وعلى الرغم من عدم إثبات علاقة سببية مباشرة بين التكنولوجيا والوقاية من الخرف، إلا أن الفوائد كانت واضحة. استخدمت الدراسات طرقًا متنوعة لقياس استخدام التكنولوجيا، مثل الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي، وأظهرت النتائج فوائد ملموسة حتى بعد تعديل المتغيرات الأخرى مثل المهنة والتعليم والوضع الاجتماعي والاقتصادي.
كما أكد جاريد بينج، أخصائي علم النفس العصبي بجامعة تكساس، على أهمية تشجيع كبار السن على استخدام التكنولوجيا لتعزيز صحتهم المعرفية. وأوضح أن التفاعل مع التكنولوجيا يساعد في مواجهة المشاكل المعرفية ويعزز التفاعل الاجتماعي، مما يقلل من العزلة والوحدة المرتبطين بزيادة خطر الخرف.
وتشير الدراسة إلى أن التكنولوجيا تساهم في تحفيز الدماغ من خلال تعلم استخدام الأجهزة الحديثة، وتحسن التواصل الاجتماعي عبر منصات التواصل ومكالمات الفيديو. كما تساعد التطبيقات في تذكير كبار السن بالأدوية والمواعيد الصحية، مما يساهم في إبقائهم مستقلين لفترة أطول.
ويحث الباحثون على إعادة النظر في التحفظات حول استخدام التكنولوجيا من قبل كبار السن، وتشجيعهم على تعلم أدوات جديدة لتعزيز صحتهم المعرفية. التكنولوجيا ليست مجرد وسيلة للترفيه، بل قد تكون مفتاحًا لتحسين جودة الحياة في مراحل العمر المتقدمة.
كما أكد جاريد بينج، أخصائي علم النفس العصبي بجامعة تكساس، على أهمية تشجيع كبار السن على استخدام التكنولوجيا لتعزيز صحتهم المعرفية. وأوضح أن التفاعل مع التكنولوجيا يساعد في مواجهة المشاكل المعرفية ويعزز التفاعل الاجتماعي، مما يقلل من العزلة والوحدة المرتبطين بزيادة خطر الخرف.
وتشير الدراسة إلى أن التكنولوجيا تساهم في تحفيز الدماغ من خلال تعلم استخدام الأجهزة الحديثة، وتحسن التواصل الاجتماعي عبر منصات التواصل ومكالمات الفيديو. كما تساعد التطبيقات في تذكير كبار السن بالأدوية والمواعيد الصحية، مما يساهم في إبقائهم مستقلين لفترة أطول.
ويحث الباحثون على إعادة النظر في التحفظات حول استخدام التكنولوجيا من قبل كبار السن، وتشجيعهم على تعلم أدوات جديدة لتعزيز صحتهم المعرفية. التكنولوجيا ليست مجرد وسيلة للترفيه، بل قد تكون مفتاحًا لتحسين جودة الحياة في مراحل العمر المتقدمة.