أهمية الدورة التكوينية
في كلمته الافتتاحية، أكد مدير الأكاديمية على أهمية هذه الدورة باعتبارها محطة أساسية لإبراز الأثر الإيجابي والتحولات التربوية التي أحدثها برنامج إعداديات الريادة على المستوى الجهوي. كما أشار إلى أن هذه المحطة تمثل فرصة لتقييم مدى نجاح البرنامج في تحقيق أهدافه المسطرة ضمن خارطة الطريق للإصلاح 2022-2026، والتي تهدف إلى تعزيز جودة التعليم وتحقيق تحول نوعي في المؤسسات التعليمية.
الحضور والمشاركون
شهد افتتاح الدورة حضور مدير المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، والمنسق الجهوي لبرامج خارطة الطريق للإصلاح 2022-2026، والمدير الإقليمي ببني ملال، بالإضافة إلى رؤساء الأقسام والمصالح بالأكاديمية، والمنسق الجهوي للبرنامج 3 الخاص بإعداديات الريادة، وأعضاء اللجنة الجهوية المكلفة بإعداد وتتبع عملية تقييم الأثر.
أهداف الدورة التكوينية
تهدف هذه الدورة إلى تمكين مفتشي التوجيه والمكلفين بتمرير الروائز بإعداديات الريادة والإعداديات الشاهدة من التداول وتدارس مختلف العمليات التي يجب اتباعها لضمان تحقيق الأهداف المسطرة. كما تسعى إلى توحيد الرؤى وتقديم الإرشادات اللازمة لضمان نجاح عملية تقييم الأثر، التي تعد خطوة أساسية لتحديد مدى فعالية برنامج إعداديات الريادة في تحسين الأداء التربوي.
برنامج إعداديات الريادة: رؤية للإصلاح
برنامج إعداديات الريادة هو أحد البرامج الرئيسية ضمن خارطة الطريق للإصلاح 2022-2026، والذي يهدف إلى إحداث تحول نوعي في التعليم الإعدادي من خلال تعزيز الجودة التربوية، ودعم التلاميذ، وتحقيق تكافؤ الفرص. ويعد تقييم الأثر أداة أساسية لقياس مدى نجاح هذا البرنامج في تحقيق أهدافه، وتحديد الجوانب التي تحتاج إلى تحسين أو تطوير.
أهمية تقييم الأثر
تعد عملية تقييم الأثر فرصة لتسليط الضوء على النتائج المحققة من خلال برنامج إعداديات الريادة، ومدى تأثيره على جودة التعليم والبيئة المدرسية. كما تتيح هذه العملية فرصة لمراجعة السياسات التربوية وتطويرها بما يتماشى مع متطلبات الإصلاح التعليمي.
وتشكل الدورة التكوينية الجهوية لتقييم الأثر بإعداديات الريادة خطوة هامة ضمن جهود الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة بني ملال خنيفرة لتحقيق أهداف خارطة الطريق للإصلاح 2022-2026. ومن خلال هذه الدورة، يتم تعزيز التنسيق بين مختلف الفاعلين التربويين لضمان نجاح البرنامج وتحقيق التحول المنشود في التعليم الإعدادي على المستوى الجهوي.
في كلمته الافتتاحية، أكد مدير الأكاديمية على أهمية هذه الدورة باعتبارها محطة أساسية لإبراز الأثر الإيجابي والتحولات التربوية التي أحدثها برنامج إعداديات الريادة على المستوى الجهوي. كما أشار إلى أن هذه المحطة تمثل فرصة لتقييم مدى نجاح البرنامج في تحقيق أهدافه المسطرة ضمن خارطة الطريق للإصلاح 2022-2026، والتي تهدف إلى تعزيز جودة التعليم وتحقيق تحول نوعي في المؤسسات التعليمية.
الحضور والمشاركون
شهد افتتاح الدورة حضور مدير المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، والمنسق الجهوي لبرامج خارطة الطريق للإصلاح 2022-2026، والمدير الإقليمي ببني ملال، بالإضافة إلى رؤساء الأقسام والمصالح بالأكاديمية، والمنسق الجهوي للبرنامج 3 الخاص بإعداديات الريادة، وأعضاء اللجنة الجهوية المكلفة بإعداد وتتبع عملية تقييم الأثر.
أهداف الدورة التكوينية
تهدف هذه الدورة إلى تمكين مفتشي التوجيه والمكلفين بتمرير الروائز بإعداديات الريادة والإعداديات الشاهدة من التداول وتدارس مختلف العمليات التي يجب اتباعها لضمان تحقيق الأهداف المسطرة. كما تسعى إلى توحيد الرؤى وتقديم الإرشادات اللازمة لضمان نجاح عملية تقييم الأثر، التي تعد خطوة أساسية لتحديد مدى فعالية برنامج إعداديات الريادة في تحسين الأداء التربوي.
برنامج إعداديات الريادة: رؤية للإصلاح
برنامج إعداديات الريادة هو أحد البرامج الرئيسية ضمن خارطة الطريق للإصلاح 2022-2026، والذي يهدف إلى إحداث تحول نوعي في التعليم الإعدادي من خلال تعزيز الجودة التربوية، ودعم التلاميذ، وتحقيق تكافؤ الفرص. ويعد تقييم الأثر أداة أساسية لقياس مدى نجاح هذا البرنامج في تحقيق أهدافه، وتحديد الجوانب التي تحتاج إلى تحسين أو تطوير.
أهمية تقييم الأثر
تعد عملية تقييم الأثر فرصة لتسليط الضوء على النتائج المحققة من خلال برنامج إعداديات الريادة، ومدى تأثيره على جودة التعليم والبيئة المدرسية. كما تتيح هذه العملية فرصة لمراجعة السياسات التربوية وتطويرها بما يتماشى مع متطلبات الإصلاح التعليمي.
وتشكل الدورة التكوينية الجهوية لتقييم الأثر بإعداديات الريادة خطوة هامة ضمن جهود الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة بني ملال خنيفرة لتحقيق أهداف خارطة الطريق للإصلاح 2022-2026. ومن خلال هذه الدورة، يتم تعزيز التنسيق بين مختلف الفاعلين التربويين لضمان نجاح البرنامج وتحقيق التحول المنشود في التعليم الإعدادي على المستوى الجهوي.