تكثف المقاولات الإعلامية الوطنية، عمومية كانت أو خاصة، جهودها لمكافحة انتشار الأخبار الزائفة، بهدف تعزيز صحافة ذات جودة، في وقت تتفاقم فيه هذه الآفة بشكل يبعث على القلق بسبب هيمنة الهواتف الذكية وشبكات التواصل الاجتماعي. وتبدو الإحصائيات والأرقام أكثر تعبيرا، حيث إن أزيد من 99 بالمائة من مستخدمي

أعلنت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة أنها اعتمدت “وثيقة مرجعية خاصة بتكييف البرامج الدراسية بجميع الأسلاك التعليمية”، وذلك في سياق تدبير الزمن الدراسي بعد ما يناهز ثلاثة أشهر من احتجاجات الشغيلة التعليمية. وأوضحت الوزارة، في بلاغ لها، أن اعتماد الوثيقة يأتي “سعيا لتحقيق تكافؤ الفرص

افتُتِحت عدد من دور الشباب والثقافة، بعدد من مدن المملكة، وذلك بعد تشييدها أو إعادة تأهيلها. وهمت هذه العملية، 3 دور شباب بالرباط، وواحدة بطنجة ومديونة، وبالداخلة، بالإضافة إلى مركز سوسيو رياضي للقرب بالخميسات وتيفلت. وشهدت هذه المراكز، تنظيم عدد من الأنشطة، وذلك في إطار البرنامج التنشيطي الذي

شهدت محطة أولاد زيان بمدينة الدار البيضاء، خلال الأشهر الماضية، تراجعا كبيرا في عدد المسافرين، وصل إلى حوالي 60 في المائة مقارنة مع سنوات ما قبل جائحة كورونا، وارتفاع أسعار المحروقات. أوضح مصدر، بأن أسباب تراجع عدد المسافرين في المحطة عائد إلى عدة أسباب من بينها الجفاف الذي عرفه المغرب خلال السنوات

حرص جلالة الملك محمد السادس في خطابه بمناسبة الذكرى الثامنة والأربعين للمسيرة الخضراء، على اقتراحه ربط دول الساحل الإفريقي بالمحيط الأطلسي عبر تأهيل المجال الساحلي وطنيا، بما فيه الواجهة الأطلسية للصحراء المغربية. وأكد العاهل المغربي أن “نجاح هذه المبادرة يبقى رهينا بتأهيل البنيات التحتية لدول