الرئيسية
🇴🇲 حفل رسمي برعاية سامية في مسقط
وأقيم حفل تسليم الجوائز تحت رعاية الدكتور محمد بن سعيد المعمري، وزير الأوقاف والشؤون الدينية بسلطنة عُمان، بتكليف سامٍ من السلطان هيثم بن طارق، في أجواء احتفالية كرّمت نخبة من المبدعين والمؤسسات الثقافية العربية.
فائزون عرب يكرّسون التميز في الثقافة والفنون والآداب
وشهدت الدورة الحالية تتويج مؤسسة منتدى أصيلة إلى جانب الفنان المصري عصام محمد سيد درويش في مجال النحت (فرع الفنون)، والناقدة والأديبة حكمت الصبّاغ (يمنى العيد) في مجال السيرة الذاتية (فرع الآداب)، في اعتراف عربي رفيع بمسارات إبداعية مؤثرة.
الريامي: الجائزة تكريم للمجيدين ونماذج يُحتذى بها
وخلال الحفل، ألقى حبيب بن محمد الريامي، رئيس مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم، كلمة أبرز فيها مكانة الجائزة ودورها في تثمين العطاء الثقافي العربي، مؤكداً أن هذا التتويج يعكس استحقاق المبدعين للثناء ويجعل منهم نماذج ملهمة للأجيال القادمة.
إشعاع عربي واتساع جغرافي للجائزة
وأشار الريامي إلى أن الامتداد الجغرافي العربي للمشاركين في الجائزة يعكس السمعة الرفيعة التي راكمتها عبر دوراتها، مبرزاً أن ذلك يعود إلى صرامة معايير التحكيم، وانتقاء لجان متخصصة من القامات الأكاديمية والفنية والأدبية، بما يضمن تتويج أسماء وأعمال وازنة.
فقرات فنية وفيلم يوثق مسار الجائزة
وتخلل الحفل عرض فيلم مرئي استعرض مسار الجائزة في دورتها الثانية عشرة وآليات اشتغال لجانها، إلى جانب فقرة فنية موسيقية قدمها مركز عُمان للموسيقى، أضفت لمسة جمالية على أجواء التتويج.
الإعلان عن مجالات الدورة الثالثة عشرة
وفي ختام الحفل، أعلن وزير الأوقاف والشؤون الدينية عن مجالات الدورة الثالثة عشرة من الجائزة، التي ستكون دورة عُمانية خالصة، وتشمل: دراسات الأسرة والطفولة (فرع الثقافة)، والخط العربي (فرع الفنون)، والقصة القصيرة (فرع الآداب).
جائزة تكرّس الإسهام الحضاري العربي والعُماني
وتندرج الجائزة ضمن رؤية ثقافية تهدف إلى تكريم المثقفين والفنانين والأدباء على إسهاماتهم في تجديد الفكر والارتقاء بالوجدان الإنساني، مع التأكيد على الدور الحضاري لسلطنة عُمان في دعم الثقافة العربية، ماضياً وحاضراً ومستقبلاً.
نظام تناوب وقيمة مالية معتبرة
وتُمنح الجائزة بنظام التناوب السنوي، حيث تخصص دورة للعُمانيين وأخرى للعرب، ويُتوّج الفائز في الدورة العربية بـوسام السلطان قابوس ومبلغ 100 ألف ريال عُماني، فيما يحصل الفائز في الدورة العُمانية على وسام الاستحقاق ومبلغ 50 ألف ريال عُماني.
جائزة تأسست بمرسوم سلطاني لدعم الفكر والإبداع
وتجدر الإشارة إلى أن الجائزة أُحدثت بموجب المرسوم السلطاني رقم 18/2011، في إطار الاهتمام بالإنجاز الفكري والمعرفي، ودعماً للمثقفين والفنانين والأدباء، باعتبار الثقافة والفنون والآداب رافعة أساسية للرقي الحضاري الإنساني.
فائزون عرب يكرّسون التميز في الثقافة والفنون والآداب
وشهدت الدورة الحالية تتويج مؤسسة منتدى أصيلة إلى جانب الفنان المصري عصام محمد سيد درويش في مجال النحت (فرع الفنون)، والناقدة والأديبة حكمت الصبّاغ (يمنى العيد) في مجال السيرة الذاتية (فرع الآداب)، في اعتراف عربي رفيع بمسارات إبداعية مؤثرة.
الريامي: الجائزة تكريم للمجيدين ونماذج يُحتذى بها
وخلال الحفل، ألقى حبيب بن محمد الريامي، رئيس مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم، كلمة أبرز فيها مكانة الجائزة ودورها في تثمين العطاء الثقافي العربي، مؤكداً أن هذا التتويج يعكس استحقاق المبدعين للثناء ويجعل منهم نماذج ملهمة للأجيال القادمة.
إشعاع عربي واتساع جغرافي للجائزة
وأشار الريامي إلى أن الامتداد الجغرافي العربي للمشاركين في الجائزة يعكس السمعة الرفيعة التي راكمتها عبر دوراتها، مبرزاً أن ذلك يعود إلى صرامة معايير التحكيم، وانتقاء لجان متخصصة من القامات الأكاديمية والفنية والأدبية، بما يضمن تتويج أسماء وأعمال وازنة.
فقرات فنية وفيلم يوثق مسار الجائزة
وتخلل الحفل عرض فيلم مرئي استعرض مسار الجائزة في دورتها الثانية عشرة وآليات اشتغال لجانها، إلى جانب فقرة فنية موسيقية قدمها مركز عُمان للموسيقى، أضفت لمسة جمالية على أجواء التتويج.
الإعلان عن مجالات الدورة الثالثة عشرة
وفي ختام الحفل، أعلن وزير الأوقاف والشؤون الدينية عن مجالات الدورة الثالثة عشرة من الجائزة، التي ستكون دورة عُمانية خالصة، وتشمل: دراسات الأسرة والطفولة (فرع الثقافة)، والخط العربي (فرع الفنون)، والقصة القصيرة (فرع الآداب).
جائزة تكرّس الإسهام الحضاري العربي والعُماني
وتندرج الجائزة ضمن رؤية ثقافية تهدف إلى تكريم المثقفين والفنانين والأدباء على إسهاماتهم في تجديد الفكر والارتقاء بالوجدان الإنساني، مع التأكيد على الدور الحضاري لسلطنة عُمان في دعم الثقافة العربية، ماضياً وحاضراً ومستقبلاً.
نظام تناوب وقيمة مالية معتبرة
وتُمنح الجائزة بنظام التناوب السنوي، حيث تخصص دورة للعُمانيين وأخرى للعرب، ويُتوّج الفائز في الدورة العربية بـوسام السلطان قابوس ومبلغ 100 ألف ريال عُماني، فيما يحصل الفائز في الدورة العُمانية على وسام الاستحقاق ومبلغ 50 ألف ريال عُماني.
جائزة تأسست بمرسوم سلطاني لدعم الفكر والإبداع
وتجدر الإشارة إلى أن الجائزة أُحدثت بموجب المرسوم السلطاني رقم 18/2011، في إطار الاهتمام بالإنجاز الفكري والمعرفي، ودعماً للمثقفين والفنانين والأدباء، باعتبار الثقافة والفنون والآداب رافعة أساسية للرقي الحضاري الإنساني.
