تُعتبر تقنية تخزين البيانات في الحمض النووي (DNA) واحدة من الابتكارات الأكثر إثارة في مجال التكنولوجيا. تُقدم هذه التقنية بديلاً مستدامًا لمراكز البيانات التقليدية التي تستهلك كميات هائلة من الطاقة وتُسبب انبعاثات كربونية عالية.
كيف تعمل التقنية؟
تعتمد هذه التقنية على تحويل البيانات الرقمية إلى شيفرات تُخزن في الحمض النووي الصناعي. يُمكن للحمض النووي تخزين كميات هائلة من البيانات في مساحة صغيرة جدًا، حيث يُمكن لجرام واحد من الحمض النووي أن يحتوي على بيانات تُعادل مئات التيرابايت.
الفوائد البيئية
تقليل استهلاك الطاقة بشكل كبير.
تقليل الحاجة إلى مساحات تخزين ضخمة.
تحسين الاستدامة البيئية بفضل تقليل انبعاثات الكربون.
التحديات
رغم الفوائد الكبيرة، تواجه هذه التقنية تحديات مثل التكلفة العالية والتعقيد في عملية القراءة والكتابة على الحمض النووي.
كيف تعمل التقنية؟
تعتمد هذه التقنية على تحويل البيانات الرقمية إلى شيفرات تُخزن في الحمض النووي الصناعي. يُمكن للحمض النووي تخزين كميات هائلة من البيانات في مساحة صغيرة جدًا، حيث يُمكن لجرام واحد من الحمض النووي أن يحتوي على بيانات تُعادل مئات التيرابايت.
الفوائد البيئية
تقليل استهلاك الطاقة بشكل كبير.
تقليل الحاجة إلى مساحات تخزين ضخمة.
تحسين الاستدامة البيئية بفضل تقليل انبعاثات الكربون.
التحديات
رغم الفوائد الكبيرة، تواجه هذه التقنية تحديات مثل التكلفة العالية والتعقيد في عملية القراءة والكتابة على الحمض النووي.