كتاب عدنان بنشقرون لتصفحه بلا حدود أو تحميله من الرابط أدناه
إلى من علّماني الحب والحياة
إلى روحَي من علّماني أن للحب جذورًا، وللحنان ظلًا لا يزول…
إلى أمي، نجمتي الأبدية، التي ما زال ضوءها يهديني في عتمة الأيام، وكل حرف في هذا الديوان هو ومضة من قلبكِ، ونسمة من دفئكِ الذي يعانقني رغم الغياب.
وإلى أبي، منارتي الصامدة، الذي غرس في قلبي القيم النبيلة، وسقى في روحي بذور الحكمة والإيمان، حتى صارت حياتي امتدادًا لخطاك.
رحلتما عن الدنيا، لكنكما ما زلتما تنبضان في كل نبضة من قلبي، وفي كل بيت شعر تخطه يدي، بدموع الشوق وابتسامة الذكرى.
هذا الديوان صلاة حب ووفاء، ومرآة لروحكما المضيئة في داخلي، أرفعه إلى عليائكما حيث يسكن الحكماء والأبرار.
وسأظل، ما حييت، ابن ثورية وابن الفقيه.
إلى أمي، نجمتي الأبدية، التي ما زال ضوءها يهديني في عتمة الأيام، وكل حرف في هذا الديوان هو ومضة من قلبكِ، ونسمة من دفئكِ الذي يعانقني رغم الغياب.
وإلى أبي، منارتي الصامدة، الذي غرس في قلبي القيم النبيلة، وسقى في روحي بذور الحكمة والإيمان، حتى صارت حياتي امتدادًا لخطاك.
رحلتما عن الدنيا، لكنكما ما زلتما تنبضان في كل نبضة من قلبي، وفي كل بيت شعر تخطه يدي، بدموع الشوق وابتسامة الذكرى.
هذا الديوان صلاة حب ووفاء، ومرآة لروحكما المضيئة في داخلي، أرفعه إلى عليائكما حيث يسكن الحكماء والأبرار.
وسأظل، ما حييت، ابن ثورية وابن الفقيه.