في سياق مشحون إقليمياً و في ظل تزايد الضغوط الإنسانية في غزة، أمر وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، الجيش بمنع دخول ما وصفهم بـ"المتظاهرين الجهاديين" إلى قطاع غزة عبر مصر، في إشارة واضحة إلى "قافلة الصمود" المغاربية، التي انطلقت بهدف كسر الحصار المفروض على القطاع منذ نحو 20 شهراً. هذه التعليمات

شهد قطاع غزة، اليوم الأربعاء، تصعيدًا خطيرًا في العمليات العسكرية الإسرائيلية، حيث أعلنت وزارة الصحة في القطاع عن مقتل 37 شخصًا وإصابة العشرات في سلسلة غارات جوية وقصف مدفعي مكثف استهدف مناطق متفرقة. هذه الأحداث تأتي وسط تحذيرات متزايدة من تفاقم الأوضاع الإنسانية والصحية للسكان المدنيين المحاصرين.

شهد حي "هويلين" بمدينة ملقا الإسبانية حادثة غريبة عندما اقتحم رجل شقة قيد الإنشاء بهدف السرقة، إلا أن محاولته انتهت بالفشل بعدما علِق داخل المبنى، مما اضطر الشرطة المحلية إلى الاستعانة بفرقة من قوات الإطفاء لإخراجه، قبل أن يتم اعتقاله. تفاصيل الحادثة تلقت غرفة العمليات التابعة للشرطة بلاغًا يفيد

في اليوم السادس والثمانين من استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة، ارتفعت حصيلة الضحايا إلى 82 شهيداً منذ فجر يوم أمس الثلاثاء، بينهم 20 شخصاً كانوا ينتظرون الحصول على المساعدات الإنسانية التي توزعها شركة أميركية قرب أحد مراكزها في محور نتساريم، الذي يفصل بين شمال وجنوب قطاع غزة. استهداف المدنيين:

أعلن وزير الصحة الأميركي، روبرت كينيدي جونيور، عن إقالة جميع أعضاء اللجنة الاستشارية الرئيسية المعنية باللقاحات، والبالغ عددهم 17 خبيرًا، بدعوى "تضارب المصالح". هذا القرار أثار موجة واسعة من الجدل في الأوساط الطبية والسياسية، حيث اعتُبر ضربة جديدة لسياسة اللقاحات في الولايات المتحدة، خاصة في ظل