تأتي هذه الأشغال في ظل الازدحام المروري الذي يشهده الشارع، خاصة خلال ساعات الذروة، ما دفع سلطات العاصمة، تحت إشراف الوالي محمد اليعقوبي، إلى إطلاق مشروع توسعة هذا المحور الطرقي الحيوي. ويُعتبر شارع ابن خلدون شريانًا استراتيجيًا يربط بين الرباط وتمارة مرورًا بحي الرياض، ما يجعل تطويره ضرورة لتسهيل تنقل المواطنين وتعزيز جودة البنية التحتية.
يشمل المشروع عدة تحسينات، أبرزها توسيع الأرصفة، وتركيب إنارة حديثة، وإضافة لمسات جمالية تهدف إلى تحسين الفضاء الحضري. كما سيتم تأهيل المساحات الخضراء على طول الشارع، بما في ذلك الحديقة الصغيرة الواقعة قبالة ملعب كرة القدم التابع لنادي الفتح الرياضي الرباطي.
ويحتضن شارع ابن خلدون عددًا من المرافق الحيوية، مثل المكتبة الوطنية والمراكز الطبية، مما يعزز أهميته كوجهة رئيسية للمواطنين والزوار. ومن المنتظر أن تساهم هذه الأشغال في الارتقاء بجاذبية الحي وتحسين جودة الحياة اليومية لسكانه.
ويأتي هذا المشروع ضمن خطة تحديث كبرى تشهدها العاصمة الرباط، التي تحظى بلقب "مدينة الأنوار"، استعدادًا لاحتضان أحداث رياضية دولية كبرى، مثل كأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، الذي سيستضيفه المغرب بالشراكة مع إسبانيا والبرتغال. وتعكس هذه الأشغال التزام المملكة بتطوير بنيتها التحتية وتعزيز مكانتها كوجهة عالمية.
ومن المتوقع أن يسهم المشروع في تعزيز السلامة الطرقية وتحسين ظروف التنقل داخل المدينة، ما يجعل الرباط أكثر استعدادًا لاستقبال الأحداث الكبرى واستيعاب التطور المتسارع في الحركية الحضرية.
يشمل المشروع عدة تحسينات، أبرزها توسيع الأرصفة، وتركيب إنارة حديثة، وإضافة لمسات جمالية تهدف إلى تحسين الفضاء الحضري. كما سيتم تأهيل المساحات الخضراء على طول الشارع، بما في ذلك الحديقة الصغيرة الواقعة قبالة ملعب كرة القدم التابع لنادي الفتح الرياضي الرباطي.
ويحتضن شارع ابن خلدون عددًا من المرافق الحيوية، مثل المكتبة الوطنية والمراكز الطبية، مما يعزز أهميته كوجهة رئيسية للمواطنين والزوار. ومن المنتظر أن تساهم هذه الأشغال في الارتقاء بجاذبية الحي وتحسين جودة الحياة اليومية لسكانه.
ويأتي هذا المشروع ضمن خطة تحديث كبرى تشهدها العاصمة الرباط، التي تحظى بلقب "مدينة الأنوار"، استعدادًا لاحتضان أحداث رياضية دولية كبرى، مثل كأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، الذي سيستضيفه المغرب بالشراكة مع إسبانيا والبرتغال. وتعكس هذه الأشغال التزام المملكة بتطوير بنيتها التحتية وتعزيز مكانتها كوجهة عالمية.
ومن المتوقع أن يسهم المشروع في تعزيز السلامة الطرقية وتحسين ظروف التنقل داخل المدينة، ما يجعل الرباط أكثر استعدادًا لاستقبال الأحداث الكبرى واستيعاب التطور المتسارع في الحركية الحضرية.