وحسب بيان صادر عن المنظمين، فقد أشرفت على القافلة الطبية جامعة محمد السادس لعلوم الصحة عبر نادي “هوب”، بشراكة مع جمعية (ON PEUT) وجمعية “إينر ويل” التابعة لنادي الدار البيضاء آنفا، بهدف تقديم رعاية صحية متكاملة تشمل الفحص، التشخيص، التتبع، وتقديم العلاجات المناسبة، إلى جانب مواكبة تربوية وصحية لتغيير السلوكيات وتعزيز الوعي الصحي داخل الأسر.
وشهدت القافلة تعبئة فرق طبية وتمريضية وصيدلانية ومتطوعين، حيث تم تقديم خدمات في طب النساء والتوليد، الأشعة، طب الأطفال، أمراض القلب والشرايين، الجهاز الهضمي، جراحة وطب المسالك البولية، طب الروماتيزم، التحاليل البيولوجية، طب الأسنان، الصيدلة، الترويض الحركي، والطب الفيزيائي.
كما خصصت القافلة جلسات للكشف المبكر عن السرطان، وورشات توعوية حول سرطان الثدي وعنق الرحم للنساء، وسرطان البروستات للرجال، انسجامًا مع محور التوعية بالأمراض السرطانية خلال شهري أكتوبر (الأكتوبر الوردي) ونونبر (نونبر الأزرق).
وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أكدت رئيسة نادي “هوب” كنزة بنور أن القافلة “تسعى إلى إبراز دور المجتمع المدني في دعم المجهود الوطني للنهوض بالصحة العمومية”، مشيرة إلى أن المبادرة “تعتمد مقاربة شمولية تشمل العلاج والتثقيف الصحي والوقاية والمتابعة”.
من جهتها، أوضحت رئيسة جمعية “إينر ويل” مونية الوزاني أن القافلة ركزت على مواكبة النساء من خلال جلسات يوغا لتعليم تقنيات التنفس وتخفيف آلام الظهر، بالإضافة إلى الدعم النفسي، كما حرصت على الكشف المبكر لدى الأطفال لتفادي اضطرابات البصر والسمع التي قد تؤثر على تحصيلهم الدراسي.
وشهدت فعاليات القافلة إقبالاً واسعًا من مختلف الدواوير المجاورة، حيث حرصت السلطات المحلية على تنظيم عملية التدفق وتوفير ظروف استقبال مناسبة. وعبر عدد من المستفيدين عن ارتياحهم لهذه المبادرة، معتبرين أنها شكلت فرصة نادرة للحصول على الرعاية والتوجيه الصحي، خاصة لفائدة الأسر التي يصعب عليها الوصول إلى المراكز الصحية البعيدة.
وشهدت القافلة تعبئة فرق طبية وتمريضية وصيدلانية ومتطوعين، حيث تم تقديم خدمات في طب النساء والتوليد، الأشعة، طب الأطفال، أمراض القلب والشرايين، الجهاز الهضمي، جراحة وطب المسالك البولية، طب الروماتيزم، التحاليل البيولوجية، طب الأسنان، الصيدلة، الترويض الحركي، والطب الفيزيائي.
كما خصصت القافلة جلسات للكشف المبكر عن السرطان، وورشات توعوية حول سرطان الثدي وعنق الرحم للنساء، وسرطان البروستات للرجال، انسجامًا مع محور التوعية بالأمراض السرطانية خلال شهري أكتوبر (الأكتوبر الوردي) ونونبر (نونبر الأزرق).
وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أكدت رئيسة نادي “هوب” كنزة بنور أن القافلة “تسعى إلى إبراز دور المجتمع المدني في دعم المجهود الوطني للنهوض بالصحة العمومية”، مشيرة إلى أن المبادرة “تعتمد مقاربة شمولية تشمل العلاج والتثقيف الصحي والوقاية والمتابعة”.
من جهتها، أوضحت رئيسة جمعية “إينر ويل” مونية الوزاني أن القافلة ركزت على مواكبة النساء من خلال جلسات يوغا لتعليم تقنيات التنفس وتخفيف آلام الظهر، بالإضافة إلى الدعم النفسي، كما حرصت على الكشف المبكر لدى الأطفال لتفادي اضطرابات البصر والسمع التي قد تؤثر على تحصيلهم الدراسي.
وشهدت فعاليات القافلة إقبالاً واسعًا من مختلف الدواوير المجاورة، حيث حرصت السلطات المحلية على تنظيم عملية التدفق وتوفير ظروف استقبال مناسبة. وعبر عدد من المستفيدين عن ارتياحهم لهذه المبادرة، معتبرين أنها شكلت فرصة نادرة للحصول على الرعاية والتوجيه الصحي، خاصة لفائدة الأسر التي يصعب عليها الوصول إلى المراكز الصحية البعيدة.
الرئيسية























































