حذّر الدكتور الطيب حمضي، الخبير في السياسات والنظم الصحية، من تزايد حالات حساسية الربيع، مشيرًا إلى أن ربع سكان العالم يعانون منها حاليًا، ومن المتوقع أن ترتفع النسبة إلى نصف السكان بحلول عام 2052 بسبب التغيرات المناخية وأنماط الحياة الحديثة. وأوضح الدكتور حمضي أن 90% من المصابين بحساسية الربيع هم

تشهد المجتمعات المعاصرة تناميا مقلقا لظاهرة العنف المرفوق بالسرقة، وهي سلوكات تتجاوز حدود الجريمة الاقتصادية المحضة لتدخل في صلب التفاعلات النفسية والاجتماعية المعقدة التي يعيشها الأفراد. فهذا النمط من العنف لا يختزل في مجرد الاستيلاء على ممتلكات الغير، بل يتعداه ليحمل في طياته رسائل غاضبة،

أصدرت السلطات الصحية البريطانية تحذيرًا عاجلاً بعد اكتشاف خطأ في جرعة دواء ضغط الدم "ليركانيديبين" الذي تم توزيعه بتركيز أعلى مما هو مذكور على العبوة. هذا الخطأ قد يعرض المرضى لخطر التسمم الدوائي. الإجراءات الوقائية تدعو الخبراء المرضى إلى فحص العبوات فورًا لتجنب أي مضاعفات صحية. وقد أبلغت شركة

في ظل تزايد حالات الاعتداء الجسدي على نساء ورجال التعليم من طرف بعض التلاميذ والطلبة، يبرز نقاش عميق حول الأسباب النفسية والاجتماعية والثقافية لهذه الظاهرة. هل تعكس الاعتداءات هشاشة نفسية يعيشها المعتدون، خاصة عندما يكونون ضحايا لظروف قاسية تُضعف قدرتهم على التحكم في انفعالاتهم؟ الصحة النفسية

في ظل انتشار مرض السل في عدد من مناطق المغرب، يعبر المواطنون عن قلقهم واستنكارهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي بسبب الحليب التقليدي ومشتقاته غير المراقبة. وفي الوقت الذي تتزايد فيه الأصوات المطالبة بتدخل عاجل، يلتزم المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (أونصا) بالصمت، مما يثير تساؤلات حول