الرئيسية
وشملت الدراسة أربع دول عربية هي الإمارات العربية المتحدة، والمغرب، وفلسطين، والأردن، وركزت على قياس أثر المبادرة في تغيير سلوكيات القراءة، ودورها في دعم التنمية المستدامة، وتعزيز المشاركة الثقافية والاجتماعية، إلى جانب تقديم توصيات للجهات التعليمية لدمج التحدي في المناهج الوطنية.
وأبرزت نتائج البحث أن أكثر من 80 في المئة من المشاركين أصبحوا يقرؤون بانتظام أسبوعياً، فيما بات العديد منهم يمارس أنشطة موازية مثل تلخيص الكتب وكتابة الخواطر والمقالات، بينما أشار 70 في المئة إلى أن حصولهم على الكتب الورقية والإلكترونية أصبح أسهل مما كان عليه سابقاً.
كما كشفت المعطيات أن معدل القراءة اليومية أو شبه اليومية في العالم العربي ارتفع بنسبة 128 في المئة منذ انطلاق المبادرة، فيما زاد الوقت المخصص للمطالعة بنسبة 157 في المئة. وأكدت الأرقام أن 48 في المئة من الطلبة بدأوا بالاستعارة من المكتبات، في حين قام 41 في المئة بشراء كتب جديدة، وانضم 30 في المئة إلى نوادٍ للقراءة.
وبيّنت الدراسة كذلك أن التحدي أسهم في تحسين مهارات اللغة العربية لدى الطلبة، سواء في الفهم القرائي أو التعبير الكتابي أو إثراء المفردات، كما عزز الانتماء الثقافي واللغوي، إذ قال 71 في المئة من المشاركين إنهم يشعرون بارتباط أكبر بثقافتهم وهويتهم العربية بعد خوض التجربة.
أما متوسط عدد الكتب المقروءة سنوياً، فقد قفز من ثمانية كتب قبل المشاركة إلى أكثر من أربعين كتاباً بعدها، في حين ارتفع الوقت المخصص للقراءة خارج المناهج الدراسية من أقل من ساعة أسبوعياً إلى أكثر من أربع ساعات، أي ما يعادل 200 ساعة قراءة سنوياً، ما يعكس الأثر العميق للمبادرة في نشر حب القراءة بين الأجيال الجديدة.
وأبرزت نتائج البحث أن أكثر من 80 في المئة من المشاركين أصبحوا يقرؤون بانتظام أسبوعياً، فيما بات العديد منهم يمارس أنشطة موازية مثل تلخيص الكتب وكتابة الخواطر والمقالات، بينما أشار 70 في المئة إلى أن حصولهم على الكتب الورقية والإلكترونية أصبح أسهل مما كان عليه سابقاً.
كما كشفت المعطيات أن معدل القراءة اليومية أو شبه اليومية في العالم العربي ارتفع بنسبة 128 في المئة منذ انطلاق المبادرة، فيما زاد الوقت المخصص للمطالعة بنسبة 157 في المئة. وأكدت الأرقام أن 48 في المئة من الطلبة بدأوا بالاستعارة من المكتبات، في حين قام 41 في المئة بشراء كتب جديدة، وانضم 30 في المئة إلى نوادٍ للقراءة.
وبيّنت الدراسة كذلك أن التحدي أسهم في تحسين مهارات اللغة العربية لدى الطلبة، سواء في الفهم القرائي أو التعبير الكتابي أو إثراء المفردات، كما عزز الانتماء الثقافي واللغوي، إذ قال 71 في المئة من المشاركين إنهم يشعرون بارتباط أكبر بثقافتهم وهويتهم العربية بعد خوض التجربة.
أما متوسط عدد الكتب المقروءة سنوياً، فقد قفز من ثمانية كتب قبل المشاركة إلى أكثر من أربعين كتاباً بعدها، في حين ارتفع الوقت المخصص للقراءة خارج المناهج الدراسية من أقل من ساعة أسبوعياً إلى أكثر من أربع ساعات، أي ما يعادل 200 ساعة قراءة سنوياً، ما يعكس الأثر العميق للمبادرة في نشر حب القراءة بين الأجيال الجديدة.
