مع تقلص أسطوله البحري إلى 15 سفينة فقط، يخطط المغرب لإعادة إحياء هذا القطاع الحيوي لدعم التجارة الخارجية وتعزيز السيادة اللوجستية. تهدف هذه المبادرة إلى تحسين البنية التحتية البحرية وزيادة كفاءة النقل البحري، مما يعزز مكانة المغرب كمركز تجاري استراتيجي.