الرئيسية
تنافس قوي في صنف الفيلم الإفريقي القصير
تشهد هذه الدورة مشاركة 15 فيلماً إفريقياً حديث الإنتاج في صنف الفيلم القصير، حيث تُعرض هذه الأعمال لأول مرة بالمغرب. وتشمل قائمة الدول المشاركة كلاً من تونس، ليبيا، مصر، السنغال، البنين، ساحل العاج، الطوغو، إثيوبيا، رواندا، بوركينا فاسو، الكاميرون، جمهورية إفريقيا الوسطى، والمغرب كبلد منظم.
لجنة تحكيم هذا الصنف يرأسها الإعلامي والناقد السينمائي المغربي بلال مرميد، الذي يُعد من أبرز الأسماء المؤثرة في المشهد السينمائي المغربي، إلى جانب الممثل التشادي يوسف دجاورو ومديرة المهرجان الدولي لسينما المرأة ديارا مولدي من مالي. وستُمنح في هذا الصنف جوائز بارزة، منها الجائزة الكبرى "نجيب عياد" وجائزة لجنة التحكيم "بولان صومانوفييرا".
مشاركة متميزة في صنف الفيلم الإفريقي الطويل
في صنف الفيلم الطويل، يتنافس 15 فيلماً إفريقياً للحصول على جوائز مرموقة. ويرأس لجنة التحكيم المخرج الرواندي جويل كاريكزي، الذي سبق أن حاز على تنويه خاص وجوائز في دورات سابقة للمهرجان. تضم اللجنة أيضاً أسماء بارزة مثل المخرج المغربي محمد عهد بنسودة، والصحافية والممثلة المالية فاتوماتا كوليبالي، والسينمائي البوروندي ليونس نكابو، والسينمائي السنغالي كلارنس توماس ديلغادو.
تشمل الجوائز الرئيسية في هذا الصنف الجائزة الكبرى "عثمان صامبين"، وجائزة لجنة التحكيم "نور الدين الصايل"، بالإضافة إلى جوائز أخرى مثل جائزة السيناريو "إدريس ويدراووغو"، وجائزة أول دور نسائي "أمينة رشيد"، وجائزة أول دور رجالي "محمد بسطاوي".
لجان تحكيم ثقافية متنوعة
إلى جانب لجان التحكيم الرسمية، تم تشكيل لجان تحكيم ثقافية تمنح جوائز خاصة. تشمل هذه اللجان لجنة "الأندية السينمائية الإفريقية"، التي تضم أعضاء من تونس، المغرب، والطوغو، ولجنة "المهرجانات السينمائية الإفريقية"، التي تضم ممثلين من بوركينا فاسو، الكاميرون، وموريتانيا. كما تم تشكيل لجنة "جائزة النقد السينمائي الإفريقي"، التي تضم أسماء بارزة من الكاميرون، المغرب، وبوركينا فاسو.
منصة تاريخية للسينما الإفريقية
يُعد المهرجان الدولي للسينما الإفريقية بخريبكة، الذي انطلق سنة 1977، ثالث أقدم مهرجان سينمائي في القارة الإفريقية بعد أيام قرطاج السينمائية بتونس ومهرجان الفيسباكو بدولة بوركينا فاسو. ويشكل المهرجان منصة أساسية للتداول في قضايا السينما الإفريقية، بما في ذلك تاريخ السينمائيين والمهرجانات، إلى جانب كونه فضاءً للاحتفاء بالإبداع السينمائي الإفريقي وتعزيز التعاون الثقافي بين دول القارة.
نحو تعزيز مكانة السينما الإفريقية
تأتي الدورة 25 للمهرجان الدولي للسينما الإفريقية بخريبكة لتؤكد على أهمية السينما كوسيلة للتعبير الثقافي والتواصل بين الشعوب الإفريقية. ومن المتوقع أن تشهد هذه الدورة لحظات استثنائية من الإبداع والتنوع الثقافي، مما يجعلها حدثاً بارزاً في أجندة المهرجانات السينمائية الإفريقية والدولية.
تشهد هذه الدورة مشاركة 15 فيلماً إفريقياً حديث الإنتاج في صنف الفيلم القصير، حيث تُعرض هذه الأعمال لأول مرة بالمغرب. وتشمل قائمة الدول المشاركة كلاً من تونس، ليبيا، مصر، السنغال، البنين، ساحل العاج، الطوغو، إثيوبيا، رواندا، بوركينا فاسو، الكاميرون، جمهورية إفريقيا الوسطى، والمغرب كبلد منظم.
لجنة تحكيم هذا الصنف يرأسها الإعلامي والناقد السينمائي المغربي بلال مرميد، الذي يُعد من أبرز الأسماء المؤثرة في المشهد السينمائي المغربي، إلى جانب الممثل التشادي يوسف دجاورو ومديرة المهرجان الدولي لسينما المرأة ديارا مولدي من مالي. وستُمنح في هذا الصنف جوائز بارزة، منها الجائزة الكبرى "نجيب عياد" وجائزة لجنة التحكيم "بولان صومانوفييرا".
مشاركة متميزة في صنف الفيلم الإفريقي الطويل
في صنف الفيلم الطويل، يتنافس 15 فيلماً إفريقياً للحصول على جوائز مرموقة. ويرأس لجنة التحكيم المخرج الرواندي جويل كاريكزي، الذي سبق أن حاز على تنويه خاص وجوائز في دورات سابقة للمهرجان. تضم اللجنة أيضاً أسماء بارزة مثل المخرج المغربي محمد عهد بنسودة، والصحافية والممثلة المالية فاتوماتا كوليبالي، والسينمائي البوروندي ليونس نكابو، والسينمائي السنغالي كلارنس توماس ديلغادو.
تشمل الجوائز الرئيسية في هذا الصنف الجائزة الكبرى "عثمان صامبين"، وجائزة لجنة التحكيم "نور الدين الصايل"، بالإضافة إلى جوائز أخرى مثل جائزة السيناريو "إدريس ويدراووغو"، وجائزة أول دور نسائي "أمينة رشيد"، وجائزة أول دور رجالي "محمد بسطاوي".
لجان تحكيم ثقافية متنوعة
إلى جانب لجان التحكيم الرسمية، تم تشكيل لجان تحكيم ثقافية تمنح جوائز خاصة. تشمل هذه اللجان لجنة "الأندية السينمائية الإفريقية"، التي تضم أعضاء من تونس، المغرب، والطوغو، ولجنة "المهرجانات السينمائية الإفريقية"، التي تضم ممثلين من بوركينا فاسو، الكاميرون، وموريتانيا. كما تم تشكيل لجنة "جائزة النقد السينمائي الإفريقي"، التي تضم أسماء بارزة من الكاميرون، المغرب، وبوركينا فاسو.
منصة تاريخية للسينما الإفريقية
يُعد المهرجان الدولي للسينما الإفريقية بخريبكة، الذي انطلق سنة 1977، ثالث أقدم مهرجان سينمائي في القارة الإفريقية بعد أيام قرطاج السينمائية بتونس ومهرجان الفيسباكو بدولة بوركينا فاسو. ويشكل المهرجان منصة أساسية للتداول في قضايا السينما الإفريقية، بما في ذلك تاريخ السينمائيين والمهرجانات، إلى جانب كونه فضاءً للاحتفاء بالإبداع السينمائي الإفريقي وتعزيز التعاون الثقافي بين دول القارة.
نحو تعزيز مكانة السينما الإفريقية
تأتي الدورة 25 للمهرجان الدولي للسينما الإفريقية بخريبكة لتؤكد على أهمية السينما كوسيلة للتعبير الثقافي والتواصل بين الشعوب الإفريقية. ومن المتوقع أن تشهد هذه الدورة لحظات استثنائية من الإبداع والتنوع الثقافي، مما يجعلها حدثاً بارزاً في أجندة المهرجانات السينمائية الإفريقية والدولية.
