ميزانيات ضخمة وأجور هزيلة
أكدت بنكيران أن الميزانيات المخصصة للأعمال الفنية شهدت ارتفاعًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة، حيث وصلت إلى مليارات السنتيمات، إلا أن أجور الفنانين بقيت كما هي، إن لم تكن أقل مما كانت عليه في السابق. وأشارت إلى أن الفنانين كانوا يحصلون على أجور محترمة في الماضي، رغم أن الميزانيات كانت أقل بكثير مما هي عليه اليوم.
غياب عن الشاشة والأعمال الرمضانية
تطرقت مجيدة بنكيران أيضًا إلى سبب غيابها عن الشاشة وعن الأعمال الرمضانية، موضحة أن القرار ليس بيدها، بل يعود إلى المسؤولين عن إنتاج هذه الأعمال. وأوضحت أن الأجور المقدمة لا تليق بمستوى ومكانة الفنان المغربي، خاصة الكبار منهم الذين ساهموا بشكل كبير في تطوير المجال الفني في المغرب.
المؤثرون في المجال الفني
أبدت بنكيران رأيها في دخول المؤثرين إلى المجال الفني، مشيرة إلى أن هذا الاتجاه أصبح شائعًا حيث يتم اختيار المؤثرين بهدف جذب الجماهير، دون مراعاة الظروف التي تحفظ كرامة الفنان سواء على المستوى المادي أو المعنوي. وأكدت أن هذا التوجه يهدد مكانة الفنانين الحقيقيين الذين عملوا بجد لإثراء الساحة الفنية.
التحديات والآمال
تواجه الفنانة المغربية مجيدة بنكيران، مثل العديد من زملائها في المجال، تحديات كبيرة تتعلق بالاعتراف بالمجهودات التي يبذلونها وتقديرها ماديًا ومعنويًا. ورغم هذه التحديات، يبقى الأمل معقودًا على تحسين الوضع من خلال رفع أجور الفنانين بما يتناسب مع الجهود المبذولة والميزانيات المرصودة، بالإضافة إلى إعادة النظر في سياسات اختيار المشاركين في الأعمال الفنية لضمان الجودة والاحترافية.
وتسلط تصريحات مجيدة بنكيران الضوء على قضية مهمة في الساحة الفنية المغربية تتعلق بالأجور الهزيلة التي يتقاضاها الفنانون مقارنة بالميزانيات الكبيرة المرصودة للأعمال الفنية. كما تثير تساؤلات حول تأثير دخول المؤثرين إلى المجال الفني على جودة الأعمال ومستقبل الفنانين التقليديين. ومع استمرار النقاش حول هذه القضايا، يبقى الأمل في إيجاد حلول تعزز من مكانة الفنانين وتضمن لهم حقوقهم المادية والمعنوية.
أكدت بنكيران أن الميزانيات المخصصة للأعمال الفنية شهدت ارتفاعًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة، حيث وصلت إلى مليارات السنتيمات، إلا أن أجور الفنانين بقيت كما هي، إن لم تكن أقل مما كانت عليه في السابق. وأشارت إلى أن الفنانين كانوا يحصلون على أجور محترمة في الماضي، رغم أن الميزانيات كانت أقل بكثير مما هي عليه اليوم.
غياب عن الشاشة والأعمال الرمضانية
تطرقت مجيدة بنكيران أيضًا إلى سبب غيابها عن الشاشة وعن الأعمال الرمضانية، موضحة أن القرار ليس بيدها، بل يعود إلى المسؤولين عن إنتاج هذه الأعمال. وأوضحت أن الأجور المقدمة لا تليق بمستوى ومكانة الفنان المغربي، خاصة الكبار منهم الذين ساهموا بشكل كبير في تطوير المجال الفني في المغرب.
المؤثرون في المجال الفني
أبدت بنكيران رأيها في دخول المؤثرين إلى المجال الفني، مشيرة إلى أن هذا الاتجاه أصبح شائعًا حيث يتم اختيار المؤثرين بهدف جذب الجماهير، دون مراعاة الظروف التي تحفظ كرامة الفنان سواء على المستوى المادي أو المعنوي. وأكدت أن هذا التوجه يهدد مكانة الفنانين الحقيقيين الذين عملوا بجد لإثراء الساحة الفنية.
التحديات والآمال
تواجه الفنانة المغربية مجيدة بنكيران، مثل العديد من زملائها في المجال، تحديات كبيرة تتعلق بالاعتراف بالمجهودات التي يبذلونها وتقديرها ماديًا ومعنويًا. ورغم هذه التحديات، يبقى الأمل معقودًا على تحسين الوضع من خلال رفع أجور الفنانين بما يتناسب مع الجهود المبذولة والميزانيات المرصودة، بالإضافة إلى إعادة النظر في سياسات اختيار المشاركين في الأعمال الفنية لضمان الجودة والاحترافية.
وتسلط تصريحات مجيدة بنكيران الضوء على قضية مهمة في الساحة الفنية المغربية تتعلق بالأجور الهزيلة التي يتقاضاها الفنانون مقارنة بالميزانيات الكبيرة المرصودة للأعمال الفنية. كما تثير تساؤلات حول تأثير دخول المؤثرين إلى المجال الفني على جودة الأعمال ومستقبل الفنانين التقليديين. ومع استمرار النقاش حول هذه القضايا، يبقى الأمل في إيجاد حلول تعزز من مكانة الفنانين وتضمن لهم حقوقهم المادية والمعنوية.