهدف المشروع إلى تقديم حلول مبتكرة تساعد المؤسسات الصحية على تحسين أدائها واتخاذ قرارات استباقية بناءً على بيانات دقيقة وتحليلات متقدمة.
إنجاز يعزز مكانة جامعة مولاي إسماعيل عالميًا
يضع هذا التتويج جامعة مولاي إسماعيل على خارطة التميز التكنولوجي والأكاديمي على المستوى العالمي، حيث يعكس رؤية الجامعة في تكوين جيل كفء ومبدع قادر على مواجهة التحديات في عالم رقمي دائم التطور. كما يبرز هذا الإنجاز مدى التزام الجامعة بتطوير الكفاءات المغربية في مجال التكنولوجيا والابتكار.
تصريحات الأستاذ المشرف
في تصريحاته الصحافية، أكد الأستاذ المشرف على الفريق الفائز، يوسف فرحاوي، أن هذا التتويج جاء نتيجة تضافر جهود العديد من الأطراف، بما في ذلك الوزارة الوصية وجامعة مولاي إسماعيل وكلية العلوم والتقنيات بالرشيدية. وأوضح أن المسابقة مرت بثلاث مراحل:
المرحلة الوطنية
المرحلة الإفريقية
المرحلة العالمية
وأشار إلى أن الفريق المغربي تصدر المنافسة على الصعيدين الوطني والإفريقي قبل أن يتوج مساره المتميز باحتلال المركز الأول عالميًا.
كما أبرز الأستاذ فرحاوي أهمية هذا الإنجاز في تسليط الضوء على الاستراتيجية الرقمية التي ينهجها المغرب على المستويين القاري والعالمي، مشيدًا بالمكانة التي تحتلها المملكة في مختلف المجالات بفضل التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
مشاركات مغربية أخرى في النهائيات
إلى جانب فريق “نوفا أور آوت أوف ذ بوكس”، كان المغرب ممثلاً في المرحلة النهائية من المسابقة بفريقين آخرين:
فريق من المعهد الوطني للبريد والاتصالات (INPT) في فئة “الحوسبة السحابية” (Cloud).
فريق من كلية العلوم والتقنيات بالرشيدية في فئة “الحوسبة” (Computing).
ويعد هذا التتويج إنجازًا كبيرًا يعكس كفاءة الشباب المغربي وقدرته على الابتكار في مجالات التكنولوجيا الحديثة. كما يمثل خطوة جديدة نحو تعزيز مكانة المغرب كوجهة عالمية للتميز الرقمي والابتكار التكنولوجي. هذا النجاح ليس فقط فخرًا لجامعة مولاي إسماعيل، بل للمغرب بأكمله، ويؤكد الدور الريادي الذي يمكن أن يلعبه الشباب المغربي في الساحة العالمية.
