تعزيز التعاون المشترك
وتمحورت المباحثات حول سبل تعزيز التعاون بين مجلس النواب وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، خصوصاً في مجالات دعم السياسات العمومية، وتقوية قدرات المؤسسات الوطنية، وتشجيع التنمية البشرية المستدامة. كما بحث الطرفان آليات متابعة الأهداف الإنمائية للألفية واستراتيجيات التنمية المستدامة 2030 بالمغرب.
دور البرلمان في التنمية المستدامة
وأكد رئيس مجلس النواب على أهمية البرلمان كشريك فاعل في متابعة برامج التنمية المستدامة، مشيراً إلى أن المجلس يسعى لتفعيل دوره الرقابي والتشريعي لدعم السياسات الوطنية، بما يضمن تحسين جودة حياة المواطنين وتعزيز العدالة الاجتماعية.
التعاون الدولي كرافعة للتنمية
من جانبها، أشادت الممثلة المقيمة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالمغرب بالدور الذي يضطلع به البرلمان المغربي في دعم السياسات الإنمائية، مؤكدة على استعداد برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لتقديم الخبرات والمشاريع التجريبية التي تسهم في إنجاح السياسات الوطنية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
آفاق شراكة مستدامة
وأوضحت المصادر أن اللقاء شكل فرصة لتبادل الرؤى حول برامج دعم الشباب، ومكافحة الفقر، وتعزيز المساواة بين الجنسين، وإشراك المؤسسات البرلمانية في تقييم السياسات العمومية ومواكبة التحديات التنموية.
ويأتي هذا اللقاء في إطار تعزيز الشراكة بين المؤسسات الوطنية الدولية، ودعم البرلمان المغربي في دوره كرافعة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة، بما يسهم في رفع مستوى حياة المواطنين والمساهمة في إنجاز الأهداف الإنمائية للمملكة.
وتمحورت المباحثات حول سبل تعزيز التعاون بين مجلس النواب وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، خصوصاً في مجالات دعم السياسات العمومية، وتقوية قدرات المؤسسات الوطنية، وتشجيع التنمية البشرية المستدامة. كما بحث الطرفان آليات متابعة الأهداف الإنمائية للألفية واستراتيجيات التنمية المستدامة 2030 بالمغرب.
دور البرلمان في التنمية المستدامة
وأكد رئيس مجلس النواب على أهمية البرلمان كشريك فاعل في متابعة برامج التنمية المستدامة، مشيراً إلى أن المجلس يسعى لتفعيل دوره الرقابي والتشريعي لدعم السياسات الوطنية، بما يضمن تحسين جودة حياة المواطنين وتعزيز العدالة الاجتماعية.
التعاون الدولي كرافعة للتنمية
من جانبها، أشادت الممثلة المقيمة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالمغرب بالدور الذي يضطلع به البرلمان المغربي في دعم السياسات الإنمائية، مؤكدة على استعداد برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لتقديم الخبرات والمشاريع التجريبية التي تسهم في إنجاح السياسات الوطنية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
آفاق شراكة مستدامة
وأوضحت المصادر أن اللقاء شكل فرصة لتبادل الرؤى حول برامج دعم الشباب، ومكافحة الفقر، وتعزيز المساواة بين الجنسين، وإشراك المؤسسات البرلمانية في تقييم السياسات العمومية ومواكبة التحديات التنموية.
ويأتي هذا اللقاء في إطار تعزيز الشراكة بين المؤسسات الوطنية الدولية، ودعم البرلمان المغربي في دوره كرافعة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة، بما يسهم في رفع مستوى حياة المواطنين والمساهمة في إنجاز الأهداف الإنمائية للمملكة.