وجاءت هذه التصريحات خلال ترؤس الوزير لحفل إحياء اليوم الوطني لمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية، المنظم تحت شعار: “تقليل المخاطر.. الميثادون والدعم النفسي الاجتماعي: توليفة ناجحة”. وأكد التهراوي أن هذه النتائج الإيجابية تُعزى إلى التزام جماعي مستمر، جعل المغرب نموذجاً رائداً ومعترفاً به في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وأوضح الوزير أن الحدث يهدف إلى تعزيز وعي الفاعلين الوطنيين بالتوجهات الاستراتيجية المعتمدة، ومشاركة التجربة المغربية كنموذج إقليمي في تقليص المخاطر والاستجابة لفيروس نقص المناعة.
وأشار التهراوي إلى أن المغرب نجح في تحقيق هدفين رئيسيين ضمن الأهداف العالمية للقضاء على فيروس نقص المناعة البشرية، حيث يخضع 95% من الأشخاص المتعايشين مع الفيروس للعلاج المضاد للفيروسات القهقرية، كما تمكن 95% من هؤلاء المرضى من القضاء على الحمولة الفيروسية لديهم، مما يعكس فعالية استراتيجيات العلاج والرعاية الصحية المعتمدة.
وخلال الحفل، تم تقديم تفاصيل الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان الخاصة بفيروس نقص المناعة والسل والتهاب الكبد الفيروسي 2024-2030، إلى جانب التقرير العالمي لبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بـ"السيدا". كما ناقش المشاركون موضوع تقليل المخاطر والوضعية الوبائية للفيروس بالمغرب، بما يعزز الجهود المبذولة للسيطرة على انتشار المرض وتحسين جودة حياة المصابين.
وتُبرز هذه النتائج التقدم الملحوظ الذي أحرزه المغرب في مكافحة فيروس نقص المناعة البشرية، وتؤكد على أهمية الالتزام المستمر، والتدخلات الوقائية، والدعم الاجتماعي والنفسي في تحقيق أهداف الصحة العمومية، لتكون المملكة نموذجاً إقليمياً يحتذى به في مجال الصحة العامة والاستجابة للأوبئة المزمنة.
وأوضح الوزير أن الحدث يهدف إلى تعزيز وعي الفاعلين الوطنيين بالتوجهات الاستراتيجية المعتمدة، ومشاركة التجربة المغربية كنموذج إقليمي في تقليص المخاطر والاستجابة لفيروس نقص المناعة.
وأشار التهراوي إلى أن المغرب نجح في تحقيق هدفين رئيسيين ضمن الأهداف العالمية للقضاء على فيروس نقص المناعة البشرية، حيث يخضع 95% من الأشخاص المتعايشين مع الفيروس للعلاج المضاد للفيروسات القهقرية، كما تمكن 95% من هؤلاء المرضى من القضاء على الحمولة الفيروسية لديهم، مما يعكس فعالية استراتيجيات العلاج والرعاية الصحية المعتمدة.
وخلال الحفل، تم تقديم تفاصيل الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان الخاصة بفيروس نقص المناعة والسل والتهاب الكبد الفيروسي 2024-2030، إلى جانب التقرير العالمي لبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بـ"السيدا". كما ناقش المشاركون موضوع تقليل المخاطر والوضعية الوبائية للفيروس بالمغرب، بما يعزز الجهود المبذولة للسيطرة على انتشار المرض وتحسين جودة حياة المصابين.
وتُبرز هذه النتائج التقدم الملحوظ الذي أحرزه المغرب في مكافحة فيروس نقص المناعة البشرية، وتؤكد على أهمية الالتزام المستمر، والتدخلات الوقائية، والدعم الاجتماعي والنفسي في تحقيق أهداف الصحة العمومية، لتكون المملكة نموذجاً إقليمياً يحتذى به في مجال الصحة العامة والاستجابة للأوبئة المزمنة.
الرئيسية























































