أعادت الحادثة المأساوية التي شهدتها إحدى دور الحضانة بمدينة طنجة إلى الواجهة النقاش حول السلوك الإجرامي لدى الأطفال وكيفية اكتشافه والتعامل معه. ففي واقعة صادمة، توفيت رضيعة تبلغ من العمر 8 أشهر على يد طفلة لم تتجاوز الثامنة، بعدما أسندت إليها مهمة رعاية الطفلة من قبل إحدى العاملات في الحضانة، ولم

أشارت نعيمة بن يحيى، وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، إلى الدور الحيوي الذي تضطلع به مؤسسات الرعاية الاجتماعية، وعلى رأسها دور الطالب والطالبة، في تشجيع التمدرس ومحاربة الهدر المدرسي، لا سيما في المناطق القروية، مؤكدة أن هذه المؤسسات تشكل ركيزة

أدت عمليات المراقبة والزجر التي نفذتها عناصر الشرطة بولاية أمن الدار البيضاء، خلال ليلة السبت-الأحد 1-2 نونبر الجاري، إلى توقيف 30 شخصًا لتورطهم في السياقة الاستعراضية والخطيرة باستخدام الدراجات النارية في الشارع العام، ما كان من شأنه تعطيل المرور وتهديد سلامة مستعملي الطريق. وقد تم ضبط المشتبه

أعربت لجنة دعم العريضة الموجهة إلى رئيس الحكومة، المتعلقة بتسقيف سن التوظيف في التعليم، عن رفضها القاطع لقرار وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، القاضي بتحديد السن الأقصى للالتحاق بالمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين في 35 سنة بالنسبة لدورة نونبر 2025. واعتبرت اللجنة أن القرار “مجحف

أكد المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (أونسا) أن جودة الدقيق المدعوم تخضع لمراقبة دقيقة، وذلك بعد جدل محتدم حول مزاعم خلط الدقيق بالورق التي أثيرت مؤخراً على لسان النائب البرلماني أحمد التويزي. وأوضح المكتب، في بيان صحفي، أن فرق المراقبة التابعة له نفذت 577 حملة لأخذ العينات والتفتيش