كشفت دراسة حديثة أن متوسط العمر المتوقع في المغرب قد بلغ 76 عامًا، وهو ما يُعد إنجازًا يعكس التحسن الكبير في الظروف الصحية والخدمات الطبية بالمملكة.
هذا التطور يُعزى إلى الجهود المبذولة في تعزيز النظام الصحي، بما في ذلك توسيع نطاق التغطية الصحية، تحسين البنية التحتية للمستشفيات، وتوفير الأدوية والعلاجات الأساسية.
كما لعبت حملات التوعية الصحية دورًا محوريًا في الوقاية من الأمراض المزمنة، مثل السكري وأمراض القلب، التي تُعتبر من أبرز أسباب الوفاة عالميًا.
مع ذلك، لا تزال هناك تحديات قائمة مثل تحسين جودة الخدمات الصحية في المناطق النائية وضمان المساواة في الوصول إلى الرعاية الطبية، مما يتطلب مزيدًا من الجهود لتحقيق التنمية الصحية الشاملة.
هذا التطور يُعزى إلى الجهود المبذولة في تعزيز النظام الصحي، بما في ذلك توسيع نطاق التغطية الصحية، تحسين البنية التحتية للمستشفيات، وتوفير الأدوية والعلاجات الأساسية.
كما لعبت حملات التوعية الصحية دورًا محوريًا في الوقاية من الأمراض المزمنة، مثل السكري وأمراض القلب، التي تُعتبر من أبرز أسباب الوفاة عالميًا.
مع ذلك، لا تزال هناك تحديات قائمة مثل تحسين جودة الخدمات الصحية في المناطق النائية وضمان المساواة في الوصول إلى الرعاية الطبية، مما يتطلب مزيدًا من الجهود لتحقيق التنمية الصحية الشاملة.