كتاب الرأي
من جديد، تسجّل الدبلوماسية المغربية نقطة تحول كبرى في ملف الصحراء، وهذه المرة من قلب شرق إفريقيا، حيث أعلنت كينيا موقفًا واضحًا لا لبس فيه، يُعدّ بمثابة تصويب حاسم للبوصلة الجيوسياسية في القارة. فبعد عقود من الانجرار وراء أطروحات مضللة وباطلة، خرجت نيروبي من المنطقة الرمادية، وقررت الوقوف إلى جانب
أثارت تصريحات إحدى النائبات البرلمانيات بحزب الإتحاد الإشتراكي التي وصفت بعض الزعماء السياسيين بـ"المرضى النفسيين"، مرفوقة بٱبتسامات إستهزاء على محيا الفريق الإشتراكي، جدلا واسعا في الأوساط السياسية والإعلامية. هذا النوع من الخطاب، الذي يبدو في ظاهره هجوميا ومباشرا، يخفي في طياته ديناميات نفسية
تيمنا بنموذج علال الفاسي المثال ..كان يكتب ركنا يوميا في جريدة العلم يسميه …رأي مواطن .وقد كتبه علال الفاسي مدة تسعة أشهر أي أكثر من ثلاثمائة مقال عام 1957 لا أعرف الأسباب الداعية لوقف هذا الركن ، ولم يشر علال الفاسي إلى اسباب توقفه .أن هذا الركن كان يعالج فيه كل القضايا التي تهم المواطنين
"إن نسيت رجالًا كثرًا أو مواقف عديدة مرّت بي، فلست أظنني أنسى ذلك اليوم الذي هرع فيه إليّ النقيب والبرلماني والوزير السابق، مولاي امحمد الخليفة، وأنا ما أزال طبيبًا داخليًا، عقب مداخلتي في ملتقى للفريق الاستقلالي بالخميسات حول قوانين مزاولة مهنة الطب. أشاد بكلماتي وعربيتي آنذاك، وفعل ذلك بصدق لمسته
في لحظة تُكابد فيها الخطابات السياسية صعوبة في إشعال جذوة الديمقراطية من جديد، تطفو على السطح فكرة مختلفة : ماذا لو لم تعد الثقة مسألة نوايا حسنة فقط؟ ماذا لو كانت شيئاً يمكن تصميمه، صناعته، هندسته؟    هذه ليست مزحة أكاديمية ولا تمريناً فكرياً، إنه اقتراح واضح: ابتكار علم جديد، تخصص
إن ثقافة الاعتراف الحزبي بما تحمله من معاني التكريم و التقدير للأستاذ مولاي امحمد الخليفة النقيب و عضو اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال و رئيس فريق الوحدة و التعادلية بمجلس النواب و الوزير سابقا، القامة الحزبية و السياسبة و الوطني الغيور بمناسبة تقديم كتابه > و الذي لم يسجل عليه طيلة حياته النضالية
نبدأ هذا المقال بسؤال يتجلى ، في ما قامت به الحركة الوطنية والفصيل الديمقراطي والبرجوازية الوطنية حيث طرحت في بداية الاستقلال لبناء اقتصاد وطني قومي برأس مال محلي يتجلى في "نظرية المغرية ،" تم نظرية الأرض لمن يحرثها والمعامل للعمال والسلطة التدبيرية للشأن العام للشعب بواسطة انتخابات نزيهة حرة تعبر
في خضم التحولات الاجتماعية والاقتصادية التي يعيشها المجتمع المغربي، لم تعد الحاجة إلى دعم الصحة النفسية ترفا أو خيارا مؤجلا، بل أضحت ضرورة ملحة تفرض نفسها بإلحاح. ومع تزايد مظاهر الاضطراب النفسي والانفلات السلوكي في مختلف الأوساط، من المدارس إلى الشوارع، ومن الأسر إلى المؤسسات، يبرز سؤال جوهري:
ما شهده المغرب مؤخرًا من إطلاق مشروع ضخم بمنطقة عامر في سلا، قد يبدو للوهلة الأولى مجرد ورش بنية تحتية جديد. لكنه في جوهره، يجسد رؤية متجددة في فلسفة الدولة لإدارة الأزمات، ويعكس تحولًا نوعيًا في تفكيرها الاستراتيجي لمواجهة واقع لم يعد فيه السؤال "هل ستقع الكوارث؟"، بل "متى ستقع؟ وماذا أعددنا
1 ... « 5 6 7 8 9 10 11 » ... 54







Buy cheap website traffic